لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

100 قصيدة لأمي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 23,314

100 قصيدة لأمي
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
100 قصيدة لأمي
تاريخ النشر: 16/01/2015
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، نادي جازان الأدبي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:من عتبة العنوان "100 قصيدة لأمي" يُسلمك إياد الحكمي المفتاح لقراءة نصه، ويجعله المدخل إلى عمارته الشعرية، وإضاءة ممراته المتشابكة؛ فتدخل معه طوعاً في لعبة القراءة وتشترك معه في فهم النص، وتفسيره، وتأويله، وفق دلالةٍ معينة تتنامى في متن الخطاب الشعري؛ وبما هي مؤشر على القيمة العلائقية التي تربط الإنسان/ ...الشاعر بأمه.
في القصيدة رقم (1) التي يفتتح بها الشاعر الحكمي عمله يقول:
كيف أكتبُ شِعراً لأمي؟/ أعدِّدُ أفضالها أم خطايايَ/ أم أتذكُر كيف تبدِّدُ خوفي/ إذا ابتسمتْ ثم قالتْ "أنا أدري يا بْني"؟/ أمِّيَ الآنَ تدري بأني ضعيفٌ وحيدٌ حزينٌ/ ولكنها الآن لا تبتسمْ../ كيف أخبرها أن قلبيَ/ ممتلئٌ بابتسامتها رغم أنفِ المسافة والليل؟/ كيف أقول لها أنني أسمع الصلواتِ/ وأغسل مع الدمع ثوب الكآبة؟/ كيف أعانقها كي أطمئنها أنني دافئٌ؟...". هذه الثنائية الجميلة الكائنة بين الشاعر والنص المكتوب تحيل إلى أن شاعرنا لا يرى ذاته إلا من خلال علاقته بأمه، ومن هنا تشكل صورة الأم بالنسبة للذات الشاعرة مظهراً وعلامة وجود ودلالة تتمظهر في النص بوصفها صورة مكتملة، ونهائية، وكأنّ ما ينقص صورة الذات/ الشاعرة يوجد في صورة الآخر/ الأم. المدركة في وعي الشاعر وخطابه.
يضم الكتاب كما تشير عتبة العنوان (مائة قصيدة) في الشعر العربي الحديث تنطوي في أعماقها على مئة حكاية ومعنى؛ تروي قصة إياد الحكمي مع أمه بمحكيات شعرية صادقة وعميقة وشفافة في آن معاً.

إقرأ المزيد
100 قصيدة لأمي
100 قصيدة لأمي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 23,314

تاريخ النشر: 16/01/2015
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، نادي جازان الأدبي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:من عتبة العنوان "100 قصيدة لأمي" يُسلمك إياد الحكمي المفتاح لقراءة نصه، ويجعله المدخل إلى عمارته الشعرية، وإضاءة ممراته المتشابكة؛ فتدخل معه طوعاً في لعبة القراءة وتشترك معه في فهم النص، وتفسيره، وتأويله، وفق دلالةٍ معينة تتنامى في متن الخطاب الشعري؛ وبما هي مؤشر على القيمة العلائقية التي تربط الإنسان/ ...الشاعر بأمه.
في القصيدة رقم (1) التي يفتتح بها الشاعر الحكمي عمله يقول:
كيف أكتبُ شِعراً لأمي؟/ أعدِّدُ أفضالها أم خطايايَ/ أم أتذكُر كيف تبدِّدُ خوفي/ إذا ابتسمتْ ثم قالتْ "أنا أدري يا بْني"؟/ أمِّيَ الآنَ تدري بأني ضعيفٌ وحيدٌ حزينٌ/ ولكنها الآن لا تبتسمْ../ كيف أخبرها أن قلبيَ/ ممتلئٌ بابتسامتها رغم أنفِ المسافة والليل؟/ كيف أقول لها أنني أسمع الصلواتِ/ وأغسل مع الدمع ثوب الكآبة؟/ كيف أعانقها كي أطمئنها أنني دافئٌ؟...". هذه الثنائية الجميلة الكائنة بين الشاعر والنص المكتوب تحيل إلى أن شاعرنا لا يرى ذاته إلا من خلال علاقته بأمه، ومن هنا تشكل صورة الأم بالنسبة للذات الشاعرة مظهراً وعلامة وجود ودلالة تتمظهر في النص بوصفها صورة مكتملة، ونهائية، وكأنّ ما ينقص صورة الذات/ الشاعرة يوجد في صورة الآخر/ الأم. المدركة في وعي الشاعر وخطابه.
يضم الكتاب كما تشير عتبة العنوان (مائة قصيدة) في الشعر العربي الحديث تنطوي في أعماقها على مئة حكاية ومعنى؛ تروي قصة إياد الحكمي مع أمه بمحكيات شعرية صادقة وعميقة وشفافة في آن معاً.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
100 قصيدة لأمي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 128
مجلدات: 1
ردمك: 9786140114616

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين