لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رسالة إلى صديقي الحكيم عيسى علاونه نيسان 01

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,480

رسالة إلى صديقي الحكيم عيسى علاونه نيسان 01
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
رسالة إلى صديقي الحكيم عيسى علاونه نيسان 01
تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:نقرأ في هذا الكتاب رسالة من صديق إلى صديق جمع بينهما عشقهما للأدب والفن والفكر معاً. إنه الفنان التشكيلي المعروف "مروان قصاب باشي" يخط يوميات النهار، وأحاديث الليل، وشيئاً من سيرته وفنه، ويبعث بها إلى صديقه الشاعر الطبيب "عيسى علاونة".
هي يوميات إنسان مبدع آمن أن الفن رسالة ...بجميع أشكاله، لا يقدر على حملها إلا من عاش أوجاع الناس وأفراحهم، والفنان مروان هو خير حامل للرسالة، رسالة الفن والأدب معاً، يخطها لوحات ويرفقها برسائل، تعبر عن أناة الفنان وشفافيته، لحياة يرسمها بريشته وقلبه معاً.
في إحدى رسائله في طب صديقه قائلاً " ... أنا أعتقد أن للفنان أمر الأديب جهدين، جهد الإبداع وجهد العرض فإذا كان الأساس والغاية في العمل الفني هو الإبداع، فإن الجهد الثاني، وهو العرض. والجمهور يختلف بين فنان وآخر بشكل كبير يتعلق بشخصية المبدع وتركيبه النفسي والإجتماعي. لقد كان الفن بالنسبة لي ومنذ الطفولة أمراً وجودياً وأخلاقياً وتبريراً لحياتي ولم يكُ يوماً أمر يرتبط بالشهرة وأكاليل الغار والموضع الرفيع في المجتمع ...".
هكذا هو مروان قصاب باشي يحمل رسالة الأديب، وينبض حباً للفن والحياة معاً، لأن أحدهما مكوّن للآخر في سيرورة لا تتوقف، لأن كل يوم يحمل جديده، فرحاً حيناً، وحزناً حيناً ثانية.
ما يميز هذه الرسالة أنها جاءت عفوية مكتوبة بخط اليد، يبوح فيها الفنان بأفكاره ومواقفه دون تبرير كما يراها هو من منظار اليوم والبارحة، وربما أبعد من ذلك ... المستقبل ...

إقرأ المزيد
رسالة إلى صديقي الحكيم عيسى علاونه نيسان 01
رسالة إلى صديقي الحكيم عيسى علاونه نيسان 01
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,480

تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:نقرأ في هذا الكتاب رسالة من صديق إلى صديق جمع بينهما عشقهما للأدب والفن والفكر معاً. إنه الفنان التشكيلي المعروف "مروان قصاب باشي" يخط يوميات النهار، وأحاديث الليل، وشيئاً من سيرته وفنه، ويبعث بها إلى صديقه الشاعر الطبيب "عيسى علاونة".
هي يوميات إنسان مبدع آمن أن الفن رسالة ...بجميع أشكاله، لا يقدر على حملها إلا من عاش أوجاع الناس وأفراحهم، والفنان مروان هو خير حامل للرسالة، رسالة الفن والأدب معاً، يخطها لوحات ويرفقها برسائل، تعبر عن أناة الفنان وشفافيته، لحياة يرسمها بريشته وقلبه معاً.
في إحدى رسائله في طب صديقه قائلاً " ... أنا أعتقد أن للفنان أمر الأديب جهدين، جهد الإبداع وجهد العرض فإذا كان الأساس والغاية في العمل الفني هو الإبداع، فإن الجهد الثاني، وهو العرض. والجمهور يختلف بين فنان وآخر بشكل كبير يتعلق بشخصية المبدع وتركيبه النفسي والإجتماعي. لقد كان الفن بالنسبة لي ومنذ الطفولة أمراً وجودياً وأخلاقياً وتبريراً لحياتي ولم يكُ يوماً أمر يرتبط بالشهرة وأكاليل الغار والموضع الرفيع في المجتمع ...".
هكذا هو مروان قصاب باشي يحمل رسالة الأديب، وينبض حباً للفن والحياة معاً، لأن أحدهما مكوّن للآخر في سيرورة لا تتوقف، لأن كل يوم يحمل جديده، فرحاً حيناً، وحزناً حيناً ثانية.
ما يميز هذه الرسالة أنها جاءت عفوية مكتوبة بخط اليد، يبوح فيها الفنان بأفكاره ومواقفه دون تبرير كما يراها هو من منظار اليوم والبارحة، وربما أبعد من ذلك ... المستقبل ...

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
رسالة إلى صديقي الحكيم عيسى علاونه نيسان 01

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 30×22
عدد الصفحات: 36
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين