لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نظرية الاحتمال والمنهج الاستبطاني للاستقراء

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 59,452

نظرية الاحتمال والمنهج الاستبطاني للاستقراء
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
نظرية الاحتمال والمنهج الاستبطاني للاستقراء
تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دار الرضوان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:إن النظرية الإحتمال قدرة على مناقشة مفهوم العالم المفترض والمصطنع، والنظرية الإحتمالية هي صياغة تفسيرية في تأكيد عمليات اللاوجود، والوجود الأدنى والأعلى، وفكرة العالم المصطنع بإستعمالاته التفصيلية والتفصيلية.
إن مقياس الإفتراض في "نظرية الإحتمال" وما تم تأكيده من مقابلة للعلاقة الاقتضائية بين حقيقة ما فترض من خواص "النظرية الإحتمالية"، وحقيقة ...ما يجري من وقائع بين منطوقات هذه "الإفتراضات" وهو الشأن المتحقق في هذه الصياغات الإحتمالية وترابطاتها اللاوقعية واللاوجودية وأقيستها في العملية النسبية وفي النظام الإفتراضي الذي يكفي استحداثه المستمر واستخدامه قبلياً كنظرية تتعلق بالتناسب الاحتمالي في الأفعال والمركبات الفعلية، وتعارضها مع المستعد من التفاسير التي تصلح للصياغات المرتبطة بالأسبقية.
إن القول بالفعل وعكسه يتمتع في هذه النظرية بالإحتمال الأقصى والمرتبط في العادة وبالأحداث التي يقع عليها كُنّه التغيير في المستقبل.
وفي هذا الصدد يمكن للمستقبل المنطقي أو السبب العلمي أو اللساني أن يكون فاعلاً في عملية التوصيل الإحتمالي ولكل المسائل الجوهرية التي تستند إليها "نظرية الإحتمال".
أما بالنسبة إلى الصيغة الإحتمالية الصرفة، فإنها تتأتى من التحاليل الأكثر دقة من المقاربة للوقائع التي تظهر سواء بالتصديق أو اليقين، أو بواسطة الإشارة إلى تلك العوالم المنطقية.
من هنا، فإن الفارق هو في اختلافية الحدث الذي يفصل الحدثين المرتبطين بالأسبقية المفترضة رغم وجود القناعات بالحدثين الواقعين بأنها سيحققان التمتع بالزيادة في حدود الواقع لتجعله أكثر وقوعاً من الناحية الإحتمالية، في حين أن الآخر يرتبط بالواقع بصفة أقل تجعله أن يكون في المنظومة الإحتمالية وصياغاتها، وفي هذه اللحظة التي يكون فيها الأول متحققاً، يكون الثاني معتبراً باطلاً وهو هذا التبرير الإستعمالي الذي يسعى إليه التعميم، وهذه العلاقة البعدية في الإحتمال يكون فيها الأخر أحد الحدتين تقديرياً، في اللحظة التي يكون فيها المحور أو الطرف الأخر حاصلاً في الواقع، وعندما يكون أحدهما موجوداً، فإن الأخر لا يكون موجوداً بعد، وهذا المحور لا جدال فيه من عوامل استعمال الصياغات الإحتمالية.
وأخيراً، وليس أخراً نقول إن لنظرية الإحتمال القدرة على مناقشة مفهوم العالم المُفْترَض والمُصْطنع، والنظرية الإحتمالية هي صياغات تفسيرية في تأكيد عمليات اللاوجود، والوجود، الأدنى والأعلى، وفكرة العالم المصطنع بإستعمالاته التفضيلية والتفصيلية [...] حول تلك الإشكالية تدور هذه الدراسة التي عالج الباحث من خلالها نظرية الاحتمال أولاً ثم المنهج الإستنبطاني للإستقراء.
وقد استوعب ذلك فصول الكتاب الثلاثة والتي تم من خلالها طرح المواضيع التالية ومناقشتها، وقبل ذلك ثم الإستهلال بمقدمة ثم من خلالها تعريف نظرية الإحتمال والتفسير السببي للمعرفة، ومسألة الإمكان والإحتمال، ثم تأتي الفصول الثلاثة التي تمحورت حول ما يلي: ١- السببية والإحتمال لـ الإحتمال السببي، الشكل السببي المنطوق الإحتمال عند كارناب، الإحتمال السببي لبديهة الإنفصال، الإحتمال وحساب المصادفة، احتمال السببية والمصادفة، السببية في حساب الإحتمال ثم احتمال الحدث المستقل)، ٢- السببية وفينومينولوجيا الاحتمال (المرحلة الاستنباطية، بين الاحتمال الواقعي والاحتمال الافتراضي، الإستقراء والإحتمال عند برترادنرسل، بوتراندرسل والاستقراء الشرطي، القياس الشرطي والقياس المركب والقياس الشرطي الحملي، المنطق البنوي، علاقة العلم الإجمالي بالإحتمال، الفيزياء والإحتمال، هوسرل والمنطق الخالص، السيرنطيقا والإحتمال، الإشكالية الإحتمالية عند لايبنتز)، ٣- الصيرورة والدليل الإستقرائي للإحتمال (مناقشة المحتوى الدلالي في صياغات اللغة الإحتمالية، الصياغات الإحتمالية، الممكن والمحتمل، المنطق الإحتمالي، المنطق الإشاري، التعددية الإلزامية، منظومة الإشارة الثانية، البديهية الرياضية، القياس الإحتمالي).
وأخيراً تأتي الخاتمة التي حاول المؤلف من خلالها إلقاء الضوء على ما توصل إليه من استنتاجات فيما يتعلق بنظرية الإحتمال، والمنهج الإستيطاني للإستقراء.

إقرأ المزيد
نظرية الاحتمال والمنهج الاستبطاني للاستقراء
نظرية الاحتمال والمنهج الاستبطاني للاستقراء
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 59,452

تاريخ النشر: 01/01/2013
الناشر: دار الرضوان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:إن النظرية الإحتمال قدرة على مناقشة مفهوم العالم المفترض والمصطنع، والنظرية الإحتمالية هي صياغة تفسيرية في تأكيد عمليات اللاوجود، والوجود الأدنى والأعلى، وفكرة العالم المصطنع بإستعمالاته التفصيلية والتفصيلية.
إن مقياس الإفتراض في "نظرية الإحتمال" وما تم تأكيده من مقابلة للعلاقة الاقتضائية بين حقيقة ما فترض من خواص "النظرية الإحتمالية"، وحقيقة ...ما يجري من وقائع بين منطوقات هذه "الإفتراضات" وهو الشأن المتحقق في هذه الصياغات الإحتمالية وترابطاتها اللاوقعية واللاوجودية وأقيستها في العملية النسبية وفي النظام الإفتراضي الذي يكفي استحداثه المستمر واستخدامه قبلياً كنظرية تتعلق بالتناسب الاحتمالي في الأفعال والمركبات الفعلية، وتعارضها مع المستعد من التفاسير التي تصلح للصياغات المرتبطة بالأسبقية.
إن القول بالفعل وعكسه يتمتع في هذه النظرية بالإحتمال الأقصى والمرتبط في العادة وبالأحداث التي يقع عليها كُنّه التغيير في المستقبل.
وفي هذا الصدد يمكن للمستقبل المنطقي أو السبب العلمي أو اللساني أن يكون فاعلاً في عملية التوصيل الإحتمالي ولكل المسائل الجوهرية التي تستند إليها "نظرية الإحتمال".
أما بالنسبة إلى الصيغة الإحتمالية الصرفة، فإنها تتأتى من التحاليل الأكثر دقة من المقاربة للوقائع التي تظهر سواء بالتصديق أو اليقين، أو بواسطة الإشارة إلى تلك العوالم المنطقية.
من هنا، فإن الفارق هو في اختلافية الحدث الذي يفصل الحدثين المرتبطين بالأسبقية المفترضة رغم وجود القناعات بالحدثين الواقعين بأنها سيحققان التمتع بالزيادة في حدود الواقع لتجعله أكثر وقوعاً من الناحية الإحتمالية، في حين أن الآخر يرتبط بالواقع بصفة أقل تجعله أن يكون في المنظومة الإحتمالية وصياغاتها، وفي هذه اللحظة التي يكون فيها الأول متحققاً، يكون الثاني معتبراً باطلاً وهو هذا التبرير الإستعمالي الذي يسعى إليه التعميم، وهذه العلاقة البعدية في الإحتمال يكون فيها الأخر أحد الحدتين تقديرياً، في اللحظة التي يكون فيها المحور أو الطرف الأخر حاصلاً في الواقع، وعندما يكون أحدهما موجوداً، فإن الأخر لا يكون موجوداً بعد، وهذا المحور لا جدال فيه من عوامل استعمال الصياغات الإحتمالية.
وأخيراً، وليس أخراً نقول إن لنظرية الإحتمال القدرة على مناقشة مفهوم العالم المُفْترَض والمُصْطنع، والنظرية الإحتمالية هي صياغات تفسيرية في تأكيد عمليات اللاوجود، والوجود، الأدنى والأعلى، وفكرة العالم المصطنع بإستعمالاته التفضيلية والتفصيلية [...] حول تلك الإشكالية تدور هذه الدراسة التي عالج الباحث من خلالها نظرية الاحتمال أولاً ثم المنهج الإستنبطاني للإستقراء.
وقد استوعب ذلك فصول الكتاب الثلاثة والتي تم من خلالها طرح المواضيع التالية ومناقشتها، وقبل ذلك ثم الإستهلال بمقدمة ثم من خلالها تعريف نظرية الإحتمال والتفسير السببي للمعرفة، ومسألة الإمكان والإحتمال، ثم تأتي الفصول الثلاثة التي تمحورت حول ما يلي: ١- السببية والإحتمال لـ الإحتمال السببي، الشكل السببي المنطوق الإحتمال عند كارناب، الإحتمال السببي لبديهة الإنفصال، الإحتمال وحساب المصادفة، احتمال السببية والمصادفة، السببية في حساب الإحتمال ثم احتمال الحدث المستقل)، ٢- السببية وفينومينولوجيا الاحتمال (المرحلة الاستنباطية، بين الاحتمال الواقعي والاحتمال الافتراضي، الإستقراء والإحتمال عند برترادنرسل، بوتراندرسل والاستقراء الشرطي، القياس الشرطي والقياس المركب والقياس الشرطي الحملي، المنطق البنوي، علاقة العلم الإجمالي بالإحتمال، الفيزياء والإحتمال، هوسرل والمنطق الخالص، السيرنطيقا والإحتمال، الإشكالية الإحتمالية عند لايبنتز)، ٣- الصيرورة والدليل الإستقرائي للإحتمال (مناقشة المحتوى الدلالي في صياغات اللغة الإحتمالية، الصياغات الإحتمالية، الممكن والمحتمل، المنطق الإحتمالي، المنطق الإشاري، التعددية الإلزامية، منظومة الإشارة الثانية، البديهية الرياضية، القياس الإحتمالي).
وأخيراً تأتي الخاتمة التي حاول المؤلف من خلالها إلقاء الضوء على ما توصل إليه من استنتاجات فيما يتعلق بنظرية الإحتمال، والمنهج الإستيطاني للإستقراء.

إقرأ المزيد
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
نظرية الاحتمال والمنهج الاستبطاني للاستقراء

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: مؤسسة دار الصادق الثقافية
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 120
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول،رسوم بيانية
ردمك: 9789957761431

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين