لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شوقي أو صداقة أربعين سنة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 59,746

شوقي أو صداقة أربعين سنة
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
شوقي أو صداقة أربعين سنة
تاريخ النشر: 01/09/2011
الناشر: الدار التقدمية
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:جمعت بين الأميرين، أمير البيان شكيب أرسلان وأمير الشعراء أحمد شوقي، وشائج متينة وصداقة حميمة، خالصة الودّ والوفاء، تواصلت على مدى أربعين سنة، منذ أيام الشباب إلى الشيخوخة، وهذه الصداقة كان لها أبعادها، إذ أن الأميرين علمان بارزان في عالم الأدب والشعر في العصر الحديث، وقد ساهما في إذكاء ...النهضة العربية الحديثة المعاصرة، وأدّيا أجلّ الخدمات للعروبة والإسلام في زمنيهما، وكانت لهما نظرة واحدة إلى الإستعمار ومختلف أشكال الظلم والاضطهاد، بدءاً بالغزو الأجنبي، مروراً بالحملات الصليبية، إلى الحكم العثماني، وإلى الإستعمارين الفرنسي والإنكليزي اللذين جثما على أرض العروبة فترة طويلة من الزمان.
ومن ناحية ثانية، فإن التجواب في رحاب الأمير الفكرية والمعرفية يحمل دائماً على زيادة في العلم والتعلم، وإعلاء في مستوى الثقافة والتثقف، هذا الأمير الذي كان يلاحق بنظرته الحافظة لكل تاريخ وتراث، آثار من جمعهم جيله إلى جانبه، نراه يهرع إلى حفظ مؤلفاتهم وإحتضان سيرتهم وإيفائهم الوعود بالعهود المخلصة وذلك في ما عبّر عنه في كتبه ومقالاته التي لم تخلُ من روعة الكلام ومن بلاغة لا توصف، وهذا ما كان جلياً فيما نشر لأمير البيان فكيف إذا كان الأمر في حضرة أميرين اثنين تربعا على عرش الإمارة الفكرية العربية، وجمعهما حبّ الشعر وإتقانه، وربطت في ما بينهما صداقة أربعين سنة من الوفاء والمودة، ألا وهما أمير البيان، الأمير شكيب أرسلان، وأمير الشعراء، أحمد شوقي!!..
وما بين يدي القارئ إنما هو مؤلف جديد للأمير شكيب أرسلان، يحمل عنواناً معبراً وصادقاً ينمّ عما فيه من معان سامية: "شوقي أو صداقة أربعين سنة" وفيه يجد القارئ وجهاً جديداً إلى جانب الوجوه المتعددة التي جمعها أمير البيان في شخصه، وفي إبحاره في أعماقه ستتراءى له، صورة هذا الأمير النبيل الذي كان يعتدّ بصداقاته، ويحفظها ويوليها كل اهتمام، ليس أقلّها نشر مسيرتها في كتاب، مانعاً أن تمسها يد النسيان، وهو المدرك والمتألم لذلك حينما ذكر في مقدمته لهذا المؤلف الهام: "ما حال حولات على انتقال شوقي رحمه الله إلى عالم الخلود حتى رأيت الناس كأنهم قد نسوا أمير الشعراء". وهكذا وعد الأمير شكيب أرسلان بنشر ما يليق بأمير الشعراء والحديث عن ذكرياته معه، وقد وفّى بوعده لينشر هذه الرسالة الشوقية التي جاءت تحت عنوان "شوقي... أو صداقة أربعين سنة".

إقرأ المزيد
شوقي أو صداقة أربعين سنة
شوقي أو صداقة أربعين سنة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 59,746

تاريخ النشر: 01/09/2011
الناشر: الدار التقدمية
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:جمعت بين الأميرين، أمير البيان شكيب أرسلان وأمير الشعراء أحمد شوقي، وشائج متينة وصداقة حميمة، خالصة الودّ والوفاء، تواصلت على مدى أربعين سنة، منذ أيام الشباب إلى الشيخوخة، وهذه الصداقة كان لها أبعادها، إذ أن الأميرين علمان بارزان في عالم الأدب والشعر في العصر الحديث، وقد ساهما في إذكاء ...النهضة العربية الحديثة المعاصرة، وأدّيا أجلّ الخدمات للعروبة والإسلام في زمنيهما، وكانت لهما نظرة واحدة إلى الإستعمار ومختلف أشكال الظلم والاضطهاد، بدءاً بالغزو الأجنبي، مروراً بالحملات الصليبية، إلى الحكم العثماني، وإلى الإستعمارين الفرنسي والإنكليزي اللذين جثما على أرض العروبة فترة طويلة من الزمان.
ومن ناحية ثانية، فإن التجواب في رحاب الأمير الفكرية والمعرفية يحمل دائماً على زيادة في العلم والتعلم، وإعلاء في مستوى الثقافة والتثقف، هذا الأمير الذي كان يلاحق بنظرته الحافظة لكل تاريخ وتراث، آثار من جمعهم جيله إلى جانبه، نراه يهرع إلى حفظ مؤلفاتهم وإحتضان سيرتهم وإيفائهم الوعود بالعهود المخلصة وذلك في ما عبّر عنه في كتبه ومقالاته التي لم تخلُ من روعة الكلام ومن بلاغة لا توصف، وهذا ما كان جلياً فيما نشر لأمير البيان فكيف إذا كان الأمر في حضرة أميرين اثنين تربعا على عرش الإمارة الفكرية العربية، وجمعهما حبّ الشعر وإتقانه، وربطت في ما بينهما صداقة أربعين سنة من الوفاء والمودة، ألا وهما أمير البيان، الأمير شكيب أرسلان، وأمير الشعراء، أحمد شوقي!!..
وما بين يدي القارئ إنما هو مؤلف جديد للأمير شكيب أرسلان، يحمل عنواناً معبراً وصادقاً ينمّ عما فيه من معان سامية: "شوقي أو صداقة أربعين سنة" وفيه يجد القارئ وجهاً جديداً إلى جانب الوجوه المتعددة التي جمعها أمير البيان في شخصه، وفي إبحاره في أعماقه ستتراءى له، صورة هذا الأمير النبيل الذي كان يعتدّ بصداقاته، ويحفظها ويوليها كل اهتمام، ليس أقلّها نشر مسيرتها في كتاب، مانعاً أن تمسها يد النسيان، وهو المدرك والمتألم لذلك حينما ذكر في مقدمته لهذا المؤلف الهام: "ما حال حولات على انتقال شوقي رحمه الله إلى عالم الخلود حتى رأيت الناس كأنهم قد نسوا أمير الشعراء". وهكذا وعد الأمير شكيب أرسلان بنشر ما يليق بأمير الشعراء والحديث عن ذكرياته معه، وقد وفّى بوعده لينشر هذه الرسالة الشوقية التي جاءت تحت عنوان "شوقي... أو صداقة أربعين سنة".

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
شوقي أو صداقة أربعين سنة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 382
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين