لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

معركة الوجود مع الصهاينة اليهود وخوارج التلمود

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 148,560

معركة الوجود مع الصهاينة اليهود وخوارج التلمود
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
معركة الوجود مع الصهاينة اليهود وخوارج التلمود
تاريخ النشر: 25/06/2014
الناشر: دار النصر للطباعة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول المؤلف د. شعبان الشمّري في سياق بحثه في توصيف الصهاينة اليهود وخوارج التلمود أنه لما فويت شوكة الدعوة الإسلامية واشتد ساعدها وتحطمت أمامها كل قوة تنازعها، لم يزمن كانوا يقفون أمامها ويصدون عن سبيلها إلا أن يكيدوا لها من طريق الحيلة والخداع بعد أن عجزوا عن النيل منها ...بعدد القوة والنزاع.
ويتابع مبيناً بأن أحبار اليهود ورهبانهم لم يجدوا بدا - وبخاصة أن غلبوا على أمرهم وأخرجوا من ديارهم - من أن يستعينوا بالمكر اليهودي إلى أن يتظاهروا بالإسلام ويطووا نفوسهم على دينهم حتى يخض كيدهم ويجوز على المسلمين مكرهم.
ويتابع قائلاً أنه وبحسب تعاليم القاعدة التلمودية القائلة "وسخر الله لنا الأممين في الأرض (أي غير اليهود) لخدمتنا وفرقنا في الأرض لنمتطي ظهورهم ونحركهم كما نشاء ونستغل علومهم وفنونهم لمنفعتنا.
لذلك يجب علينا أن نزوج بناتنا الجميلات للملوك والأمراء والوزراء والعظماء، وأن تدخل أبناءنا في الديانات المختلفة، لتكون لنا الكلمة العليا في الدول والحكومات فنوقع بينهم وندخل عليهم الخوف... ليحارب بعضهم بعضاً ومن ذلك كل غني أكبر الفوائد.
إنطلاقاً من هذه القاعدة التلمودية اليهودية الخبيثة بدأ التلموديون والحاخامات بالدخول إلى المسيحية لضربها من الداخل، واستطاعوا أن يؤسسوا ما يسمى اليوم (الصهيونية المسيحية) في أميركا ولها النفوذ الأكبر في رأس هرم السلطة والحكومة.
ويتابع المؤلف قائلاً بأن وصية الماخام الأسباني شيمور عندما كتب في رسالته الشهيرة لماخام القسطنطينية التي سماها اليوم مصطفى كمال أتاتورك اليهودي الوونمى (اسطنبول) وحول اسمها الإسلامي إلى هذا الإسم، فسئل شيمو حين يتعرض شعبنا لخطر صدور قانون بطردهم وإضطهادهم.
وقد قيل إن هذا الردّ الإنتقامي قد وجد في أرشيف مدينة (توليدو) بأسبانيا، وهذا نص الوصية: "يا أبناء موسى الأعزاء، لقد تسلمنا خطابكم، إن نصيحة الحاخامات والأحبار هي ما يأتي: 1-فيما يتعلق بما تقولونه من أن ملك أسبانيا يضطركم إلى إعتناق المسيحية، افعلوا ذلك، ما دمتم لا تستطيعون أن تفعلوا شيئاً آخر، 2-فيما يتعلق بتجريدكم من أملاككم، اجعلوا أولادكم تجاراً حتى يجردوا المسيحيين من أملاكهم شيئاً فشيئاً، 3-فيما يتعلق بمحاولات قتلكم، اجعلوا أولادكم أطباء وصيادلة لعلهم يقتلون المسيحيين، 4-فيما يتعلق بهدم معابدكم، اجعلوا أبناءكم كهنة وأكليريكيين لعلمهم يهدمون كنائسهم، لا تنحرفوا عن هذا النظام الذي نعطيه لكم، لأنكم ستجدون بالتجربة أنكم على الرغم مما أنتم عليه من مهانة فتصلون إلى "القوة الحقيقية"...
وهكذا يتابع المؤلف الكشف عن مكائد ودسائس الصهاينة اليهود صانعة الماسونية التي وظفت كبار ورجالات العالم من مسيحيين ومسلمين للقضاء على أهل مللهم وليكون لهم النصيب الأكبر للهيمنة على العالم، وقد شمل ذلك فصول هذا الكتاب التي جاءت عناوينها على الشكل التالي: 1الإسرائيليات (أقاصيص التلمود) وأثرها في الحديث والتفسير، 2-الإختراق اليهودي الخفي الممنهج والمخطط للدول والحكومات وإسقاط الأنظمة، 3-الإسرائيليات (أقاصيص التلمود) الدور - الهدف - الوظيفة صناعة خوارج التلمود على يد أسلمة اليهود، 4-تاريخ وجذور السلفية، 5-إلى ما هنالك من فصول جاءت لتفّي هذا البحث دراسة وتوثيقاً.

إقرأ المزيد
معركة الوجود مع الصهاينة اليهود وخوارج التلمود
معركة الوجود مع الصهاينة اليهود وخوارج التلمود
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 148,560

تاريخ النشر: 25/06/2014
الناشر: دار النصر للطباعة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول المؤلف د. شعبان الشمّري في سياق بحثه في توصيف الصهاينة اليهود وخوارج التلمود أنه لما فويت شوكة الدعوة الإسلامية واشتد ساعدها وتحطمت أمامها كل قوة تنازعها، لم يزمن كانوا يقفون أمامها ويصدون عن سبيلها إلا أن يكيدوا لها من طريق الحيلة والخداع بعد أن عجزوا عن النيل منها ...بعدد القوة والنزاع.
ويتابع مبيناً بأن أحبار اليهود ورهبانهم لم يجدوا بدا - وبخاصة أن غلبوا على أمرهم وأخرجوا من ديارهم - من أن يستعينوا بالمكر اليهودي إلى أن يتظاهروا بالإسلام ويطووا نفوسهم على دينهم حتى يخض كيدهم ويجوز على المسلمين مكرهم.
ويتابع قائلاً أنه وبحسب تعاليم القاعدة التلمودية القائلة "وسخر الله لنا الأممين في الأرض (أي غير اليهود) لخدمتنا وفرقنا في الأرض لنمتطي ظهورهم ونحركهم كما نشاء ونستغل علومهم وفنونهم لمنفعتنا.
لذلك يجب علينا أن نزوج بناتنا الجميلات للملوك والأمراء والوزراء والعظماء، وأن تدخل أبناءنا في الديانات المختلفة، لتكون لنا الكلمة العليا في الدول والحكومات فنوقع بينهم وندخل عليهم الخوف... ليحارب بعضهم بعضاً ومن ذلك كل غني أكبر الفوائد.
إنطلاقاً من هذه القاعدة التلمودية اليهودية الخبيثة بدأ التلموديون والحاخامات بالدخول إلى المسيحية لضربها من الداخل، واستطاعوا أن يؤسسوا ما يسمى اليوم (الصهيونية المسيحية) في أميركا ولها النفوذ الأكبر في رأس هرم السلطة والحكومة.
ويتابع المؤلف قائلاً بأن وصية الماخام الأسباني شيمور عندما كتب في رسالته الشهيرة لماخام القسطنطينية التي سماها اليوم مصطفى كمال أتاتورك اليهودي الوونمى (اسطنبول) وحول اسمها الإسلامي إلى هذا الإسم، فسئل شيمو حين يتعرض شعبنا لخطر صدور قانون بطردهم وإضطهادهم.
وقد قيل إن هذا الردّ الإنتقامي قد وجد في أرشيف مدينة (توليدو) بأسبانيا، وهذا نص الوصية: "يا أبناء موسى الأعزاء، لقد تسلمنا خطابكم، إن نصيحة الحاخامات والأحبار هي ما يأتي: 1-فيما يتعلق بما تقولونه من أن ملك أسبانيا يضطركم إلى إعتناق المسيحية، افعلوا ذلك، ما دمتم لا تستطيعون أن تفعلوا شيئاً آخر، 2-فيما يتعلق بتجريدكم من أملاككم، اجعلوا أولادكم تجاراً حتى يجردوا المسيحيين من أملاكهم شيئاً فشيئاً، 3-فيما يتعلق بمحاولات قتلكم، اجعلوا أولادكم أطباء وصيادلة لعلهم يقتلون المسيحيين، 4-فيما يتعلق بهدم معابدكم، اجعلوا أبناءكم كهنة وأكليريكيين لعلمهم يهدمون كنائسهم، لا تنحرفوا عن هذا النظام الذي نعطيه لكم، لأنكم ستجدون بالتجربة أنكم على الرغم مما أنتم عليه من مهانة فتصلون إلى "القوة الحقيقية"...
وهكذا يتابع المؤلف الكشف عن مكائد ودسائس الصهاينة اليهود صانعة الماسونية التي وظفت كبار ورجالات العالم من مسيحيين ومسلمين للقضاء على أهل مللهم وليكون لهم النصيب الأكبر للهيمنة على العالم، وقد شمل ذلك فصول هذا الكتاب التي جاءت عناوينها على الشكل التالي: 1الإسرائيليات (أقاصيص التلمود) وأثرها في الحديث والتفسير، 2-الإختراق اليهودي الخفي الممنهج والمخطط للدول والحكومات وإسقاط الأنظمة، 3-الإسرائيليات (أقاصيص التلمود) الدور - الهدف - الوظيفة صناعة خوارج التلمود على يد أسلمة اليهود، 4-تاريخ وجذور السلفية، 5-إلى ما هنالك من فصول جاءت لتفّي هذا البحث دراسة وتوثيقاً.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
معركة الوجود مع الصهاينة اليهود وخوارج التلمود

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 694
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين