تاريخ النشر: 10/12/2017
الناشر: كتابنا للنشر
نبذة الناشر:الأعراف هي مصيرنا النهائي، هي وطننا الأبديّ، فكلنا ذلك الإنسان الرماديّ الذي ستتساوى حسناته مع سيئاته.
مَن منّا لم يبتسم ويغضب؟ مَن منّا لم يطعم فقيراً ويأكل مال اليتيم؟ مَن منّا لم يزني - حتى بفكره - ثم ينتفخ كالطاووس أمام الناس بالعفة؟ مَن منّا لم يقتل ويحيّ في أحلام يقظته؟ ...هي الأعراف، ستسعنا بكلّ آثامنا وحسناتنا، بكل قبحنا وجمالنا، فيها سنبني تمثالاً للإنسان. - غياث
"أهل النار في النار أسعد منهم في الدنيا، لأنهم في النار يكونون متذكّرين للحق، أما في الدنيا فيكونون غافلين عن الحق، ولا شيء أحلى من تذكّر الحق".
لا يوجد نار يا غياث، إنهما جنتان، والأعراف بينهما، أعرافك التي ستسكنها لوحدك يا غياث.
الإمام البلقيني إقرأ المزيد