لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السلطة والاستخبارات في سورية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 42,285

السلطة والاستخبارات في سورية
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
السلطة والاستخبارات في سورية
تاريخ النشر: 22/03/2013
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:راكم حزب البعث الحاكم، منذ وصوله إلى الحكم في سورية عام 1963 تاريخاً حافلاً من الممارسات الإستخبارية والأمنية بحق كافة شرائح الشعب السوري من الأحزاب المعارضة، إلى التيارات الدينية، إلى المثقفين، وحتى المواطنين العاديين، وكان هذا النظام التسلطي أداة الحزب للإستمرار في الحكم لما يقارب الخمسين عاماً على إمتداد عهد ...الرئيس حافظ الأسد، ثم عهد خليفته بشار.
وتعددت الشعارات الرنانة التي غطّت النظام داخلياً وإقليمياً ودولياً إبتداءً من حقوق الفلاحين وخبز الفقير، مروراً بمحاربة إسرائيل تحت أسماء عديدة منها: الصمود والتصدي والممانعة وحتى المقاومة! ولا تنسى فلسطين والعروبة.
لكن، مع بداية "ثورات الربيع العربي" في أوائل العقد الثاني من حكم الأسد الابن في العام 2010، وتهافت الشعارات المشار إليها على كرّ السنين والتجارب، انفجرت تملك الممارسات الأمنية بوجه مرتكبيها وسقطت نبوءة بشار الابن حين قال في حوار له مع صحيفة "الوول ستريت" في 31/1/2010 إن "سورية محصّنة وبعيدة عما شهدته دول أخرى في المنطقة مثل تونس ومصر بسبب قرب الحكومة السورية من الشعب ومصالحه"!.
هكذا اجتمع الرأسمال "الهارب" والمثقف و"المهاجر" والخصم السياسي والمضطهدون المتكّل بهم والمقموعون وأقرباء الضحايا من اليمين واليسار والمتدينين والعلمانيين والأصوليين متوسلين أجسادهم العارية والإنترنت والفايسبوك وكل ما يتوافر لهم للعبور بسورية نحو الجمهورية الرابعة تحت ظلال الديموقراطية والحرية.
يركَّز هذا الكتاب على كل ما ذكر وخصوصاً حكم بشار الابن في العقد الأول من عهده وكيف تعامل ويتعامل مع كل شرائح الثوار وقادتهم بالأسماء والتواريخ.

إقرأ المزيد
السلطة والاستخبارات في سورية
السلطة والاستخبارات في سورية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 42,285

تاريخ النشر: 22/03/2013
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:راكم حزب البعث الحاكم، منذ وصوله إلى الحكم في سورية عام 1963 تاريخاً حافلاً من الممارسات الإستخبارية والأمنية بحق كافة شرائح الشعب السوري من الأحزاب المعارضة، إلى التيارات الدينية، إلى المثقفين، وحتى المواطنين العاديين، وكان هذا النظام التسلطي أداة الحزب للإستمرار في الحكم لما يقارب الخمسين عاماً على إمتداد عهد ...الرئيس حافظ الأسد، ثم عهد خليفته بشار.
وتعددت الشعارات الرنانة التي غطّت النظام داخلياً وإقليمياً ودولياً إبتداءً من حقوق الفلاحين وخبز الفقير، مروراً بمحاربة إسرائيل تحت أسماء عديدة منها: الصمود والتصدي والممانعة وحتى المقاومة! ولا تنسى فلسطين والعروبة.
لكن، مع بداية "ثورات الربيع العربي" في أوائل العقد الثاني من حكم الأسد الابن في العام 2010، وتهافت الشعارات المشار إليها على كرّ السنين والتجارب، انفجرت تملك الممارسات الأمنية بوجه مرتكبيها وسقطت نبوءة بشار الابن حين قال في حوار له مع صحيفة "الوول ستريت" في 31/1/2010 إن "سورية محصّنة وبعيدة عما شهدته دول أخرى في المنطقة مثل تونس ومصر بسبب قرب الحكومة السورية من الشعب ومصالحه"!.
هكذا اجتمع الرأسمال "الهارب" والمثقف و"المهاجر" والخصم السياسي والمضطهدون المتكّل بهم والمقموعون وأقرباء الضحايا من اليمين واليسار والمتدينين والعلمانيين والأصوليين متوسلين أجسادهم العارية والإنترنت والفايسبوك وكل ما يتوافر لهم للعبور بسورية نحو الجمهورية الرابعة تحت ظلال الديموقراطية والحرية.
يركَّز هذا الكتاب على كل ما ذكر وخصوصاً حكم بشار الابن في العقد الأول من عهده وكيف تعامل ويتعامل مع كل شرائح الثوار وقادتهم بالأسماء والتواريخ.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
السلطة والاستخبارات في سورية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 352
مجلدات: 1
ردمك: 9789953215464

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين