لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العنف في الإسلام المعاصر معطى بنيوي أم نتاج تاريخي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,538

العنف في الإسلام المعاصر معطى بنيوي أم نتاج تاريخي
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
العنف في الإسلام المعاصر معطى بنيوي أم نتاج تاريخي
تاريخ النشر: 07/12/2010
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:لا بد من الإقرار بأن الإستشراق لم يكن واحداً، وأن فيه إيجابيات كثيرة أفادت منها المجتمعات الإسلاميّة والعربيّة، ولكن لا بدّ من الإقرار أيضاً بأن هذا الإستشراق لعب الدور الأساسي في تقديم صورة نمطيّة عن العرب والمسلمين، فقدّمهم على أنهم شعوب متخلّفة وعنيفة، وأن دينهم، أي الإسلام، يحضَّ على العنف، ...وأن هذا العنف بنيوي، سواء في المصادر الدينيّة أو في البنية الشخصيّة.
وقد حاول عدد كبير من المستشرقين والمستغربين تعديل هذه الصورة، ولكن ما حصل في 11 أيلول/ سبتمبر، وما تلاه من شعارات "الحرب على الإرهاب" أعاد إلى الواجهة هذه الصورة النمطيّة، وصار أكثر إلحاحاً سواء على الغربيين (وهم ليسوا واحداً)، كما على المسلمين (وهم ليسوا واحداً)، طرح إشكالات لا تتعلق فقط بالعلاقة بين الإسلام والغرب، وإنما أيضاً بمواجهة الأسئلة الأبعد، تلك الأسئلة المتعلّقة ببنية الدين الإسلامي وتراثه، وأيضاً ببنية الحضارة الغربية وتراثها المسيحي.
في هذا الكتاب تُناقش الدكتورة "ريتا فر ج" بعض هذه الأسئلة:
-هل العنف بنيوي / مصدري في الإسلام؟.
-هل أن التأويل السياسي للدين هو ما وحّد بين الدولة والدين؟.
-هل أن الصدام بين الغرب والإسلام نتيجة لرغبة الغرب في السيطرة على بلاد المسلمين، أم أن المسلمين يهدّدون الحضارة الغربية؟.
-هل أن النقد التاريخي للتراث الإسلامي يشكّل خطراً على الدين الإسلامي أم على حركات الإسلام السياسي؟.

إقرأ المزيد
العنف في الإسلام المعاصر معطى بنيوي أم نتاج تاريخي
العنف في الإسلام المعاصر معطى بنيوي أم نتاج تاريخي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 41,538

تاريخ النشر: 07/12/2010
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:لا بد من الإقرار بأن الإستشراق لم يكن واحداً، وأن فيه إيجابيات كثيرة أفادت منها المجتمعات الإسلاميّة والعربيّة، ولكن لا بدّ من الإقرار أيضاً بأن هذا الإستشراق لعب الدور الأساسي في تقديم صورة نمطيّة عن العرب والمسلمين، فقدّمهم على أنهم شعوب متخلّفة وعنيفة، وأن دينهم، أي الإسلام، يحضَّ على العنف، ...وأن هذا العنف بنيوي، سواء في المصادر الدينيّة أو في البنية الشخصيّة.
وقد حاول عدد كبير من المستشرقين والمستغربين تعديل هذه الصورة، ولكن ما حصل في 11 أيلول/ سبتمبر، وما تلاه من شعارات "الحرب على الإرهاب" أعاد إلى الواجهة هذه الصورة النمطيّة، وصار أكثر إلحاحاً سواء على الغربيين (وهم ليسوا واحداً)، كما على المسلمين (وهم ليسوا واحداً)، طرح إشكالات لا تتعلق فقط بالعلاقة بين الإسلام والغرب، وإنما أيضاً بمواجهة الأسئلة الأبعد، تلك الأسئلة المتعلّقة ببنية الدين الإسلامي وتراثه، وأيضاً ببنية الحضارة الغربية وتراثها المسيحي.
في هذا الكتاب تُناقش الدكتورة "ريتا فر ج" بعض هذه الأسئلة:
-هل العنف بنيوي / مصدري في الإسلام؟.
-هل أن التأويل السياسي للدين هو ما وحّد بين الدولة والدين؟.
-هل أن الصدام بين الغرب والإسلام نتيجة لرغبة الغرب في السيطرة على بلاد المسلمين، أم أن المسلمين يهدّدون الحضارة الغربية؟.
-هل أن النقد التاريخي للتراث الإسلامي يشكّل خطراً على الدين الإسلامي أم على حركات الإسلام السياسي؟.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
العنف في الإسلام المعاصر معطى بنيوي أم نتاج تاريخي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 320
مجلدات: 1
ردمك: 9789953684741

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين