لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

صوت البركان ؛ سيرة الكوميديا العراقية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 192,872

صوت البركان ؛ سيرة الكوميديا العراقية
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
صوت البركان ؛ سيرة الكوميديا العراقية
تاريخ النشر: 04/05/2015
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:"المقدّمة هي السطرُ الأولُ من الحكاية، وحين تكونُ الحكايةُ حكايةَ وطن، فإن الأصابع لترتجفُ، والكلامَ ليختنقَ في متاهة الحنجرة، وتخضعَ الأفكارُ لمطاردة عنيفة لأنها تستعصي على المثول بين يديّ الكتابة، كان ثّمة هاجساً يخترقُ عظامي ويوقدُ تحت جلدي شعلةً من نار لا تكاد تهدأ أو تخفّ، الوضع في مدينتي (الموصل) ...ينذرُ بخطر وشيك، والتعرّض لأذى محتمل في أيّة لحظة لم يكن يثنيني عن ممارسة نشاطاتي كما أحبّ، أداوم في الكليّة، وألتقي أصدقائي، وأتسوق أحياناً، غير أنّ الخطر يبقى ماثلاً في كلّ شيء، لا سبيل إلى إبعاده مهما بالغتُ في اللامبالاة وتسلّحتُ بقواي الذاتية، حتى سقطت (الموصل) يوم 10/6/2014، ولم يكن أمامي خوفاً من المجهول سوى أنْ أختطفَ نفسي وأسرتي في لحظة خلاص مجيدة لا مساومة فيها، وأغادر وطني تاركاً خلفي بيتَي ومدينتي ومن ثُم وطني بالتفاصيل الحميمة، وهي تجري في جسدي مجرى الدم وفي روحي مجرى النَفَس العميق...
لعل هذه المقدمة التي يفتتح بها محمد صابر عبيد «صوتُ البركان: سيرةُ الكوميديا العراقيَة» تبشّر بسلسلة مقالات حارة تستجيب للوضع المختلف الذي يعيشه المثقّف العربي، وتُعبّر أيضاً عن غربةٍ حقيقية يعيشها كاتب السطور خارج حدود الوطن؛ يكون فيها أعزلاً إلّا من الكلمة...
وإذ كان لنا أن نطرح السؤال: إذا كان الواقع جائراً فهل من إمكان لتغييره وإن كان ذلك بالقلم؟ الجواب في سلسلة مقالات جمعها المؤلف في هذا الكتاب، وقد بدأ كتابتها – كما يقول: "من منتصف عام 2014 وحتى أوائل عام 2015، وأنا أحمل لواء الهجرة القسريّة مُكرهاً، ولا بأسَ أن أضيف ولو بشيء بسيط من الجرأة متحدياً".
ويتابع الكاتب القول: لعلّ مقالاتي هذه تقترب من كونها رواية تحتشد فيها الشخصيات والأزمنة والأمكنة والأحداث والمغامرات، روايتي التي لم أكتبها بشكل قصصيّ معروف ومتعارف عليه، لكنني ألتمس من صديقي القارئ الجميل أن يتعامل معها على هذا النحو، وحسبي ذلك".
يضم الكتاب عشرين مقالاً يشكّلون مقاربة (سياسية - اجتماعية) للوضع الراهن في العراق جاءت تحت العناوين الآتية: 1- بلاد الرافدين: سيرةُ الواقعُ وواقعُ السيرة، 2- كم اشتهي أنْ يكون لي وطن أحبّهُ، 3- تراجيديا التسلّط وكوميديا الشعوب الجاهلة، 4- اللعنة العراقية، 5- أخوانْ سنَّة وشيعة...هذا الوطنْ.. ما نبيعه؟، 6- شارع اليأس ورصيفُ الأمل، 7- ليلةُ سقوط الموصل، (...) ومقالات أخرى ذات صلة.

إقرأ المزيد
صوت البركان ؛ سيرة الكوميديا العراقية
صوت البركان ؛ سيرة الكوميديا العراقية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 192,872

تاريخ النشر: 04/05/2015
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:"المقدّمة هي السطرُ الأولُ من الحكاية، وحين تكونُ الحكايةُ حكايةَ وطن، فإن الأصابع لترتجفُ، والكلامَ ليختنقَ في متاهة الحنجرة، وتخضعَ الأفكارُ لمطاردة عنيفة لأنها تستعصي على المثول بين يديّ الكتابة، كان ثّمة هاجساً يخترقُ عظامي ويوقدُ تحت جلدي شعلةً من نار لا تكاد تهدأ أو تخفّ، الوضع في مدينتي (الموصل) ...ينذرُ بخطر وشيك، والتعرّض لأذى محتمل في أيّة لحظة لم يكن يثنيني عن ممارسة نشاطاتي كما أحبّ، أداوم في الكليّة، وألتقي أصدقائي، وأتسوق أحياناً، غير أنّ الخطر يبقى ماثلاً في كلّ شيء، لا سبيل إلى إبعاده مهما بالغتُ في اللامبالاة وتسلّحتُ بقواي الذاتية، حتى سقطت (الموصل) يوم 10/6/2014، ولم يكن أمامي خوفاً من المجهول سوى أنْ أختطفَ نفسي وأسرتي في لحظة خلاص مجيدة لا مساومة فيها، وأغادر وطني تاركاً خلفي بيتَي ومدينتي ومن ثُم وطني بالتفاصيل الحميمة، وهي تجري في جسدي مجرى الدم وفي روحي مجرى النَفَس العميق...
لعل هذه المقدمة التي يفتتح بها محمد صابر عبيد «صوتُ البركان: سيرةُ الكوميديا العراقيَة» تبشّر بسلسلة مقالات حارة تستجيب للوضع المختلف الذي يعيشه المثقّف العربي، وتُعبّر أيضاً عن غربةٍ حقيقية يعيشها كاتب السطور خارج حدود الوطن؛ يكون فيها أعزلاً إلّا من الكلمة...
وإذ كان لنا أن نطرح السؤال: إذا كان الواقع جائراً فهل من إمكان لتغييره وإن كان ذلك بالقلم؟ الجواب في سلسلة مقالات جمعها المؤلف في هذا الكتاب، وقد بدأ كتابتها – كما يقول: "من منتصف عام 2014 وحتى أوائل عام 2015، وأنا أحمل لواء الهجرة القسريّة مُكرهاً، ولا بأسَ أن أضيف ولو بشيء بسيط من الجرأة متحدياً".
ويتابع الكاتب القول: لعلّ مقالاتي هذه تقترب من كونها رواية تحتشد فيها الشخصيات والأزمنة والأمكنة والأحداث والمغامرات، روايتي التي لم أكتبها بشكل قصصيّ معروف ومتعارف عليه، لكنني ألتمس من صديقي القارئ الجميل أن يتعامل معها على هذا النحو، وحسبي ذلك".
يضم الكتاب عشرين مقالاً يشكّلون مقاربة (سياسية - اجتماعية) للوضع الراهن في العراق جاءت تحت العناوين الآتية: 1- بلاد الرافدين: سيرةُ الواقعُ وواقعُ السيرة، 2- كم اشتهي أنْ يكون لي وطن أحبّهُ، 3- تراجيديا التسلّط وكوميديا الشعوب الجاهلة، 4- اللعنة العراقية، 5- أخوانْ سنَّة وشيعة...هذا الوطنْ.. ما نبيعه؟، 6- شارع اليأس ورصيفُ الأمل، 7- ليلةُ سقوط الموصل، (...) ومقالات أخرى ذات صلة.

إقرأ المزيد
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
صوت البركان ؛ سيرة الكوميديا العراقية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 165
مجلدات: 1
ردمك: 9786140115910

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين