لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أشواق الحرية مقاربة للموقف السلفي من الديمقراطية

(3)    التعليقات: 1 المرتبة: 71,269

أشواق الحرية مقاربة للموقف السلفي من الديمقراطية
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
أشواق الحرية مقاربة للموقف السلفي من الديمقراطية
تاريخ النشر: 31/12/2009
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في كتابه هذا يقدم الكاتب "نواف القديمي" مقاربة نقدية هامة للموقف السلفي من الديمقراطية، وذلك من خلال حديثه عن الإطار النظري لفكرة الديمقراطية و"التركيز على مشروعية النظام الديمقراطي"، منشغلاً برصد الإعتراضات المدونة في الكتب والدراسات حول هذا الموضوع، يرافق ذلك تعليقات وتحليل معمق وموضوعي لهذه الإعتراضات التي تمثل كافة ...التيارات.
يقول الكاتب: "حين نتحدث عن الديمقراطية، فنحن نتحدث بالضرورة عن نزيفنا المشتمل دوماً في فلسطين، وفي بقية أوصال الجسد الإسلامي المُنهك، عن كل أوجاعنا المتنامية ونحن نرقب هذه الوحشية والدمار والإمعان في الإذلال وهناك الكرامة... حين نتحدث عن الديمقراطية، فنحن نتحدث عن التغيير، عن إصلاح أوضاعنا المتداعية، عن التنمية الإقتصادية المعاقة، عن إرادة الشعوب المسلوبة، وعن غضبنا الذي لا رجع لصداه، وعن حناجرنا المبحوحة وهي تصرخ بمن لا يسمعها، ونناشد من لا يُقم لها وزناً... ولنا أن نحلم ساعتها ونتساءل: ماذا لو كان القرار بيد الشعوب؟...".
قضايا متعددة، يثيرها "القديمي" في هذا الكتاب: السلفية ودلالاتها، الشورى والديمقراطية، كيف يصنع الدستور، مفهوم المعارضة، الديمقراطية والليبرالية والعلمانية، موقف الإسلاميين من النظام الديمقراطي، ومن يقف في وجه الديمقراطية من العالم العربي... إلى آخر ذلك من موضوعات تشكل قراءة كاتب مثقف متنور يتحدث عن الظلم والإستبداد والفساد والإستئثار واصفاً ما جاء في كتابه بأنه "حديث عن إدراك ما يُمكن إدراكه، والنجاة بمن لم يحتاجه الفرق" فكان "القديمي" خير من كتب وخير من كشف متناقضات مجتمعنا العربي الإسلامي والقوى التي حكمته ولا تزال...

إقرأ المزيد
أشواق الحرية مقاربة للموقف السلفي من الديمقراطية
أشواق الحرية مقاربة للموقف السلفي من الديمقراطية
(3)    التعليقات: 1 المرتبة: 71,269

تاريخ النشر: 31/12/2009
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في كتابه هذا يقدم الكاتب "نواف القديمي" مقاربة نقدية هامة للموقف السلفي من الديمقراطية، وذلك من خلال حديثه عن الإطار النظري لفكرة الديمقراطية و"التركيز على مشروعية النظام الديمقراطي"، منشغلاً برصد الإعتراضات المدونة في الكتب والدراسات حول هذا الموضوع، يرافق ذلك تعليقات وتحليل معمق وموضوعي لهذه الإعتراضات التي تمثل كافة ...التيارات.
يقول الكاتب: "حين نتحدث عن الديمقراطية، فنحن نتحدث بالضرورة عن نزيفنا المشتمل دوماً في فلسطين، وفي بقية أوصال الجسد الإسلامي المُنهك، عن كل أوجاعنا المتنامية ونحن نرقب هذه الوحشية والدمار والإمعان في الإذلال وهناك الكرامة... حين نتحدث عن الديمقراطية، فنحن نتحدث عن التغيير، عن إصلاح أوضاعنا المتداعية، عن التنمية الإقتصادية المعاقة، عن إرادة الشعوب المسلوبة، وعن غضبنا الذي لا رجع لصداه، وعن حناجرنا المبحوحة وهي تصرخ بمن لا يسمعها، ونناشد من لا يُقم لها وزناً... ولنا أن نحلم ساعتها ونتساءل: ماذا لو كان القرار بيد الشعوب؟...".
قضايا متعددة، يثيرها "القديمي" في هذا الكتاب: السلفية ودلالاتها، الشورى والديمقراطية، كيف يصنع الدستور، مفهوم المعارضة، الديمقراطية والليبرالية والعلمانية، موقف الإسلاميين من النظام الديمقراطي، ومن يقف في وجه الديمقراطية من العالم العربي... إلى آخر ذلك من موضوعات تشكل قراءة كاتب مثقف متنور يتحدث عن الظلم والإستبداد والفساد والإستئثار واصفاً ما جاء في كتابه بأنه "حديث عن إدراك ما يُمكن إدراكه، والنجاة بمن لم يحتاجه الفرق" فكان "القديمي" خير من كتب وخير من كشف متناقضات مجتمعنا العربي الإسلامي والقوى التي حكمته ولا تزال...

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
أشواق الحرية مقاربة للموقف السلفي من الديمقراطية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 127
مجلدات: 1
ردمك: 9789953683843

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  اشواق الحرية - 14/05/33
لنتفق إذن أن أغلب الآراء اتفقت على أن الكتاب هو نوع من الحديث الهادئ الذي ناقش به الكاتب أمر الديموقراطية ومدى ملامستها للشكل العقائدي من منظور خاص يقصد به المملكة تحديدا ، فالكاتب يقصد تلميحا أن البطانة التي تتمثل في أشخاص مجالس الشورى وذوي المناصب العليا ما هي إلا آلة مسخرة وشكلية لتمريرأمر الحاكم ،وأن تشخيص الحالة وعلاجها تكمن بوجود سلطة تشريعية تكون مستقلة ومنتخبة من قبل الشعب بغض النظر عن ماهية المعتقد الذي تنهجه سواء كان ليبراليا أو ديني فهو معني بفصل السلطة عن الدين أو غيره من الأحزاب المختلفة......لا يمكننا أن نلغي الفكر الثقافي للكتاب غير أنني لا أتوافق معه بطريقة الكيفية التي يمكن من خلالها التطبيق لإعتبارات تخضع لطبيعة المنطقة عامة.....لا بأس