لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الشيخ والطبيب أسامة بن لادن وأيمن الظواهري

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 18,149

الشيخ والطبيب أسامة بن لادن وأيمن الظواهري
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
الشيخ والطبيب أسامة بن لادن وأيمن الظواهري
تاريخ النشر: 03/10/2011
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:من المؤكد أن هناك صعوبة في فهم شخصية وفكر الدكتور أيمن الظواهري زعيم "الجهاد المصري" ومساعد بن لادن، وذلك للسرية التي تحيط بالرجل سواء بنحو مقصود أو غير مقصود، خصوصاً في السنوات الأخيرة، وتحديداً بعد أحداث الحادي عشر سبتمبر / أيلول نتيجة للمطاردة المستمرة للظواهري وأعضاء شبكة القاعدة.
وبصورة عامة ...يمكن القول أنه ما زال رصد الحركات الإسلامية وحركات الجهاد يمثل تحدياً للكثير من المؤلفين خاصة لعدم توفر الكثير من المعلومات حول المنتمين لهذه الحركات، ومن ناحية ثانية، فلا بد أن يتوقف أي باحث في مسيرة "الحركة الأصولية الإسلامية الأممية" أمام مجموعة من الأسماء المؤثرة في تلك المسيرة لأنها كانت، ولا تزال بمثابة العناصر الملهمة لتلك الحركة، بغض النظر عن الموقف الفكري للباحث من أصحاب تلك الأسماء ورؤاها.
ضمن هذا المنهج سعى الكاتب في هذه الدراسة التي تناولت فكر وممارسة الحركة الأصولية الإسلامية الأممية وصولاً إلى ما يخص الظواهري، حيث تم تناول شخصية وتحليلها والوسط الذي عاش فيه، وكما ذكرنا فقد استعرض المؤلف الأسماء والشخصيات التي كان لها تأثيرها في مسار تلك الحركات الأصولية، فمنذ أن تأسست جماعة الإخوان المسلمين في مصر عام 1928 وحتى نشوء تنظيم "القاعدة" في عام 1988، فإن الاصولية الإسلامية الأممية كانت دوماً تنال في كل مرحلة من تاريخها دفعة الهامية أو فكرية أو تنظيمية من قائمة تلك العناصر المؤثرة.
يتصدر القائمة بالطبع حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان المسلمين الملقب داخل الجماعة بصفة "الإمام الشهيد"، وبعده أبو الأعلى المودودي مؤسس جماعة "إي إسلامي" في شبه القارة الهندية، وسيد قطب المفكر الإخواني المصري الراحل الذي أعدمه عبد الناصر عام 1966، صاحب الكتاب الشهير "في ظلال القرآن" وكتاب "معالم في الطريق"، وعبد الله عزام الفلسطيني، الذي كان منظر الأفغان العرب في أفغانستان والذي اغتيل في حادث تفجير سيارة مفخخة عام (1989) في بيشاور عاصمة المجاهدين العرب أثناء الجهاد ضدّ الإتحاد السوفييتي (1979- 1989).
وقد أنتج الأفغان العرب في ما بعد تنظيم "القاعدة" الذي تخوض الولايات المتحدة الحرب ضدّه الآن، منذ وقوع أحداث الحادي عشر من أيلول، ثم أخيراً أسامة بن لادن زعيم تنظيم "القاعدة" ونائبه الرجل الثاني في تنظيم القاعدة أيمن الظواهري الذي يعدّ أحد الشخصيات البارزة في هذا التنظيم، ومن الذين يصنعون الثوار والإستراتيجية فيه، وهو محور الدراسة في هذا الكتاب تناول المؤلف قصة الظواهري من خلال البيئة التي ترعرع بها في مصر، وطفولته الإرستقراطية، ثم إنتسابه إلى الجماعة الإسلامية "تنظيم الجهاد" ومشاركته في إغتيال السادات والهروب إلى خارج مصر إلى المملكة العربية السعودية وأفغانستان، التي شكلت المرحلة الحاسمة في حياة الظواهري الفكرية والعلمية، وأيضاً نشاط جماعات العنف المسلح في مصر، وأبرز الشخصيات الإسلامية التي كانت تشكل للظواهري رافداً فكرياً في تصوراته للواقع الإسلامي، وقصة العلاقة بين بن لادن والظواهري والعلامة المتوترة بينه وبين "فقهاء" المراجعات في السجون المصرية، وذلك على خلفية إنشقاقات كبيرة وخطيرة داخل الجماعة الإسلامية المصرية وتنظيم "الجهاد".
وتمثلت بالمراجعات الفكرية لعدد كبير من قيادات تلك التنظيمات المسجونين داخل مصر مما أدى إلى زعزعة دور الظواهري "كأمير" للجهاد، ثم الخوض في تحليل شخصيته ومدى تأثير الإعتقال عليه وإعترافه على رفاقه في قضية إغتيال السادات (1981) والخلاف مع جماعة الإخوان المسلمين المصرية، وتأثره الذي وصل إلى حد الجنون بالفكر المصري الراحل سيد قطب وتطبيق أفكار قطب على أرض الواقع في كل من أفغانستان والعراق.
بالإضافة إلى ذلك تطرق المؤلف إلى المحاولات الأميركية المتكررة والمستمرة لمطاردة الظواهري لإعتقاله ومحاكمته في الولايات المتحدة الأميركية، وعلى هذا فإن هذه الدراسة جاءت خليطاً من السيرة الذاتية، والتاريخ لتنظيم "الجهاد" المصري وبعض حركات الإسلام السياسي، وقراءة منهجية في فكر الظواهري، وتقديم رصد تاريخي دقيق لصعود نجم حركات الجهاد الإسلامي والتحولات والتغيرات التي طرأت عليها منذ السبعينيات.

إقرأ المزيد
الشيخ والطبيب أسامة بن لادن وأيمن الظواهري
الشيخ والطبيب أسامة بن لادن وأيمن الظواهري
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 18,149

تاريخ النشر: 03/10/2011
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:من المؤكد أن هناك صعوبة في فهم شخصية وفكر الدكتور أيمن الظواهري زعيم "الجهاد المصري" ومساعد بن لادن، وذلك للسرية التي تحيط بالرجل سواء بنحو مقصود أو غير مقصود، خصوصاً في السنوات الأخيرة، وتحديداً بعد أحداث الحادي عشر سبتمبر / أيلول نتيجة للمطاردة المستمرة للظواهري وأعضاء شبكة القاعدة.
وبصورة عامة ...يمكن القول أنه ما زال رصد الحركات الإسلامية وحركات الجهاد يمثل تحدياً للكثير من المؤلفين خاصة لعدم توفر الكثير من المعلومات حول المنتمين لهذه الحركات، ومن ناحية ثانية، فلا بد أن يتوقف أي باحث في مسيرة "الحركة الأصولية الإسلامية الأممية" أمام مجموعة من الأسماء المؤثرة في تلك المسيرة لأنها كانت، ولا تزال بمثابة العناصر الملهمة لتلك الحركة، بغض النظر عن الموقف الفكري للباحث من أصحاب تلك الأسماء ورؤاها.
ضمن هذا المنهج سعى الكاتب في هذه الدراسة التي تناولت فكر وممارسة الحركة الأصولية الإسلامية الأممية وصولاً إلى ما يخص الظواهري، حيث تم تناول شخصية وتحليلها والوسط الذي عاش فيه، وكما ذكرنا فقد استعرض المؤلف الأسماء والشخصيات التي كان لها تأثيرها في مسار تلك الحركات الأصولية، فمنذ أن تأسست جماعة الإخوان المسلمين في مصر عام 1928 وحتى نشوء تنظيم "القاعدة" في عام 1988، فإن الاصولية الإسلامية الأممية كانت دوماً تنال في كل مرحلة من تاريخها دفعة الهامية أو فكرية أو تنظيمية من قائمة تلك العناصر المؤثرة.
يتصدر القائمة بالطبع حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان المسلمين الملقب داخل الجماعة بصفة "الإمام الشهيد"، وبعده أبو الأعلى المودودي مؤسس جماعة "إي إسلامي" في شبه القارة الهندية، وسيد قطب المفكر الإخواني المصري الراحل الذي أعدمه عبد الناصر عام 1966، صاحب الكتاب الشهير "في ظلال القرآن" وكتاب "معالم في الطريق"، وعبد الله عزام الفلسطيني، الذي كان منظر الأفغان العرب في أفغانستان والذي اغتيل في حادث تفجير سيارة مفخخة عام (1989) في بيشاور عاصمة المجاهدين العرب أثناء الجهاد ضدّ الإتحاد السوفييتي (1979- 1989).
وقد أنتج الأفغان العرب في ما بعد تنظيم "القاعدة" الذي تخوض الولايات المتحدة الحرب ضدّه الآن، منذ وقوع أحداث الحادي عشر من أيلول، ثم أخيراً أسامة بن لادن زعيم تنظيم "القاعدة" ونائبه الرجل الثاني في تنظيم القاعدة أيمن الظواهري الذي يعدّ أحد الشخصيات البارزة في هذا التنظيم، ومن الذين يصنعون الثوار والإستراتيجية فيه، وهو محور الدراسة في هذا الكتاب تناول المؤلف قصة الظواهري من خلال البيئة التي ترعرع بها في مصر، وطفولته الإرستقراطية، ثم إنتسابه إلى الجماعة الإسلامية "تنظيم الجهاد" ومشاركته في إغتيال السادات والهروب إلى خارج مصر إلى المملكة العربية السعودية وأفغانستان، التي شكلت المرحلة الحاسمة في حياة الظواهري الفكرية والعلمية، وأيضاً نشاط جماعات العنف المسلح في مصر، وأبرز الشخصيات الإسلامية التي كانت تشكل للظواهري رافداً فكرياً في تصوراته للواقع الإسلامي، وقصة العلاقة بين بن لادن والظواهري والعلامة المتوترة بينه وبين "فقهاء" المراجعات في السجون المصرية، وذلك على خلفية إنشقاقات كبيرة وخطيرة داخل الجماعة الإسلامية المصرية وتنظيم "الجهاد".
وتمثلت بالمراجعات الفكرية لعدد كبير من قيادات تلك التنظيمات المسجونين داخل مصر مما أدى إلى زعزعة دور الظواهري "كأمير" للجهاد، ثم الخوض في تحليل شخصيته ومدى تأثير الإعتقال عليه وإعترافه على رفاقه في قضية إغتيال السادات (1981) والخلاف مع جماعة الإخوان المسلمين المصرية، وتأثره الذي وصل إلى حد الجنون بالفكر المصري الراحل سيد قطب وتطبيق أفكار قطب على أرض الواقع في كل من أفغانستان والعراق.
بالإضافة إلى ذلك تطرق المؤلف إلى المحاولات الأميركية المتكررة والمستمرة لمطاردة الظواهري لإعتقاله ومحاكمته في الولايات المتحدة الأميركية، وعلى هذا فإن هذه الدراسة جاءت خليطاً من السيرة الذاتية، والتاريخ لتنظيم "الجهاد" المصري وبعض حركات الإسلام السياسي، وقراءة منهجية في فكر الظواهري، وتقديم رصد تاريخي دقيق لصعود نجم حركات الجهاد الإسلامي والتحولات والتغيرات التي طرأت عليها منذ السبعينيات.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
الشيخ والطبيب أسامة بن لادن وأيمن الظواهري

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 469
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9789953215105

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين