لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كنت في الرقة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 32,248

كنت في الرقة
11.05$
كنت في الرقة
تاريخ النشر: 20/07/2017
الناشر: خاص - هادي يحمد
النوع: كتاب إلكتروني/epub
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة المؤلف:يتضمن هذا الكتاب قصة حقيقة لتونسي (اسمه وصورته الحقيقية) اسمه محمد الفاهم عاش ضمن تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) وهرب منها في شهر يناير 2016، التقيته انا الكاتب ( هادي يحمد ) في مدينة اسطنبول أين اجريت معه لقاءات مطولة مسجلة دامت حوالي شهر كامل.
الكتاب الذي يحوي في غلافه ...الصورة الحقيقية لصاحب القصة واسمه الحقيقي محمد الفاهم (26 سنة) يحوي على كم هائل من المعطيات حول ما عاشه هذا الشاب الذي ينحدر من مدينة نابل التونسية ضمن تنظيم داعش. يروي لنا محمد الفاهم وهو الاسم الحقيقي للارهاب ومعروف لدى السلطات التونسية قصته كاملة في الرقة وتدمر ومنبج والباب والموصل والعديد من المناطق التي عاش فيها. يروي لنا محمد الفاهم عن العلاقات (المهاجرين وسكان المدن، وضعية المرأة في داعش ، الغزواة، عمليات القتل، الدورات التدريبية وما يجري من تفاصيل داخل المضافات التي تستقبل فيها داعش المقاتلون الجدد...
روى لي محمد الفاهم روايته كاملة على امتداد 270 صفحة وعاد بي الى مرحلة طفولته ومراهقته وكيفية اعتناقه الفكر السلفي الجهادي وانخراطه في التيار بعد الثورة في تونس ومن بعدها كيفية هجرته الى الاراضي التي تسيطر عليها داعش. أول فصل للكتاب هو تفاصيل اخر يوم قضاه محمد الفاهم في مدينة منبج في شمال سوريا وهو اليوم الذي هرب منه الى غير رجعة الى داعش الى تركيا .. قصة محمد الفاهم هي شهادة حقيقية مهمة لفهم داعش من الداخل ولكيفية الالتحاق بها والعيش في اراضيها. ثم ان الكتاب سوف يخيب انتظارات المتلقي لان محمد الفاهم ليس بالارهابي التائب، صحيح انه هرب وانشق من داعش ولكنه لا يزال يحمل في فكره حلم الخلافة وما يسميه دولته الاسلامية ..
سوف يكشف لنا الكتاب ما جرى من اختلافات عقائدية في داعش والصراعات والتصفيات التي عرفها التنظيم بسبب صراع بين تيارين. باختصار نحن امام شهادة صادمة وسابقة في عالم الحديث عن هذه التيارات. انها قراءة من الداخل.

إقرأ المزيد
كنت في الرقة
كنت في الرقة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 32,248

تاريخ النشر: 20/07/2017
الناشر: خاص - هادي يحمد
النوع: كتاب إلكتروني/epub
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة المؤلف:يتضمن هذا الكتاب قصة حقيقة لتونسي (اسمه وصورته الحقيقية) اسمه محمد الفاهم عاش ضمن تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) وهرب منها في شهر يناير 2016، التقيته انا الكاتب ( هادي يحمد ) في مدينة اسطنبول أين اجريت معه لقاءات مطولة مسجلة دامت حوالي شهر كامل.
الكتاب الذي يحوي في غلافه ...الصورة الحقيقية لصاحب القصة واسمه الحقيقي محمد الفاهم (26 سنة) يحوي على كم هائل من المعطيات حول ما عاشه هذا الشاب الذي ينحدر من مدينة نابل التونسية ضمن تنظيم داعش. يروي لنا محمد الفاهم وهو الاسم الحقيقي للارهاب ومعروف لدى السلطات التونسية قصته كاملة في الرقة وتدمر ومنبج والباب والموصل والعديد من المناطق التي عاش فيها. يروي لنا محمد الفاهم عن العلاقات (المهاجرين وسكان المدن، وضعية المرأة في داعش ، الغزواة، عمليات القتل، الدورات التدريبية وما يجري من تفاصيل داخل المضافات التي تستقبل فيها داعش المقاتلون الجدد...
روى لي محمد الفاهم روايته كاملة على امتداد 270 صفحة وعاد بي الى مرحلة طفولته ومراهقته وكيفية اعتناقه الفكر السلفي الجهادي وانخراطه في التيار بعد الثورة في تونس ومن بعدها كيفية هجرته الى الاراضي التي تسيطر عليها داعش. أول فصل للكتاب هو تفاصيل اخر يوم قضاه محمد الفاهم في مدينة منبج في شمال سوريا وهو اليوم الذي هرب منه الى غير رجعة الى داعش الى تركيا .. قصة محمد الفاهم هي شهادة حقيقية مهمة لفهم داعش من الداخل ولكيفية الالتحاق بها والعيش في اراضيها. ثم ان الكتاب سوف يخيب انتظارات المتلقي لان محمد الفاهم ليس بالارهابي التائب، صحيح انه هرب وانشق من داعش ولكنه لا يزال يحمل في فكره حلم الخلافة وما يسميه دولته الاسلامية ..
سوف يكشف لنا الكتاب ما جرى من اختلافات عقائدية في داعش والصراعات والتصفيات التي عرفها التنظيم بسبب صراع بين تيارين. باختصار نحن امام شهادة صادمة وسابقة في عالم الحديث عن هذه التيارات. انها قراءة من الداخل.

إقرأ المزيد
11.05$
كنت في الرقة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين