تاريخ النشر: 01/08/2011
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
نبذة الناشر:أحد أجمل الأشياء في حياة بادنغتن هو مشاركته عائلة براون حديقتهم الجميلة. لكن الحدائق لا تصبح جميلة بلمحة بصر. أما حديقة 32 ويندسور غاردنز فتشغل الجميع. وطبعا، بادنغتن سعيد أن يقدم خدماته حين يعطونه الفرصة.
ربما ليست "يده خضراء"، لكن كفيه اللتين لا تبتعدان عن المربى قد تحصدان نتائج ...غير متوقعة في الأسبوع للحدائق!
منذ خمسين سنة وقصص الدب بادنغتن تسحر قلوب الأطفال حول العالم.
دخل الدب بيوت الصغار والكبار عبر أكثر من 30 مليون نسخة، وأخبرهم قصته بحوالي 40 لغة.
وها هو بادنغتن يطرق اليوم باب قراء اللغة العربية.
نقلته من الإنكليزية الكاتبة فاطمة شرف الدين. إقرأ المزيد