لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شعر أبي السمط ؛ مروان بن أبي الجنوب الحفصي الأصغر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 108,602

شعر أبي السمط ؛ مروان بن أبي الجنوب الحفصي الأصغر
11.88$
12.50$
%5
الكمية:
شعر أبي السمط ؛ مروان بن أبي الجنوب الحفصي الأصغر
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: دار غيداء للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:أبو السمط، هو مروان بن يحيى بن مروان بن أبي الجنوب بن مروان بن سليمان بن أبي حفصة المعروف بمروان الأصغر؛ تمييزاً عن جدّه أبي الهندام مروان بن سليمان بن أبي حفصة الشاعر المتوفي بين سنتي (181- 182هـ / 797 - 798م).
أما أبوه أبو الجنوب فقد ورث الشعر عن ...أبيه وأجداده، وأفراد أسرته، وتكّسب به كغيره من شعراء عصره، واستوطن اليمامة، ووفد مع أبيه على موسى الهادي (ت 170هـ) فمدحه، ورثا أباه أبا عبد الله محمد المهدي (ت 169هـ) كما مدح بعض وجهاء عصره وفي مقدمتهم شرحبيل بن معن بن زائدة (ت ؟) وظل على علاقات وطيدة بخلفاء عصره من العباسيين، وولاتهم، وكبار قادتهم، حتى وافته المنية نحو سنة (200هـ).
وكان أبو السمط والذي كان يلقب بغبار العسكر، قد اتصل كسابقيه من آل بيته، بالخليفة المأمون (ت 218هـ) مادحاً، كما مدح أبا عبد الله أحمد بن داود الإيادي القاضي (ت 240هـ)، منتقلاً بعد موت المأمون إلى مصاحبة المعتصم (ت 227هـ) والواثق (ت 232هـ)، والمتوكل (ت 247هـ) الذي يروى أنه أجزل له العطاء، وفسح له الفرصة في التقدم على نظرائه من شعراء قصره لأنه كان ناصبياً، يسفه رأي العلويين، من أبناء عصره، ويذم الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه (ت. ق. 40هـ)، وهو أمر كان يلاقي قبولاً وإستحساناً كبيرين عند المتوكل، الذي كافأ أبا السمط على شعر المعني بهذا الأمر، بخاصة، بولايته على كل من (اليمامة) و(البحرين) و(طريق مكة)، فلما أفضت الخلافة إلى أبي جعفر محمد المنتصر بالله (ت 248هـ) مدحه أبو السمط، وحظي عنده ببعض ما كان يرجوه، بعض الوقت، ثم طرده المنتصر، فيما بعد، وحلف ألا يدخله إليه أبداً، بسبب مسلكه الشعري المشين في الطعن على آل البيت النبوي الشريف، والزرايه برموزه الطاهرة، وفي الوقت نفسه يتصل أبا السمط بمحمد المعتز بالله (ت 255هـ) قبل خلافته، منشداً بعض الأبيات في مديحه، معرجاً على بعض وجهاء عصره من الطاهريين، وفي مقدمتهم أبو الطيب ذو اليمنين طاهر بن الحسين، الذي تيسر الوقوف على بعض أبياته في رثائه بعد موته، كما اتصل بعبد الله بن الطاهر (ت 230هـ) ومدحه.
بالإضافة إلى ذلك، هناك من شعره ما يدل على مساجلته الشعر مع كل من خصمه اللدود أبي الحسن علي بن الجهم السامي (ت 249هـ)، وأبي جعفر محمد بن عبد الملك الزيات (ت 223هـ)، وعلي بن يحيى المنجم (ت 275هـ)، وعياش بن حنفية (ت؟)... وهي مساجلات ربما دفع إلى تأجج نارها منافستهم إياه في أبواب حظوته لدي الخلفاء العباسيين، وولاتهم وكبار قادتهم.
هذا من جهة، ومن جهة ديوان أبي السمط، فقد أشار ابن النديم (ت 385هـ) إلى أن أبا السمط خلّف ديواناً شعرياً يحتوي على (150 ورقة)... وهي إشارة كما يذكر المحقق، تفتقر إلى تحديد اسم جامع هذا الديوان ومصيره، وأن ما توصل إليه من نتاج أبي السمط الشعري، أنه يغلب عليه المقطوعات والنتف الشعرية والأبيات المتفرقة، التي جمعها في هذا الكتاب، حيث جمع فيه ما تيسر له من شعره، وكتابه هذا هو الإصدارة الثاني من شعر أبي السمط... وكان قد أصدر الطبعة الأولى ضمن كتابه (من بيوتات الشعر في الجاهلية والإسلام)... حيث رأى في هذا الشاعر إمتداداً لشجرة الشعر التي أنيعت ثمراتها في بيت أبي حفظة من قبل، ومن بعد... وقد حرص في هذه الإصدارة على تقديم ترجمة للشاعر، مع وقفة قصيرة عن معالم خصائص شعره، الذي تيسر له فعمل على تحقيقه، وشرح غريبه، وتذييله بمصادره، وفهرسة لقوافيه وأعلامه.

إقرأ المزيد
شعر أبي السمط ؛ مروان بن أبي الجنوب الحفصي الأصغر
شعر أبي السمط ؛ مروان بن أبي الجنوب الحفصي الأصغر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 108,602

تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: دار غيداء للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:أبو السمط، هو مروان بن يحيى بن مروان بن أبي الجنوب بن مروان بن سليمان بن أبي حفصة المعروف بمروان الأصغر؛ تمييزاً عن جدّه أبي الهندام مروان بن سليمان بن أبي حفصة الشاعر المتوفي بين سنتي (181- 182هـ / 797 - 798م).
أما أبوه أبو الجنوب فقد ورث الشعر عن ...أبيه وأجداده، وأفراد أسرته، وتكّسب به كغيره من شعراء عصره، واستوطن اليمامة، ووفد مع أبيه على موسى الهادي (ت 170هـ) فمدحه، ورثا أباه أبا عبد الله محمد المهدي (ت 169هـ) كما مدح بعض وجهاء عصره وفي مقدمتهم شرحبيل بن معن بن زائدة (ت ؟) وظل على علاقات وطيدة بخلفاء عصره من العباسيين، وولاتهم، وكبار قادتهم، حتى وافته المنية نحو سنة (200هـ).
وكان أبو السمط والذي كان يلقب بغبار العسكر، قد اتصل كسابقيه من آل بيته، بالخليفة المأمون (ت 218هـ) مادحاً، كما مدح أبا عبد الله أحمد بن داود الإيادي القاضي (ت 240هـ)، منتقلاً بعد موت المأمون إلى مصاحبة المعتصم (ت 227هـ) والواثق (ت 232هـ)، والمتوكل (ت 247هـ) الذي يروى أنه أجزل له العطاء، وفسح له الفرصة في التقدم على نظرائه من شعراء قصره لأنه كان ناصبياً، يسفه رأي العلويين، من أبناء عصره، ويذم الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه (ت. ق. 40هـ)، وهو أمر كان يلاقي قبولاً وإستحساناً كبيرين عند المتوكل، الذي كافأ أبا السمط على شعر المعني بهذا الأمر، بخاصة، بولايته على كل من (اليمامة) و(البحرين) و(طريق مكة)، فلما أفضت الخلافة إلى أبي جعفر محمد المنتصر بالله (ت 248هـ) مدحه أبو السمط، وحظي عنده ببعض ما كان يرجوه، بعض الوقت، ثم طرده المنتصر، فيما بعد، وحلف ألا يدخله إليه أبداً، بسبب مسلكه الشعري المشين في الطعن على آل البيت النبوي الشريف، والزرايه برموزه الطاهرة، وفي الوقت نفسه يتصل أبا السمط بمحمد المعتز بالله (ت 255هـ) قبل خلافته، منشداً بعض الأبيات في مديحه، معرجاً على بعض وجهاء عصره من الطاهريين، وفي مقدمتهم أبو الطيب ذو اليمنين طاهر بن الحسين، الذي تيسر الوقوف على بعض أبياته في رثائه بعد موته، كما اتصل بعبد الله بن الطاهر (ت 230هـ) ومدحه.
بالإضافة إلى ذلك، هناك من شعره ما يدل على مساجلته الشعر مع كل من خصمه اللدود أبي الحسن علي بن الجهم السامي (ت 249هـ)، وأبي جعفر محمد بن عبد الملك الزيات (ت 223هـ)، وعلي بن يحيى المنجم (ت 275هـ)، وعياش بن حنفية (ت؟)... وهي مساجلات ربما دفع إلى تأجج نارها منافستهم إياه في أبواب حظوته لدي الخلفاء العباسيين، وولاتهم وكبار قادتهم.
هذا من جهة، ومن جهة ديوان أبي السمط، فقد أشار ابن النديم (ت 385هـ) إلى أن أبا السمط خلّف ديواناً شعرياً يحتوي على (150 ورقة)... وهي إشارة كما يذكر المحقق، تفتقر إلى تحديد اسم جامع هذا الديوان ومصيره، وأن ما توصل إليه من نتاج أبي السمط الشعري، أنه يغلب عليه المقطوعات والنتف الشعرية والأبيات المتفرقة، التي جمعها في هذا الكتاب، حيث جمع فيه ما تيسر له من شعره، وكتابه هذا هو الإصدارة الثاني من شعر أبي السمط... وكان قد أصدر الطبعة الأولى ضمن كتابه (من بيوتات الشعر في الجاهلية والإسلام)... حيث رأى في هذا الشاعر إمتداداً لشجرة الشعر التي أنيعت ثمراتها في بيت أبي حفظة من قبل، ومن بعد... وقد حرص في هذه الإصدارة على تقديم ترجمة للشاعر، مع وقفة قصيرة عن معالم خصائص شعره، الذي تيسر له فعمل على تحقيقه، وشرح غريبه، وتذييله بمصادره، وفهرسة لقوافيه وأعلامه.

إقرأ المزيد
11.88$
12.50$
%5
الكمية:
شعر أبي السمط ؛ مروان بن أبي الجنوب الحفصي الأصغر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 100
مجلدات: 1
ردمك: 9789957964665

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين