لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المرأة أضحية المعبد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,482

المرأة أضحية المعبد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
المرأة أضحية المعبد
تاريخ النشر: 06/03/2014
الناشر: طوى للنشر والإعلام
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:كان يريد تأليف كتابٍ لأجل نساء من سلالة ليليت، فبدأ الكتابة، ولكنه لم يستطع مواصلة الكتابة. وتأكد له أن الجمال الأنثوي، وكل الأغواء والفتنة الذي تجسده ليليت وسلالتها ليس مدداً كافياً للكتابة، فعاد يقلب بين أغصان ذاكرته عن إكسير الكتابة، ليتفاجأ بفجيعة لإحدى بنات حواء وهي تحمل وجهاً بلا ...ملامح، وأخرى محبوبة الأنف ... إنهن نساء عشن في وسط يريد طمس هويتهن، وقتلهن معنوياً أكثر من جسدياً، إنه الكاتب "مجاهد عبد المتعالي" الذي بدا ومن أول عتبة في كتاب "المرأة أضحية المعبد" متمرداً، مشاكساً، خارجاً عن المألوف في توصيف الواقع الإجتماعي لبلاده، يعيد للمرأة مكانة صادرتها منها الحياة، مسلطاً قلمه كالسيف على كل من يحتكر حق المرأة في العلم والعمل والحياة والتعامل معها كإنسانة عاقلة، ذات فضيلة ورفعة وكبرياء. لذلك فالكاتب يولي أهمية للتربية وللوعي الذي يساهم في دعم القدرة على التفكير والتطور سواء أكان المقصود رجلاً أم امرأة، والإبتعاد عن حلّ قضايانا عن طريق سلطة الأمر الواقع بما فيها المؤسسة الدينية، وإعمال العقل بالدين، وبذلك تعود المرأة أسيرة سلطة النص وسلطة المجتمع.
عبر هذا الفضاء يكتب المتعالي ويفعل ذلك باستحضار كتابات وأقوال ودراسات لكل من كتب عن الشرق العربي والإسلامي في مجال المرأة من كتّاب عرب وأجانب بالإضافة إلى ما ورد في الذكر الحكيم (القرآن الكريم) وعلماء الدين والفلسفة والإجتماع. وأخيراً يأمل كاتب السطور من كتابه هذا: "لا يطمح هذا الكتاب في أكثر من إثارة الأسئلة والتناقض .. يسأل ويتناقض .. فلا تنسوا كلنا مجرّد بشر فلماذا العطش لأصنام جديدة ...".

إقرأ المزيد
المرأة أضحية المعبد
المرأة أضحية المعبد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,482

تاريخ النشر: 06/03/2014
الناشر: طوى للنشر والإعلام
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:كان يريد تأليف كتابٍ لأجل نساء من سلالة ليليت، فبدأ الكتابة، ولكنه لم يستطع مواصلة الكتابة. وتأكد له أن الجمال الأنثوي، وكل الأغواء والفتنة الذي تجسده ليليت وسلالتها ليس مدداً كافياً للكتابة، فعاد يقلب بين أغصان ذاكرته عن إكسير الكتابة، ليتفاجأ بفجيعة لإحدى بنات حواء وهي تحمل وجهاً بلا ...ملامح، وأخرى محبوبة الأنف ... إنهن نساء عشن في وسط يريد طمس هويتهن، وقتلهن معنوياً أكثر من جسدياً، إنه الكاتب "مجاهد عبد المتعالي" الذي بدا ومن أول عتبة في كتاب "المرأة أضحية المعبد" متمرداً، مشاكساً، خارجاً عن المألوف في توصيف الواقع الإجتماعي لبلاده، يعيد للمرأة مكانة صادرتها منها الحياة، مسلطاً قلمه كالسيف على كل من يحتكر حق المرأة في العلم والعمل والحياة والتعامل معها كإنسانة عاقلة، ذات فضيلة ورفعة وكبرياء. لذلك فالكاتب يولي أهمية للتربية وللوعي الذي يساهم في دعم القدرة على التفكير والتطور سواء أكان المقصود رجلاً أم امرأة، والإبتعاد عن حلّ قضايانا عن طريق سلطة الأمر الواقع بما فيها المؤسسة الدينية، وإعمال العقل بالدين، وبذلك تعود المرأة أسيرة سلطة النص وسلطة المجتمع.
عبر هذا الفضاء يكتب المتعالي ويفعل ذلك باستحضار كتابات وأقوال ودراسات لكل من كتب عن الشرق العربي والإسلامي في مجال المرأة من كتّاب عرب وأجانب بالإضافة إلى ما ورد في الذكر الحكيم (القرآن الكريم) وعلماء الدين والفلسفة والإجتماع. وأخيراً يأمل كاتب السطور من كتابه هذا: "لا يطمح هذا الكتاب في أكثر من إثارة الأسئلة والتناقض .. يسأل ويتناقض .. فلا تنسوا كلنا مجرّد بشر فلماذا العطش لأصنام جديدة ...".

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
المرأة أضحية المعبد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 175
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين