لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المدرسة المستنصرية أول جامعة في العالمين العربي والإسلامي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 50,316

المدرسة المستنصرية أول جامعة في العالمين العربي والإسلامي
6.00$
الكمية:
المدرسة المستنصرية أول جامعة في العالمين العربي والإسلامي
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار الوراق للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتناول الباحثان "كوركيس عواد" و "مصطفى جواد" في كتابهم هذا أثراً بغدادياً ما يزال قائماً بالدراسة والتحليل وهو (المدرسة المستنصرية) التي تعد أول جامعة في العالمين العربي والإسلامي.
عُرفت هذه المدرسة بـ "المستنصرية" باسم بانيها "المستنصر بالله أبي جعفر المنصور" الخليفة العباسي السابع والثلاثين، الذي دامت خلافته من ...سنة (1226-1242م).
يعتني الكتاب بكشف الآثار القائمة اليوم للمدرسة المستنصرية ويستقصي أخبارها السالفة منها تسميتها، وسيرة مؤسسها، وموقعها، وتأسيسها، وتخطيطها، وافتتاحها، ومرافقها، وخزانة الكتب فيها، وساعتها، وأوقافها، وكتابها، وزخارفها، ومدرسوها، وشروطها، ووضعها في مختلف العصور وترميمها وصيانتها. كما تضمن الكتاب معلومات عن محدثي المدرسة المستنصرية وناظريها ودار القرآن فيها في نصوص تاريخية غير منشورة. وأخيراً يمكن القول أن الآثار العديدة التي أنشأها العباسيون لم تبقَ على ما كانت عليه أيامهم، لأن عوامل الزمن ويد الإنسان العابثة قد تظافرت جميعاً على محقها وتدميرها فلم يبقَ سوى نزر ضئيل بقي اليوم بحال مشوهة قلقة ولكنه يبقى شاهداً على عصر زاهر ماضٍ تفنن القوم وقتها في تجميل مبانيهم ومغالاتهم في تزيينها وزخرفتها.

إقرأ المزيد
المدرسة المستنصرية أول جامعة في العالمين العربي والإسلامي
المدرسة المستنصرية أول جامعة في العالمين العربي والإسلامي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 50,316

تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: دار الوراق للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتناول الباحثان "كوركيس عواد" و "مصطفى جواد" في كتابهم هذا أثراً بغدادياً ما يزال قائماً بالدراسة والتحليل وهو (المدرسة المستنصرية) التي تعد أول جامعة في العالمين العربي والإسلامي.
عُرفت هذه المدرسة بـ "المستنصرية" باسم بانيها "المستنصر بالله أبي جعفر المنصور" الخليفة العباسي السابع والثلاثين، الذي دامت خلافته من ...سنة (1226-1242م).
يعتني الكتاب بكشف الآثار القائمة اليوم للمدرسة المستنصرية ويستقصي أخبارها السالفة منها تسميتها، وسيرة مؤسسها، وموقعها، وتأسيسها، وتخطيطها، وافتتاحها، ومرافقها، وخزانة الكتب فيها، وساعتها، وأوقافها، وكتابها، وزخارفها، ومدرسوها، وشروطها، ووضعها في مختلف العصور وترميمها وصيانتها. كما تضمن الكتاب معلومات عن محدثي المدرسة المستنصرية وناظريها ودار القرآن فيها في نصوص تاريخية غير منشورة. وأخيراً يمكن القول أن الآثار العديدة التي أنشأها العباسيون لم تبقَ على ما كانت عليه أيامهم، لأن عوامل الزمن ويد الإنسان العابثة قد تظافرت جميعاً على محقها وتدميرها فلم يبقَ سوى نزر ضئيل بقي اليوم بحال مشوهة قلقة ولكنه يبقى شاهداً على عصر زاهر ماضٍ تفنن القوم وقتها في تجميل مبانيهم ومغالاتهم في تزيينها وزخرفتها.

إقرأ المزيد
6.00$
الكمية:
المدرسة المستنصرية أول جامعة في العالمين العربي والإسلامي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 206
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين