لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المرجعية والأعلمية عند الشيعة الإمامية ؛ بحوث استدلالية في وجوب تقليد الأعلم ولزومه

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 206,964

المرجعية والأعلمية عند الشيعة الإمامية ؛ بحوث استدلالية في وجوب تقليد الأعلم ولزومه
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
المرجعية والأعلمية عند الشيعة الإمامية ؛ بحوث استدلالية في وجوب تقليد الأعلم ولزومه
تاريخ النشر: 12/06/2013
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يعتبر مقام المرجع الديني في المفهوم الفكري للشيعة الإمامية من أدق المقامات، لأنه تقع على عاتقه مسؤوليات كبيرة، ومهمات دقيقة. وقد جرت العادة فيه أن لا يكلف به أو لا يتصدى له إلا من حُظي بنصيب كبير من العلم، بل ولا يتيسّر في ألغلب إلا لمن تقدس وتورع كثيراً، ...ولا يستقيم ذلك المقام إلا لمن احتاط في دينه وتنزه في دنياه.
إنطلاقاً من هذا المفهوم يبحث الأستاذ رضا حسين صبح في موضوع (تقليد الأعلم) ولزومه، بل وبوجوبه على ما مضى من الأدلة الشرعية. ودليله على ذلك أن الأعلم أكثر إحاطة بالمدارك الشرعية والعقلية، وأنه أقوى نظراً في تحصيله للأحكام من مداركها المقررة، وأن الثقة بقوله أشدّ ومتأكدة، وأن (الأعلمية) من المرجحات المنضبطة، وأن قوله في الغالب أقرب إلى الواقع ...، بل وربما صحّ القول بالإجماع عليه.
وفي هذا السياق، يدرج المؤلف أبحاثاً إستدلالية في وجوب تقليد الأعلم، ويوضح معنى المرجعية وبعض أمور تتعلق فيها تتناسب مع لسان الثقافة الصرية، من دون تجاهل الإتجاهات والأبحاث الفقهية التقليدية في الحوزات العلمية، ثم يسلط الضوء على الحوزات الدينية ووجوب التقيّد بهذا المبدأ حتى لا تسود الفوضى في ممارسة الإجتهاد، والفتوى والقضاء، وحتى لا يؤدي ذلك إلى ضعف ثقة ابناء الأمة بفقهائها وعلمائها.

إقرأ المزيد
المرجعية والأعلمية عند الشيعة الإمامية ؛ بحوث استدلالية في وجوب تقليد الأعلم ولزومه
المرجعية والأعلمية عند الشيعة الإمامية ؛ بحوث استدلالية في وجوب تقليد الأعلم ولزومه
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 206,964

تاريخ النشر: 12/06/2013
الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يعتبر مقام المرجع الديني في المفهوم الفكري للشيعة الإمامية من أدق المقامات، لأنه تقع على عاتقه مسؤوليات كبيرة، ومهمات دقيقة. وقد جرت العادة فيه أن لا يكلف به أو لا يتصدى له إلا من حُظي بنصيب كبير من العلم، بل ولا يتيسّر في ألغلب إلا لمن تقدس وتورع كثيراً، ...ولا يستقيم ذلك المقام إلا لمن احتاط في دينه وتنزه في دنياه.
إنطلاقاً من هذا المفهوم يبحث الأستاذ رضا حسين صبح في موضوع (تقليد الأعلم) ولزومه، بل وبوجوبه على ما مضى من الأدلة الشرعية. ودليله على ذلك أن الأعلم أكثر إحاطة بالمدارك الشرعية والعقلية، وأنه أقوى نظراً في تحصيله للأحكام من مداركها المقررة، وأن الثقة بقوله أشدّ ومتأكدة، وأن (الأعلمية) من المرجحات المنضبطة، وأن قوله في الغالب أقرب إلى الواقع ...، بل وربما صحّ القول بالإجماع عليه.
وفي هذا السياق، يدرج المؤلف أبحاثاً إستدلالية في وجوب تقليد الأعلم، ويوضح معنى المرجعية وبعض أمور تتعلق فيها تتناسب مع لسان الثقافة الصرية، من دون تجاهل الإتجاهات والأبحاث الفقهية التقليدية في الحوزات العلمية، ثم يسلط الضوء على الحوزات الدينية ووجوب التقيّد بهذا المبدأ حتى لا تسود الفوضى في ممارسة الإجتهاد، والفتوى والقضاء، وحتى لا يؤدي ذلك إلى ضعف ثقة ابناء الأمة بفقهائها وعلمائها.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
المرجعية والأعلمية عند الشيعة الإمامية ؛ بحوث استدلالية في وجوب تقليد الأعلم ولزومه

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 200
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين