لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

امتداح الفاشنيستا

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 185,145

امتداح الفاشنيستا
6.30$
9.00$
%30
امتداح الفاشنيستا
تاريخ النشر: 28/11/2017
الناشر: ثقافة للنشر والتوزيع
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:‏«امتداح الفاشنيستا» العمل الروائي الجديد للكاتب حسين البار (ثقافة للنشر والتوزيع، 2017)، يتحدث خلاله عن ظاهرة ‏النزوع نحو الشهرة عبر وسائل الإعلام المختلفة، ولا سيما شبكات التواصل الاجتماعي ويفعل هذا من خلال تسليط الضوء على ‏حياة فتاة (موديل) تعيش عالماً افتراضياً صنعته بنفسها. تعمل في واحدة من دور الفاشن، وتخضع ...لجلسات تصوير لترويج ‏مستحضرات التجميل والحديث عن أمور المكياج والخلطات والأزياء والطعام الصحي، وتبدي آرائها في الأسئلة التي تردها، ‏وتسدي النصائح إلى متابعيها، ويوماً بعد آخر أصبحت الشهرة والجمال وحياة الفاشنيستا الخارجة عن المألوف، أسلوب حياة ‏تعيش من أجله الفتاة، أوصلها إلى الشهرة، وما هي إلا فترة من الزمن حتى يتصل بها مندوب وكالة دعاية أمريكية، ومقرها ‏في نيويورك، يطلب إليها التنسيق معه من أجل الدعاية لشركات تجميل عالمية في المنطقة العربية، فشعرت أن أبواب الشهرة ‏والنجاح قد فُتحت أمامها.. ولكن الشيء الذي لم تكن لتتوقع حدوثه الفتاة هو أنها ستفقد نعمة النظر بالألوان وتصبح كل ‏الأشياء أمامها رمادية اللون!!‏ ‎
‎ هذه الرواية أرادها الكاتب حسين البار رسالة ليبين من خلالها الآثار السلبية لمظاهر الحياة العصرية على الأبناء، ‏وخاصة الفتيات في مرحلة المراهقة، اللاتي يتطلعن إلى تقليد نجوم الفن والجمال من الذين يعتبرون قدوة ومثالاً في ‏عالم اليوم، فيقول: "حين ترى الفتاة حياة الفاشنيستا الخارجة عن المألوف، والتي تخلب الألباب، فإن أسلوب الحياة ‏هذا يصبح أكبر أمانيها، (...) وهنا بالضبط المشكلة، فذلك يولد أفكاراً وتصورات خلاف ما هي عليه الحياة ‏الواقعية". ولهذا يلفت الكاتب في نصه إلى ضرورة تفعيل قيم النجاح وتحقيق الذات والإنجاز بالعمل وبناء مكانة ‏اجتماعية مهنية عن طريق الجهد والتنمية الذاتية، بدلاً من ثقافة الاستهلاك والجمال والحظ والشهرة. كما يكشف ‏عن أغراض بيوتات الأزياء العالمية من وراء عملية التنميط وهو توحيد خطوط الانتاج، ليستمر العالم في مزيد من ‏الاستهلاك بفاعلية. وهي حيل نفسية لتغطية الفراغ أو الخواء الوجودي لدى الإنسان المعاصر؛ فيحاول ملؤه ‏بالاستهلاك والاستعراض والغرق في المتع الآنية، ولا ريب أن "الخلاص الوحيد من كل ذلك هو البحث والمعرفة ‏والقراءة والاطلاع...".‏

إقرأ المزيد
امتداح الفاشنيستا
امتداح الفاشنيستا
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 185,145

تاريخ النشر: 28/11/2017
الناشر: ثقافة للنشر والتوزيع
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:‏«امتداح الفاشنيستا» العمل الروائي الجديد للكاتب حسين البار (ثقافة للنشر والتوزيع، 2017)، يتحدث خلاله عن ظاهرة ‏النزوع نحو الشهرة عبر وسائل الإعلام المختلفة، ولا سيما شبكات التواصل الاجتماعي ويفعل هذا من خلال تسليط الضوء على ‏حياة فتاة (موديل) تعيش عالماً افتراضياً صنعته بنفسها. تعمل في واحدة من دور الفاشن، وتخضع ...لجلسات تصوير لترويج ‏مستحضرات التجميل والحديث عن أمور المكياج والخلطات والأزياء والطعام الصحي، وتبدي آرائها في الأسئلة التي تردها، ‏وتسدي النصائح إلى متابعيها، ويوماً بعد آخر أصبحت الشهرة والجمال وحياة الفاشنيستا الخارجة عن المألوف، أسلوب حياة ‏تعيش من أجله الفتاة، أوصلها إلى الشهرة، وما هي إلا فترة من الزمن حتى يتصل بها مندوب وكالة دعاية أمريكية، ومقرها ‏في نيويورك، يطلب إليها التنسيق معه من أجل الدعاية لشركات تجميل عالمية في المنطقة العربية، فشعرت أن أبواب الشهرة ‏والنجاح قد فُتحت أمامها.. ولكن الشيء الذي لم تكن لتتوقع حدوثه الفتاة هو أنها ستفقد نعمة النظر بالألوان وتصبح كل ‏الأشياء أمامها رمادية اللون!!‏ ‎
‎ هذه الرواية أرادها الكاتب حسين البار رسالة ليبين من خلالها الآثار السلبية لمظاهر الحياة العصرية على الأبناء، ‏وخاصة الفتيات في مرحلة المراهقة، اللاتي يتطلعن إلى تقليد نجوم الفن والجمال من الذين يعتبرون قدوة ومثالاً في ‏عالم اليوم، فيقول: "حين ترى الفتاة حياة الفاشنيستا الخارجة عن المألوف، والتي تخلب الألباب، فإن أسلوب الحياة ‏هذا يصبح أكبر أمانيها، (...) وهنا بالضبط المشكلة، فذلك يولد أفكاراً وتصورات خلاف ما هي عليه الحياة ‏الواقعية". ولهذا يلفت الكاتب في نصه إلى ضرورة تفعيل قيم النجاح وتحقيق الذات والإنجاز بالعمل وبناء مكانة ‏اجتماعية مهنية عن طريق الجهد والتنمية الذاتية، بدلاً من ثقافة الاستهلاك والجمال والحظ والشهرة. كما يكشف ‏عن أغراض بيوتات الأزياء العالمية من وراء عملية التنميط وهو توحيد خطوط الانتاج، ليستمر العالم في مزيد من ‏الاستهلاك بفاعلية. وهي حيل نفسية لتغطية الفراغ أو الخواء الوجودي لدى الإنسان المعاصر؛ فيحاول ملؤه ‏بالاستهلاك والاستعراض والغرق في المتع الآنية، ولا ريب أن "الخلاص الوحيد من كل ذلك هو البحث والمعرفة ‏والقراءة والاطلاع...".‏

إقرأ المزيد
6.30$
9.00$
%30
امتداح الفاشنيستا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1
ردمك: 9786140233867

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين