لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأحواز - عربستان : إمارة في دائرة النسيان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 37,497

الأحواز - عربستان : إمارة في دائرة النسيان
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
الأحواز - عربستان : إمارة في دائرة النسيان
تاريخ النشر: 12/12/2016
الناشر: بيسان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في كتابها هذا، تستعرض الأستاذة عايدة العلي سري الدين التاريخ السياسي للأحواز (عربستان) بإعتبار أنها أصبحت رقماً مهماً في معادلة الصراع (العربي - الفارسي) والحق - كما تقول المؤلفة - هو ما تقرره حقائق التاريخ.
ولمزيد من الإيضاح تؤكد المؤلفة أن المسكوكات وغيرها من المصادر أن تسمية الأحواز (عربستان) هي ...التسمية التي أقرها العرب بعد الفتح الإسلامي، تلك التسمية التي وجدت نفسها في النهاية ضحية الصراع العربي والفارسي...
ومن خلال إستقراء المؤلفة للتاريخ السياسي للأحواز (عربستان) خلال العصور الإسلامية الأولى، سيتضح للقارئ بأنها كانت قاسماً مشتركاً في كثير من الحركات الثورية، كما أن البعد الجغرافي على ما يبدو قد جعلها قاعدة أمنية وعمقاً إستراتيجياً لتلك الحركات، كما أن تأصل مكامن الثورة وتجذرها في المجتمع الأحوازي - العربستاني حالياً ما هو إلا بسبب السياسة الفارسية.
في ضوء ما سبق اعتبرت المؤلفة أن الصراع العربي - الفارسي، كان السبب في أن يجند الفرس أقلامهم لطمس هوية الأحواز (عربستان) العربية، وآخر هذه الأقلام تمخض فكرها عن إنتاج كتاب تحت عنوان "إيرانيات غرب تبار، مردم شناسي قومي أعراب خورستان" أي "العرب المتحدرون من أصول إيرانية، دراسة في معرفة النسيج القومي لعرب خوزستان".
ولهذا اعتبرت المؤلفة أن صاحب الكتاب أراد إثبات أن عرب الأحواز هم من أصول إيرانية، أي أنهم إيرانيون تعلموا العربية بحكم الجوار، أما الحقيقة المهمة التي يجب أن لا تغيب عن البال وتبقى ساطعة كنوز الشمس - برأي المؤلفة - "هي أن الحضارات لا تتصارع وإنما تتكامل، وإذا كان ثمة صراع حقاً فهو صراع عراقي والحضارة منه براء".
نبذة الناشر:لقد شهدت الأمة العربية ما لم تشهده أي أمة في التاريخ من تآمر وتجزئة وتمزيق؛ وذلك لما حباها الله من موقع استراتيجي حساس جعلها تتحكم وتشرف على جيمع طرق المواصلات بين دول العالم، وأهم ممراته المائية، وما حوته أرضها من خيرات وكنوز لا تقدر بثمن، لذلك أصبحت حلم الطامعين منذ القدم وقد عرضها ذلك كله للغزو والإستعمار من قبل قوى كثيرة مختلفة.
وكانت آخر حلقات التآمر الإستعماري على الأمة العربية، هو تقسيمها إلى دويلات وإمارات ومشيخات.
ولم يكتفِ الإستعمار بذلك ، بل سلب أجزاء عديدة منها، كالإسكندرون وفلسطين والأحواز (عربستان، أي أرض العرب) التي تؤكد كل الحقائق التاريخية والجغرافية والبشرية والآثارية والسياسية والثقافية على عروبتها، عروبة متحدرة منذ فجر التاريخ الجليّ، وليست وليدة ظرف تاريخي معين.
وشهد الأحواز (عربستان) كثيراً من الحضارات والفلسفات والمذاهب مما لم يتيسر لغيره من الأقاليم. وكثيراً ما رددت أرضه أصداء وقع سنابك الخيل من أيام الإسكندر إلى المغول. كما شغل فكر الدول الإستعمارية في القرن الماضي رسم مشاريع بعيدة المدى للسيطرة على هذا القطر الذي يمكنها من إحكام سيطرتها علة شط العرب والخليج لأهمية هذين المعبرين في التجارة العالمية عموماً، ونقل نفط وغاز الخليج خصوصاً إلى الغرب والشرق، فضلاً عن أن الثروة النفطية الإيرانية اليوم محصورة بهذا الإقليم الأحوازي العربي دون غيره من المقاطعات.
وفي المقابل نجد أن أكثر مشاكل العالم العربي هي في النظرة الجزئية التي تشغل كل تفكيره، بينما هناك غياب للرؤية الشاملة، ومصادر القرار العربي المؤثرة معظمها متهالكة، لذلك بقيت عربستان "قضية عربية في دائرة النسيان"، النسيان إن لم يكن التناسي عمداً.
لذلك كان من أبرز اهتماماتي هو إلقاء الضوء على قضية الأحواز "عربستان" لكي تستعاد إلى الذاكرة العربية، تلك القضية المنسية.

إقرأ المزيد
الأحواز - عربستان : إمارة في دائرة النسيان
الأحواز - عربستان : إمارة في دائرة النسيان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 37,497

تاريخ النشر: 12/12/2016
الناشر: بيسان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في كتابها هذا، تستعرض الأستاذة عايدة العلي سري الدين التاريخ السياسي للأحواز (عربستان) بإعتبار أنها أصبحت رقماً مهماً في معادلة الصراع (العربي - الفارسي) والحق - كما تقول المؤلفة - هو ما تقرره حقائق التاريخ.
ولمزيد من الإيضاح تؤكد المؤلفة أن المسكوكات وغيرها من المصادر أن تسمية الأحواز (عربستان) هي ...التسمية التي أقرها العرب بعد الفتح الإسلامي، تلك التسمية التي وجدت نفسها في النهاية ضحية الصراع العربي والفارسي...
ومن خلال إستقراء المؤلفة للتاريخ السياسي للأحواز (عربستان) خلال العصور الإسلامية الأولى، سيتضح للقارئ بأنها كانت قاسماً مشتركاً في كثير من الحركات الثورية، كما أن البعد الجغرافي على ما يبدو قد جعلها قاعدة أمنية وعمقاً إستراتيجياً لتلك الحركات، كما أن تأصل مكامن الثورة وتجذرها في المجتمع الأحوازي - العربستاني حالياً ما هو إلا بسبب السياسة الفارسية.
في ضوء ما سبق اعتبرت المؤلفة أن الصراع العربي - الفارسي، كان السبب في أن يجند الفرس أقلامهم لطمس هوية الأحواز (عربستان) العربية، وآخر هذه الأقلام تمخض فكرها عن إنتاج كتاب تحت عنوان "إيرانيات غرب تبار، مردم شناسي قومي أعراب خورستان" أي "العرب المتحدرون من أصول إيرانية، دراسة في معرفة النسيج القومي لعرب خوزستان".
ولهذا اعتبرت المؤلفة أن صاحب الكتاب أراد إثبات أن عرب الأحواز هم من أصول إيرانية، أي أنهم إيرانيون تعلموا العربية بحكم الجوار، أما الحقيقة المهمة التي يجب أن لا تغيب عن البال وتبقى ساطعة كنوز الشمس - برأي المؤلفة - "هي أن الحضارات لا تتصارع وإنما تتكامل، وإذا كان ثمة صراع حقاً فهو صراع عراقي والحضارة منه براء".
نبذة الناشر:لقد شهدت الأمة العربية ما لم تشهده أي أمة في التاريخ من تآمر وتجزئة وتمزيق؛ وذلك لما حباها الله من موقع استراتيجي حساس جعلها تتحكم وتشرف على جيمع طرق المواصلات بين دول العالم، وأهم ممراته المائية، وما حوته أرضها من خيرات وكنوز لا تقدر بثمن، لذلك أصبحت حلم الطامعين منذ القدم وقد عرضها ذلك كله للغزو والإستعمار من قبل قوى كثيرة مختلفة.
وكانت آخر حلقات التآمر الإستعماري على الأمة العربية، هو تقسيمها إلى دويلات وإمارات ومشيخات.
ولم يكتفِ الإستعمار بذلك ، بل سلب أجزاء عديدة منها، كالإسكندرون وفلسطين والأحواز (عربستان، أي أرض العرب) التي تؤكد كل الحقائق التاريخية والجغرافية والبشرية والآثارية والسياسية والثقافية على عروبتها، عروبة متحدرة منذ فجر التاريخ الجليّ، وليست وليدة ظرف تاريخي معين.
وشهد الأحواز (عربستان) كثيراً من الحضارات والفلسفات والمذاهب مما لم يتيسر لغيره من الأقاليم. وكثيراً ما رددت أرضه أصداء وقع سنابك الخيل من أيام الإسكندر إلى المغول. كما شغل فكر الدول الإستعمارية في القرن الماضي رسم مشاريع بعيدة المدى للسيطرة على هذا القطر الذي يمكنها من إحكام سيطرتها علة شط العرب والخليج لأهمية هذين المعبرين في التجارة العالمية عموماً، ونقل نفط وغاز الخليج خصوصاً إلى الغرب والشرق، فضلاً عن أن الثروة النفطية الإيرانية اليوم محصورة بهذا الإقليم الأحوازي العربي دون غيره من المقاطعات.
وفي المقابل نجد أن أكثر مشاكل العالم العربي هي في النظرة الجزئية التي تشغل كل تفكيره، بينما هناك غياب للرؤية الشاملة، ومصادر القرار العربي المؤثرة معظمها متهالكة، لذلك بقيت عربستان "قضية عربية في دائرة النسيان"، النسيان إن لم يكن التناسي عمداً.
لذلك كان من أبرز اهتماماتي هو إلقاء الضوء على قضية الأحواز "عربستان" لكي تستعاد إلى الذاكرة العربية، تلك القضية المنسية.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
الأحواز - عربستان : إمارة في دائرة النسيان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 213
مجلدات: 1
ردمك: 9783899111668

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين