لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عشيقة شارل بودلير

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 78,785

عشيقة شارل بودلير
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
عشيقة شارل بودلير
تاريخ النشر: 12/08/2011
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يمكن اعتبار رواية (عشيقة شارل بودلير) بمثابة تارريخ حقيقي لحياة الشاعر الفرنسي العملاق "بودلير"، لا سيما في سياقها الإجتماعي. وفيها يجوب الروائي "ميكائيل برزان" في حياة الشاعر عبر مواءمة بين التخييل والتوثيق وخاصة أن "برزان" عايش تلك الحقبة من الزمن –القرن التاسع عشر- وربطته بالشاعر صلة وثيقة فسرد أحداثها ...كشاهد عيان ومؤرخ. من دون إغفال البنية السردية اللازمة للعمل الأدبي.
تجوب أحداث هذه الرواية في أزقة باريس كما في وجدان الشاعر بودلير العاشق، لتضئ أكثر الزوايا خصوصية وغموض، وهي قصة عشقه لجان ديغال تلك المرأة الخلاسية التي هاجرت إلى باريس بحثاً عن حلمها، فعملت ممثلة وراقصة حتى التقاها بودلير في أحد عروضها ليقع في غرامها ويعيشا قصى حب عاصفة، وهو الحب الذي استهلك حياته بمقدار ما استهلكها المرض. من هنا آثر المؤلف أن يسرد قصة عشقهما التي لفها الغموض، في مسعى منه لتخليد تلك العشيقة المنسية جان، مضمناً روائية بشهادات أكدت صدقها الرسائل والجلسات الخاصة، وما روته له جان نفسها إثر تواصلها الذي دام حتى وفاتها.
في هذه الرواية، يجد القارئ نفسه أمام أحداث سردها التاريخ، وأمام شخصيات معروفو، تركب بصماتها على مختلف جوانب الحياة الفرنسية خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر، والأهم من هذا وذاك، أنها تعيد ترتيب قطع الحياة الفرنسية بكل زخمها وجمالها الذي عاشاه بودلير وجان معاً.
نبذة الناشر:عليّ أن أقول لك بأني لم أخترع شيئاً. لم أروِ، عن علاقة هذين العاشقين الملعونين، إلا قصة ناقصة مما أعرفه عنهما، كما لم أسرد شيئاً أجهله.لقد شهدتُ بعض مضمون هذه القصة مباشرة، أو كتبته وفقاً لشهاداتٍ أكّدت صدقها الرسائل والجلسات الخاصة.لكن الأساسي من هذه القصة روته لي جان نفسها ، التي أعدتُ وصلي بها بعد موت شارل، وبقيت على هذا التواصل معها حتى خبت روحها منذ زمن بعيد.
أعرف، عزيزي القارئ، ما عندك من طبيعةٍ حذرة إزاء ما سأرويه لك لأن الناس آنذاك،لاسيما الفنانين وجماعة الأدب الذين كنا نختلط بهم ، كانوا ينتقصون من قيمة بعضهم بعضا، ولم يكن بالأمر السهل أن تميز الغث من سمين المقول أو المكتوب عن جان أو عن بودلير.في نهاية المطاف، لكَ أن تعتقد كما يحلو لك.لكن اعلم فقط ، أني عملت هنا بكل أمانة ووفاء ممكنين.أي ما أسعفتني قدرتي على القيام به.الآن وقد انتهى هذا القرن الفظيع، واضعاً آماله في التوجهات التقدمية والجهود المشتركة بين العلم والاشتراكية لما هو قادم، والذي ربما سيتمخض عن إنسانية أكثر تعقلاً ، عليّ عزيزي القارئ ، أن أدعك لأن شفق العمر(الشيخوخة) يجتاحني وقواي تخونني.

إقرأ المزيد
عشيقة شارل بودلير
عشيقة شارل بودلير
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 78,785

تاريخ النشر: 12/08/2011
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يمكن اعتبار رواية (عشيقة شارل بودلير) بمثابة تارريخ حقيقي لحياة الشاعر الفرنسي العملاق "بودلير"، لا سيما في سياقها الإجتماعي. وفيها يجوب الروائي "ميكائيل برزان" في حياة الشاعر عبر مواءمة بين التخييل والتوثيق وخاصة أن "برزان" عايش تلك الحقبة من الزمن –القرن التاسع عشر- وربطته بالشاعر صلة وثيقة فسرد أحداثها ...كشاهد عيان ومؤرخ. من دون إغفال البنية السردية اللازمة للعمل الأدبي.
تجوب أحداث هذه الرواية في أزقة باريس كما في وجدان الشاعر بودلير العاشق، لتضئ أكثر الزوايا خصوصية وغموض، وهي قصة عشقه لجان ديغال تلك المرأة الخلاسية التي هاجرت إلى باريس بحثاً عن حلمها، فعملت ممثلة وراقصة حتى التقاها بودلير في أحد عروضها ليقع في غرامها ويعيشا قصى حب عاصفة، وهو الحب الذي استهلك حياته بمقدار ما استهلكها المرض. من هنا آثر المؤلف أن يسرد قصة عشقهما التي لفها الغموض، في مسعى منه لتخليد تلك العشيقة المنسية جان، مضمناً روائية بشهادات أكدت صدقها الرسائل والجلسات الخاصة، وما روته له جان نفسها إثر تواصلها الذي دام حتى وفاتها.
في هذه الرواية، يجد القارئ نفسه أمام أحداث سردها التاريخ، وأمام شخصيات معروفو، تركب بصماتها على مختلف جوانب الحياة الفرنسية خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر، والأهم من هذا وذاك، أنها تعيد ترتيب قطع الحياة الفرنسية بكل زخمها وجمالها الذي عاشاه بودلير وجان معاً.
نبذة الناشر:عليّ أن أقول لك بأني لم أخترع شيئاً. لم أروِ، عن علاقة هذين العاشقين الملعونين، إلا قصة ناقصة مما أعرفه عنهما، كما لم أسرد شيئاً أجهله.لقد شهدتُ بعض مضمون هذه القصة مباشرة، أو كتبته وفقاً لشهاداتٍ أكّدت صدقها الرسائل والجلسات الخاصة.لكن الأساسي من هذه القصة روته لي جان نفسها ، التي أعدتُ وصلي بها بعد موت شارل، وبقيت على هذا التواصل معها حتى خبت روحها منذ زمن بعيد.
أعرف، عزيزي القارئ، ما عندك من طبيعةٍ حذرة إزاء ما سأرويه لك لأن الناس آنذاك،لاسيما الفنانين وجماعة الأدب الذين كنا نختلط بهم ، كانوا ينتقصون من قيمة بعضهم بعضا، ولم يكن بالأمر السهل أن تميز الغث من سمين المقول أو المكتوب عن جان أو عن بودلير.في نهاية المطاف، لكَ أن تعتقد كما يحلو لك.لكن اعلم فقط ، أني عملت هنا بكل أمانة ووفاء ممكنين.أي ما أسعفتني قدرتي على القيام به.الآن وقد انتهى هذا القرن الفظيع، واضعاً آماله في التوجهات التقدمية والجهود المشتركة بين العلم والاشتراكية لما هو قادم، والذي ربما سيتمخض عن إنسانية أكثر تعقلاً ، عليّ عزيزي القارئ ، أن أدعك لأن شفق العمر(الشيخوخة) يجتاحني وقواي تخونني.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
عشيقة شارل بودلير

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: قاسم المقداد
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 222
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9789933456139

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين