لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

لا إكراه في الدين ؛ إشكالية الردة والمرتدين من صدر الإسلام إلى اليوم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 14,164

لا إكراه في الدين ؛ إشكالية الردة والمرتدين من صدر الإسلام إلى اليوم
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
لا إكراه في الدين ؛ إشكالية الردة والمرتدين من صدر الإسلام إلى اليوم
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: المركز الثقافي العربي، مؤمنون بلا حدود
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:إن قضية الكتاب الأساسية هي الردّة الفرديّة بمعنى: تغيير الإنسان عقيدته، وما بني عليها من فكر وتصور وسلوك، ولم يقرن فعله هذا بالخروج على الجماعة أو نظمها، أو إمامتها وقيادتها الشرعيّة، ولم يقطع الطريق، ولم يرفع السلاح في وجه الجماعة، ولم ينضم إلى أعدائها بأي صفة أو شكل، ولم ...يقم بخيانة الجماعة: وكل ما كان منه-هو تغيير في موقفه العقيديّ نجم عن شُبَهٍ وعوامل شك في جملة عقيدتها، أو في بعض أركانها، ولم يقو على دفع ذلك عن قلبه، واستسلم لتلك الشبهات، وانقاد لتأثيراتها، وانطوى على ردّته تلك، فلم يتحول إلى داعية لها...
فبعد الاتفاق على ردّته وكفره، نقول: هل لمثل هذا شرعَ الله حداً هو القتل بعد الاستتابة أو بدونها، بحيث يصبح واجباً على الأمة-ممثلة بحكامها-أن يقيموا عليه هذا الحد، فيقتلوه على مجرد التغيير في اعتقاده، حتى إن لم يقترن هذا التغيير بأي شيء آخر مما ذكرنا؟ وإذا قتله أحد أبناء الأمة فلا يقتص منه ولا يقاد بهن ولا شيء عليه في ذلك إلا عقوبة الافتئات على الحاكم؟ وهل يجب على الأمة أن تُكره هذا وأمثاله على الرجوع إلى الإسلام والعودة إليه بالقوة؟ وهل يعد هذا لو حدث من قبيل الإكراه في الدين الذي نفاه القرآن المجيد أولاً؟ وهل القول بوجوب قتل المرتد أمر مجمع عليه في كل العصور، أو أن فيه خلافاً لم يبرز بشكل كاف؟ وإذا قيل بوجوب قتل المرتد فهل يعني ذلك أنّ الكفر المجرد يصلح أن يكون سبباً لإيقاع عقوبة القتل شرعاً؟ وهل تعدّ العقوبة الخاصة بالردّة عند جماهير القائلين بها جريمة سياسية أو هي جريمة تندرج في إطار الجنايات، فتأخذ العقوبة-آنذاك-صفة الحد الشرعيّ؟ وهل يعدّ هذا الحد-إذا سلمنا بكونه حداً-تكفيراً أو تطهيراً؛ إذ المنصوص عليه أن الحدود مكفِّرات؟ وهل الردة تعدّ خروجاً من الإسلام أو خروجاً عليه؟
هذا ما يحاول المفكر الإسلامي العراقي الأستاذ المتخصص في أصول الفقه "طه جابر العلواني" الإجابة عليه في صفحات هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
لا إكراه في الدين ؛ إشكالية الردة والمرتدين من صدر الإسلام إلى اليوم
لا إكراه في الدين ؛ إشكالية الردة والمرتدين من صدر الإسلام إلى اليوم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 14,164

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: المركز الثقافي العربي، مؤمنون بلا حدود
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:إن قضية الكتاب الأساسية هي الردّة الفرديّة بمعنى: تغيير الإنسان عقيدته، وما بني عليها من فكر وتصور وسلوك، ولم يقرن فعله هذا بالخروج على الجماعة أو نظمها، أو إمامتها وقيادتها الشرعيّة، ولم يقطع الطريق، ولم يرفع السلاح في وجه الجماعة، ولم ينضم إلى أعدائها بأي صفة أو شكل، ولم ...يقم بخيانة الجماعة: وكل ما كان منه-هو تغيير في موقفه العقيديّ نجم عن شُبَهٍ وعوامل شك في جملة عقيدتها، أو في بعض أركانها، ولم يقو على دفع ذلك عن قلبه، واستسلم لتلك الشبهات، وانقاد لتأثيراتها، وانطوى على ردّته تلك، فلم يتحول إلى داعية لها...
فبعد الاتفاق على ردّته وكفره، نقول: هل لمثل هذا شرعَ الله حداً هو القتل بعد الاستتابة أو بدونها، بحيث يصبح واجباً على الأمة-ممثلة بحكامها-أن يقيموا عليه هذا الحد، فيقتلوه على مجرد التغيير في اعتقاده، حتى إن لم يقترن هذا التغيير بأي شيء آخر مما ذكرنا؟ وإذا قتله أحد أبناء الأمة فلا يقتص منه ولا يقاد بهن ولا شيء عليه في ذلك إلا عقوبة الافتئات على الحاكم؟ وهل يجب على الأمة أن تُكره هذا وأمثاله على الرجوع إلى الإسلام والعودة إليه بالقوة؟ وهل يعد هذا لو حدث من قبيل الإكراه في الدين الذي نفاه القرآن المجيد أولاً؟ وهل القول بوجوب قتل المرتد أمر مجمع عليه في كل العصور، أو أن فيه خلافاً لم يبرز بشكل كاف؟ وإذا قيل بوجوب قتل المرتد فهل يعني ذلك أنّ الكفر المجرد يصلح أن يكون سبباً لإيقاع عقوبة القتل شرعاً؟ وهل تعدّ العقوبة الخاصة بالردّة عند جماهير القائلين بها جريمة سياسية أو هي جريمة تندرج في إطار الجنايات، فتأخذ العقوبة-آنذاك-صفة الحد الشرعيّ؟ وهل يعدّ هذا الحد-إذا سلمنا بكونه حداً-تكفيراً أو تطهيراً؛ إذ المنصوص عليه أن الحدود مكفِّرات؟ وهل الردة تعدّ خروجاً من الإسلام أو خروجاً عليه؟
هذا ما يحاول المفكر الإسلامي العراقي الأستاذ المتخصص في أصول الفقه "طه جابر العلواني" الإجابة عليه في صفحات هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
لا إكراه في الدين ؛ إشكالية الردة والمرتدين من صدر الإسلام إلى اليوم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 237
مجلدات: 1
ردمك: 9789953687216

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين