لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مرايا فرانكنشتاين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 49,966

مرايا فرانكنشتاين
7.20$
8.00$
%10
الكمية:
مرايا فرانكنشتاين
تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:في "مرايا فرانكنشتاين" يواصل الشاعر "عباس بيضون" حفرياته الفلسفية الصامتة في شؤون الحياة، عبر مسلمات الخطاب الساخر ليواجه أسئلة متدثرة بذكاء في غطاءٍ من النقد والتحليل، الذي يضع اليد على المفارقة بابتسامة لا تخفى سخريتها الماكرة. يقول "كنا نتحدث عن المتعة والحرية ولا نفعل شيئاً. من هذه الناحية كنا ...أشد نسكاً وتقوى من آبائنا وبالطبع اجدادنا، جدفنا بدون أي مقابل، في الواقع كنا أكثر حرماناً من فلاح بسيط. تركنا بالتدريج كل ما يملأ به الآخرون حياتهم. عشنا تقريباً بدون تسليات أو مناسبات أو أعياد أو احتفالات، هجرنا ذلك، أسعدنا أننا لم نعد مطالبين بشيء. كنا بالفعل محابيس في أقفاص من ورق وكلام هل جرنا إلى ذلك الكسل أم شيء آخر، المهم أننا كنا سعداء أو مكتفين بالأحرى...".
في مرايا فرانكنشتاين يكسر عباس بيضون جميع المرايا، ليبدو الواقع أكثر صدقاً وأعمق رؤية يعيد بها صياغة العالو في علاقة متعددة الاتجاهات جاءت عبر مكاشفة صريحة تتداخل وربما تتعارض أو تتقاطع فيها الرؤى والأحلام بين ذات الشاعر والعالم...
نبذة الناشر:"… لم أكن ثملاً لكن شربتُ كفايتي وهذه الدعوة وصلتني وتقبّلتها بسرعة، درت معها في الرقصة، لم أكن راقصاً جيداً لكن الرقص في هذه اللحظة لم يحتج إلى أكثر من أن أطوّق ظهرها بذراعي وتطوّق عنقي بيديها. كنا قد قطعنا وقتاً كافياً من السهرة والرقص والشرب، لذا شعرت بأن السهرة لم تعد واحدة وأن كل اثنين أو ثلاثة وكل حلقة في غيمتها الخاصّة، وأن شيئاً من الخصوصية يحصل بين الأزواج والجمعات. لم أكن واعياً لأحد وأفترض أن أحداً لم يكن واعياً لي. كان الرقص الآن هذا الضمّ وجرّ قدمين بأي خطوة وفي موضعهما تقريباً فالحلبة في هذه اللحظة كانت مساحة متحرّكة والموسيقى كانت نوعاً من رحلة خاصّة. وضعت الفتاة فمها على أذني وبدأت تغني "اسهار بعد اسهار" لفيروز…".

إقرأ المزيد
مرايا فرانكنشتاين
مرايا فرانكنشتاين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 49,966

تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:في "مرايا فرانكنشتاين" يواصل الشاعر "عباس بيضون" حفرياته الفلسفية الصامتة في شؤون الحياة، عبر مسلمات الخطاب الساخر ليواجه أسئلة متدثرة بذكاء في غطاءٍ من النقد والتحليل، الذي يضع اليد على المفارقة بابتسامة لا تخفى سخريتها الماكرة. يقول "كنا نتحدث عن المتعة والحرية ولا نفعل شيئاً. من هذه الناحية كنا ...أشد نسكاً وتقوى من آبائنا وبالطبع اجدادنا، جدفنا بدون أي مقابل، في الواقع كنا أكثر حرماناً من فلاح بسيط. تركنا بالتدريج كل ما يملأ به الآخرون حياتهم. عشنا تقريباً بدون تسليات أو مناسبات أو أعياد أو احتفالات، هجرنا ذلك، أسعدنا أننا لم نعد مطالبين بشيء. كنا بالفعل محابيس في أقفاص من ورق وكلام هل جرنا إلى ذلك الكسل أم شيء آخر، المهم أننا كنا سعداء أو مكتفين بالأحرى...".
في مرايا فرانكنشتاين يكسر عباس بيضون جميع المرايا، ليبدو الواقع أكثر صدقاً وأعمق رؤية يعيد بها صياغة العالو في علاقة متعددة الاتجاهات جاءت عبر مكاشفة صريحة تتداخل وربما تتعارض أو تتقاطع فيها الرؤى والأحلام بين ذات الشاعر والعالم...
نبذة الناشر:"… لم أكن ثملاً لكن شربتُ كفايتي وهذه الدعوة وصلتني وتقبّلتها بسرعة، درت معها في الرقصة، لم أكن راقصاً جيداً لكن الرقص في هذه اللحظة لم يحتج إلى أكثر من أن أطوّق ظهرها بذراعي وتطوّق عنقي بيديها. كنا قد قطعنا وقتاً كافياً من السهرة والرقص والشرب، لذا شعرت بأن السهرة لم تعد واحدة وأن كل اثنين أو ثلاثة وكل حلقة في غيمتها الخاصّة، وأن شيئاً من الخصوصية يحصل بين الأزواج والجمعات. لم أكن واعياً لأحد وأفترض أن أحداً لم يكن واعياً لي. كان الرقص الآن هذا الضمّ وجرّ قدمين بأي خطوة وفي موضعهما تقريباً فالحلبة في هذه اللحظة كانت مساحة متحرّكة والموسيقى كانت نوعاً من رحلة خاصّة. وضعت الفتاة فمها على أذني وبدأت تغني "اسهار بعد اسهار" لفيروز…".

إقرأ المزيد
7.20$
8.00$
%10
الكمية:
مرايا فرانكنشتاين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 155
مجلدات: 1
ردمك: 9781855166523

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين