لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مدخل إلى المنطق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 54,253

مدخل إلى المنطق
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
مدخل إلى المنطق
تاريخ النشر: 12/08/2013
الناشر: صفحات للدراسات والنشر، مكتبة عدنان للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إن للمنطق تاريخاً طويلاً منذ نشأته الأولى إلى يومنا هذا، ووجهات نظر عدة في تناوله، كأي علم من العلوم.
ومن الصعوبة أن يشتمل كتاب واحد على كل ما فيه من موضوعات ومشكلات ومسائل.
وإذا بدأنا بالمنطق اسماً وعِلماً فإننا نبدأ من اليونان، لكن هذا لا يمنع من أن نرجع فيه فكرةً إلى ...مَن هُم أقدم منهم؛ وهذا الموضوع يشغل مؤرخي العلوم والباحثين في نشأتها، فكم من إشارة في الشرق أصبحت علماً في الغرب، وإذا قسمنا الفلسفة على مباحث أو حقول كان المنطق منها، لكن التركيز فيه يختلف من فيلسوف لآخر، فكثير من الفلاسفة التقليديين قد كتبوا في المنطق بوصفه مبحثاً مهماً من مباحث الفلسفة، فكانوا فلاسفة مناطقة، وآخرون كان لهم دراية به، لكنهم لم يكتبوا فيه، وكذلك الفلاسفة المحدثون والمعاصرون، منهم من كتب في المنطق فبرع وأبدع، ومنهم من شغلته المباحث الأخرى عنه، وقد برز على مر النتائج نقاد للمنطق، للمنطق كله أو لأجزاء منه.
وكان هذا النقد يؤخذ بالحسبان عند الدارسين والمهتمين، وقد يكون النقد محفزاً لتجاوز أخطاء أو للإتيان بمنطق جديد أو الدفاع عن فكرة قديمة يراها بعضٌ أنها صحيحة.
لكن، قبل الشروع بالكتابة أو إبداء الرأي في المنطق ينبغي أن يكون هناك إلمام بهذا العلم، فبعضُ مَن نقدَ المنطق لم يعرفه جيداً، وبعضٌ عرفَ فتركَ عن دراية وعلم، وبعضٌ نقد جزءاً منه وطور ما يمُكن أن يُطور منه.
وهذا الكتاب مساهمة متواضعة في المنطق، وكل ما جاء فيه يُعد مدخلاً، وإن كنتُ قد أطلتُ في مسائل أكثر من غيرها فذلك لأغراض تعليمية، لا لأنها الأهم في المنطق.
نبذة المؤلف:إن للمنطق تاريخاً طويلاً منذ نشأته الأولى إلى يومنا هذا، ووجهات نظر عدة في تناوله، كأي علم من العلوم. ومن الصعوبة أن يشتمل كتاب واحد على كل ما فيه من موضوعات ومشكلات ومسائل. وإذا بدأنا بالمنطق اسماً وعِلماً فإننا نبدأ من اليونان، لكن هذا لا يمنع من أن نرجع به فكرةً إلى مَن هُم أقدم منهم. وهذا الموضوع يشغل مؤرخي العلوم والباحثين في نشأتها. فكم من إشارةٍ في الشرق أصبحت علماً في الغرب. إذا قسمنا الفلسفة على مباحث أو حقول كان المنطق منها، لكن التركيز فيه يختلف من فيلسوف لآخر. فكثير من الفلاسفة التقليديين قد كتبوا في المنطق بوصفه مبحثاً مهماً من مباحث الفلسفة، فكانوا فلاسفة مناطقة. وآخرون كان لهم دراية به، لكنهم لم يكتبوا فيه. وكذلك الفلاسفة المحدثون والمعاصرون، منهم من كتب في المنطق فبرع وأبدع، ومنهم من شغلته المباحث الأخرى عنه. وقد برز على مر التاريخ نقاد للمنطق، للمنطق كله أو لأجزاء منه. وكان هذا النقد يؤخذ بالحسبان عند الدارسين والمهتمين. وقد يكون النقد محفزاً لتجاوز أخطاء أو للإتيان بمنطق جديد أو الدفاع عن فكرة قديمة يراها بعضٌ أنها صحيحة.
لكن، قبل الشروع بالكتابة أو إبداء الرأي في المنطق ينبغي أن يكون هناك إلمام بهذا العلم، فبعضُ مَن نقدَ المنطق لم يعرفه جيداً، وبعضٌ عرفَ فتركَ عن دراية وعلم، وبعضٌ نقد جزءاً منه وطور ما يمُكن أن يُطور منه.
وهذا الكتاب مساهمة متواضعة في المنطق، وكل ما جاء فيه يُعد مدخلاً، وإن كنتُ قد أطلتُ في مسائل أكثر من غيرها فذلك لأغراض تعليمية، لا لأنها الأهم في المنطق.

إقرأ المزيد
مدخل إلى المنطق
مدخل إلى المنطق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 54,253

تاريخ النشر: 12/08/2013
الناشر: صفحات للدراسات والنشر، مكتبة عدنان للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إن للمنطق تاريخاً طويلاً منذ نشأته الأولى إلى يومنا هذا، ووجهات نظر عدة في تناوله، كأي علم من العلوم.
ومن الصعوبة أن يشتمل كتاب واحد على كل ما فيه من موضوعات ومشكلات ومسائل.
وإذا بدأنا بالمنطق اسماً وعِلماً فإننا نبدأ من اليونان، لكن هذا لا يمنع من أن نرجع فيه فكرةً إلى ...مَن هُم أقدم منهم؛ وهذا الموضوع يشغل مؤرخي العلوم والباحثين في نشأتها، فكم من إشارة في الشرق أصبحت علماً في الغرب، وإذا قسمنا الفلسفة على مباحث أو حقول كان المنطق منها، لكن التركيز فيه يختلف من فيلسوف لآخر، فكثير من الفلاسفة التقليديين قد كتبوا في المنطق بوصفه مبحثاً مهماً من مباحث الفلسفة، فكانوا فلاسفة مناطقة، وآخرون كان لهم دراية به، لكنهم لم يكتبوا فيه، وكذلك الفلاسفة المحدثون والمعاصرون، منهم من كتب في المنطق فبرع وأبدع، ومنهم من شغلته المباحث الأخرى عنه، وقد برز على مر النتائج نقاد للمنطق، للمنطق كله أو لأجزاء منه.
وكان هذا النقد يؤخذ بالحسبان عند الدارسين والمهتمين، وقد يكون النقد محفزاً لتجاوز أخطاء أو للإتيان بمنطق جديد أو الدفاع عن فكرة قديمة يراها بعضٌ أنها صحيحة.
لكن، قبل الشروع بالكتابة أو إبداء الرأي في المنطق ينبغي أن يكون هناك إلمام بهذا العلم، فبعضُ مَن نقدَ المنطق لم يعرفه جيداً، وبعضٌ عرفَ فتركَ عن دراية وعلم، وبعضٌ نقد جزءاً منه وطور ما يمُكن أن يُطور منه.
وهذا الكتاب مساهمة متواضعة في المنطق، وكل ما جاء فيه يُعد مدخلاً، وإن كنتُ قد أطلتُ في مسائل أكثر من غيرها فذلك لأغراض تعليمية، لا لأنها الأهم في المنطق.
نبذة المؤلف:إن للمنطق تاريخاً طويلاً منذ نشأته الأولى إلى يومنا هذا، ووجهات نظر عدة في تناوله، كأي علم من العلوم. ومن الصعوبة أن يشتمل كتاب واحد على كل ما فيه من موضوعات ومشكلات ومسائل. وإذا بدأنا بالمنطق اسماً وعِلماً فإننا نبدأ من اليونان، لكن هذا لا يمنع من أن نرجع به فكرةً إلى مَن هُم أقدم منهم. وهذا الموضوع يشغل مؤرخي العلوم والباحثين في نشأتها. فكم من إشارةٍ في الشرق أصبحت علماً في الغرب. إذا قسمنا الفلسفة على مباحث أو حقول كان المنطق منها، لكن التركيز فيه يختلف من فيلسوف لآخر. فكثير من الفلاسفة التقليديين قد كتبوا في المنطق بوصفه مبحثاً مهماً من مباحث الفلسفة، فكانوا فلاسفة مناطقة. وآخرون كان لهم دراية به، لكنهم لم يكتبوا فيه. وكذلك الفلاسفة المحدثون والمعاصرون، منهم من كتب في المنطق فبرع وأبدع، ومنهم من شغلته المباحث الأخرى عنه. وقد برز على مر التاريخ نقاد للمنطق، للمنطق كله أو لأجزاء منه. وكان هذا النقد يؤخذ بالحسبان عند الدارسين والمهتمين. وقد يكون النقد محفزاً لتجاوز أخطاء أو للإتيان بمنطق جديد أو الدفاع عن فكرة قديمة يراها بعضٌ أنها صحيحة.
لكن، قبل الشروع بالكتابة أو إبداء الرأي في المنطق ينبغي أن يكون هناك إلمام بهذا العلم، فبعضُ مَن نقدَ المنطق لم يعرفه جيداً، وبعضٌ عرفَ فتركَ عن دراية وعلم، وبعضٌ نقد جزءاً منه وطور ما يمُكن أن يُطور منه.
وهذا الكتاب مساهمة متواضعة في المنطق، وكل ما جاء فيه يُعد مدخلاً، وإن كنتُ قد أطلتُ في مسائل أكثر من غيرها فذلك لأغراض تعليمية، لا لأنها الأهم في المنطق.

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
مدخل إلى المنطق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 160
مجلدات: 1
ردمك: 9789933495206

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين