لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عزيزي النفط.. ماذا فعلت؟

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 77,618

عزيزي النفط.. ماذا فعلت؟
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
عزيزي النفط.. ماذا فعلت؟
تاريخ النشر: 25/08/2010
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:في هذا الكتاب يُسائل "التويجري" رمالَ شبه الجزيرة العربية عن وليدٍ بقي في أحشائها مجهولاً آلاف السنين، ويطرح التساؤلات يرى أنها عسيرة الولادة كعسرٍ ولادة هذا الوليد... كما يُسائلها عن النفط وهل كان لها سلطان عليه أيام الحمل به؟ أم أنه كان متعالٍ عليها لم يستأذنها يوم جاء أو يوم ...أراد الرحيل إلى الفضاء...
يطرح المؤلف رؤيته لأحداث حرب الخليج الثانية ويرى أنها ظاهرة غربية في أرض العرب تُنادي على نفسها أن ادْخُلوني أوراقكم ودققوا الحساب معي...
ولقد كان الرئيس العراقي "صدام حسين"، الذي التقاه المؤلِّف مراتٍ عديدة واستمع إليه متحدثاً ومُصْغِياً له محاولاً التعرف من خلال نبراته إلى ما وراءها في الأعماق، غير أن الرئيس العراقي في نظر المؤلِّف رجلٌ لا يفتح الطريق إلى نفسه ويعبرها، بل كثيراً ما يلوذُ بالغموض لتنسحب الألفاط منه شيئاً فشيئاً إلى أن تختفي ليبقى الصمت والغموض!!.

إقرأ المزيد
عزيزي النفط.. ماذا فعلت؟
عزيزي النفط.. ماذا فعلت؟
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 77,618

تاريخ النشر: 25/08/2010
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:في هذا الكتاب يُسائل "التويجري" رمالَ شبه الجزيرة العربية عن وليدٍ بقي في أحشائها مجهولاً آلاف السنين، ويطرح التساؤلات يرى أنها عسيرة الولادة كعسرٍ ولادة هذا الوليد... كما يُسائلها عن النفط وهل كان لها سلطان عليه أيام الحمل به؟ أم أنه كان متعالٍ عليها لم يستأذنها يوم جاء أو يوم ...أراد الرحيل إلى الفضاء...
يطرح المؤلف رؤيته لأحداث حرب الخليج الثانية ويرى أنها ظاهرة غربية في أرض العرب تُنادي على نفسها أن ادْخُلوني أوراقكم ودققوا الحساب معي...
ولقد كان الرئيس العراقي "صدام حسين"، الذي التقاه المؤلِّف مراتٍ عديدة واستمع إليه متحدثاً ومُصْغِياً له محاولاً التعرف من خلال نبراته إلى ما وراءها في الأعماق، غير أن الرئيس العراقي في نظر المؤلِّف رجلٌ لا يفتح الطريق إلى نفسه ويعبرها، بل كثيراً ما يلوذُ بالغموض لتنسحب الألفاط منه شيئاً فشيئاً إلى أن تختفي ليبقى الصمت والغموض!!.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
عزيزي النفط.. ماذا فعلت؟

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 216
مجلدات: 1
ردمك: 9789953684482

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين