لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سنة الراديو

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 1,503

سنة الراديو
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
سنة الراديو
تاريخ النشر: 19/11/2015
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:".. لا أعرف السبب الذي دفعني إلى الكتابة... ظننت أنه الحادث... لاحقاً فكرت أنني أردت أن أفهم ما يتبدل معي، الآن لست متأكدة من شيء، أهو الضجر أم الأرق أم البطالة"...
"في صغري كان لديّ دفتر لكتابة اليوميات، جاءني هديّة في عيد ميلادي العاشر، كتبت فيه عناوين الكتب التي أقرأها، ...ونسخت مقاطع أحبها، وضعت علامات لما أقرأه، فيه أسماء لرفاق وقرب كل إسم إما زهرة لمن أحبهم أو وجه عابس لمن لا أستلطفهم، لم أكتب في شيئاً آخر... رغم كلمة السرّ المعقدة التي اخترتها، أخشى دائماً أن يدخل أيّ أحد إلى بريدي خلسة، تمرّ أيام دون أن أكتب، لا أقرأ ما كتبت، لكنني لا أمحوه أيضاً...
وبهذا المعنى فإننا أمام عملية ترميز لصورة من يكتب، وهو ترميز يقي اسم رينيه الحايك من أي إستدعاء بسيط أو حتى عميق، ما دام من يكتب يعاين العالم الخارجي من منطلق واقعي بالدرجة الأولى في "سنة الراديو".
تبدو الروائية رينيه الحايك كمن يتصور ذاته في كتاباته، ويروم رسم صورته بطريقة من الطرق، وتفعل ذلك من خلال الصورة المنجزة عن تلك الشخصية البطلة في الرواية "يارا غزالي" المرأة المثقفة المتميزة التي لم تنصفها الحياة، فظهرت في الرواية بإعتبارها ذاتاً تلفظية متقنعة، لا ذاتاً تصر على التطابق والتماهي، أو تزهو بموقعها ووعيها لذاتها وللمجتمع الذي تعيش في داخله "الأسرة - الجامعة - العمل) فنخلص إلى أن قراءة نص روائي بهذا الزخم من الأفكار لا بد من النظر إلى هويته الثقافية، وبصفته أيضاً يعكس ذاتاً تعيش في واقع متحرك ودينامي، تنعكس فيه صورة المرأة / الكاتبة والتي يفصح عنها المنجز النصي بصورة صريحة أو ضمنية، وهي صورة ذات أبعاد فنية وأدبية برعت الكاتبة في تقديمها على أكمل وجه.
نبذة الناشر:ما أحبّه في هذا المقهى أنّه لقاء فنجان واحد من القهوة أستطيع أن أمكث ساعات.
أخرج من البيت ما إن أنهض من نومي. ما عاد أبي يسألني إلى أين أنا ذاهبة أو متى أعود. يعلم أنني سأدمدم: "لاأعرف".
حاول هو وأمي بعد الحادث أن يزيدا من الضغط عليّ بالقول: "ألم يكفك ما حصل لنا بسبب استهتارك؟".
لا أفهم أيّ منطق يجعلهما دائماً ضحية.
في صغري كنت أحبّ كل القصص التي يكون فيها البطل إمّا يتيماً أو يهرب من منزل أهله.

إقرأ المزيد
سنة الراديو
سنة الراديو
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 1,503

تاريخ النشر: 19/11/2015
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:".. لا أعرف السبب الذي دفعني إلى الكتابة... ظننت أنه الحادث... لاحقاً فكرت أنني أردت أن أفهم ما يتبدل معي، الآن لست متأكدة من شيء، أهو الضجر أم الأرق أم البطالة"...
"في صغري كان لديّ دفتر لكتابة اليوميات، جاءني هديّة في عيد ميلادي العاشر، كتبت فيه عناوين الكتب التي أقرأها، ...ونسخت مقاطع أحبها، وضعت علامات لما أقرأه، فيه أسماء لرفاق وقرب كل إسم إما زهرة لمن أحبهم أو وجه عابس لمن لا أستلطفهم، لم أكتب في شيئاً آخر... رغم كلمة السرّ المعقدة التي اخترتها، أخشى دائماً أن يدخل أيّ أحد إلى بريدي خلسة، تمرّ أيام دون أن أكتب، لا أقرأ ما كتبت، لكنني لا أمحوه أيضاً...
وبهذا المعنى فإننا أمام عملية ترميز لصورة من يكتب، وهو ترميز يقي اسم رينيه الحايك من أي إستدعاء بسيط أو حتى عميق، ما دام من يكتب يعاين العالم الخارجي من منطلق واقعي بالدرجة الأولى في "سنة الراديو".
تبدو الروائية رينيه الحايك كمن يتصور ذاته في كتاباته، ويروم رسم صورته بطريقة من الطرق، وتفعل ذلك من خلال الصورة المنجزة عن تلك الشخصية البطلة في الرواية "يارا غزالي" المرأة المثقفة المتميزة التي لم تنصفها الحياة، فظهرت في الرواية بإعتبارها ذاتاً تلفظية متقنعة، لا ذاتاً تصر على التطابق والتماهي، أو تزهو بموقعها ووعيها لذاتها وللمجتمع الذي تعيش في داخله "الأسرة - الجامعة - العمل) فنخلص إلى أن قراءة نص روائي بهذا الزخم من الأفكار لا بد من النظر إلى هويته الثقافية، وبصفته أيضاً يعكس ذاتاً تعيش في واقع متحرك ودينامي، تنعكس فيه صورة المرأة / الكاتبة والتي يفصح عنها المنجز النصي بصورة صريحة أو ضمنية، وهي صورة ذات أبعاد فنية وأدبية برعت الكاتبة في تقديمها على أكمل وجه.
نبذة الناشر:ما أحبّه في هذا المقهى أنّه لقاء فنجان واحد من القهوة أستطيع أن أمكث ساعات.
أخرج من البيت ما إن أنهض من نومي. ما عاد أبي يسألني إلى أين أنا ذاهبة أو متى أعود. يعلم أنني سأدمدم: "لاأعرف".
حاول هو وأمي بعد الحادث أن يزيدا من الضغط عليّ بالقول: "ألم يكفك ما حصل لنا بسبب استهتارك؟".
لا أفهم أيّ منطق يجعلهما دائماً ضحية.
في صغري كنت أحبّ كل القصص التي يكون فيها البطل إمّا يتيماً أو يهرب من منزل أهله.

إقرأ المزيد
9.35$
11.00$
%15
الكمية:
سنة الراديو

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 272
مجلدات: 1
ردمك: 9789776483460

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين