صعوبات النطق ومشاكله عند الأطفال
(0)    
المرتبة: 273,753
تاريخ النشر: 18/06/2011
الناشر: رشاد برس
نبذة نيل وفرات:قلّة من الناس تأخذ مشكلة النطق غير السوي على محمل الجد، بسبب جهلٍ على مستوى ثقافة الأم التي تعتبر مسألة تأخر النطق عند الطفل مسألة عادية جداً، فتأخر النطق ليس بالمسألة العادية، إذ ثمة عمراً معيناً يجب أن يلفظ الطفل عنده حروفه الأولى، وفي مرحلة تالية يجب أن يطورها ...إلى مقاطع، فكلمات، فجمل، ولكن كيف يتم ذلك، وهل الطفل، يطورها بالفطرة، أم أنه يحتاج إلى قواعد وأسس؟.
هذا الكتاب يرشدها إلى كيفية الإلمام بأصول وأسس تطوير النطق عند الطفل وكيفية تعليمه هذه القواعد والأصول اللفظية السليمة إبتداء من عمر الشهور، وما سبل ذلك، لكي يصل في مراحل لاحقة وحافظته الذهنية تختزن أكبر عدد من المفردات اللفظية تساعده في التعبير عن أفكاره على نحو سوي يجعلها تلبي إحتياجاته، كما يعلمها كيف تروض هذه المهارة لديه من خلال لعبة تتطلب التواصل اللفظي وتركيب سيناريوهات حوارية، وكيف تواجه معوقات تطوير هذه المهارة لكي تقوم باللازم حيال تجنيب طفلها لها.
وفي جزء كبير منه يكشف عن مشكلة التأتأة التي تعرف بالتلعثم والفأفأة لكي يرشدها إلى آلية التعامل معها، إذا ما كان طفلها يعاني منها، ففي فصل مستقل تنكشف لها حقائق حول المشكلة وأنواعها وسبل مواجهتها وفق قواعد إرشادية تجعل طفلها يتعايش مع مشكلته ما لم يستطع التخلص منها نهائياً، إذا كانت التأتأة متقدمة من الدرجة العليا الواضحة الخلل.
كما يكشف لها كيفية التعامل مع تأتأته إذا ما عانى منها، لناحية إستبعاد الأسباب والعوامل المساهمة في تطويرها، من تأتأة عادية إلى متوسطة فحادة وواضحة الخلل، هو كتاب قيم يكشف عن مشكلة قيَّمتها بالعادية يمكن أن يمر بها الطفل، إستناداً إلى تذرعها أن الطفل ما زال صغيراً ويحتاج إلى وقت لكي يتعلم النطق على نحو سوي.نبذة الناشر:بات موضوع الهجرة من الموضوعات التي تستحوذ على إهتمام كثير من الباحثين في المنظمات الدولية، وداخل كل من الدول المصدّرة للهجرة والدول الجاذبة لها؛ وذلك لما لهذه الظاهرة من آثار واضحة على كل من التنمية، والبنى الإجتماعية والإقتصادية والسياسية والديموغرافية عموماً، وتصنف الهجرة الدولية بأنها أحد أقوى العوامل تأثيراً على العلاقات الإقتصادية بين الأقطار النامية والمتقدمة في القرن الحادي والعشرين.
من هنا، يأتي هذا البحث ليسلط الضوء على ظاهرة الهجرة إلى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، من شتى الأبعاد، فبسبب طبيعة الهجرة إلى دول مجلس التعاون صارت هذه المنطقة معروفة على المستوى العالمي بتركيبتها السكانية الفريدة من نوعها في العالم.
إن كون العمود الفقري لأسواق العمل في دول المجلس يتشكل من العمالة الوافدة، غدا أمراً يطرح على صناع القرار في المنطقة تحديات لم يعد من الممكن تجاهلها، خاصة على المستويات الإجتماعية والديموغرافية والسياسية، فضلاً عن الإقتصادية.
من هنا، يحاول هذا البحث تناول هذه الظاهرة في شتى الجوانب، محاولاً الإجابة عن التساؤلات التالية: ما العوامل التي أدت إلى بروز ظاهرة الهجرة بهذا الشكل في دول مجلس التعاون؟ وما المتغيرات التي لازمت الهجرة إلى دول مجلس التعاون؟ وما القوانين المحلية والدولية التي تتعلق بإستخدام العمالة الوافدة؟ وأخيراً ما هي الإستراتيجيات والإجراءات التي من شأنها معالجة هذه الظاهرة؟. إقرأ المزيد