لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ما فاض عنهم وما تبقى مني


ما فاض عنهم وما تبقى مني
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
ما فاض عنهم وما تبقى مني
تاريخ النشر: 01/04/2010
الناشر: فضاءات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:أن يكشف عن موهبة قادرة على إلتقاط تفاصيل الواقع شعرياً. وقليل هم الشعراء الذين يلفتون انتباه القارئ من خلال بداياتهم الشعرية، ورغم هذه الإشارة المحتفلة بهذا المبدع، فما أحوج الشاعر مبتدئاً كان أو متمرساً إلى متابعة السفر في عوالم الشعر اللانهائية، وإعتبار ما يكتبه من قصائد مجرد محاولات وظيفتها الأولى ...تعميق المواهبة وشحذ عزيمة المبدع والإنتقال به من هامش الشعر إلى متنه، ومن حوافه وأطرافه إلى أعمق أعماقه. وإذا توهم الشاعر سواء كان في بداية الطريق أو في القرب من نهايتها بأنه قد أوفى وإستوفى فإنه يكون قد خان موهبته وخان الشعر أيضاً.
وأملي في الشاعر محمود قحطان أن يظل على تواضعه مؤمناً بأنه ما زال يبحث عن مدخل إلى القصيدة التي يحلم بكتابتها. وأن كل قصيدة منجزة سوف تسلمه غلى قصيدة في طور الإنجاز. وتجربتي الطويلة مع عدد من الشعراء الشبان تجعلني أقول إنهم يبدأون كباراً ثم ينتهون صغاراً، وهو عكس ما ينبغي أن يكون حيث يبدأ الشاعر صغيراً ثم يكبر. وسبب ما يحدث في واقعنا للبعض من الشعراء الشبان المبدعين أنهم ما يكادون يضعون أقدامهم على طريق الشعر –وهي طريق طويلة- حتى يهملوا القراءة وينصرفوا عن متابعة التجربة الشعرية سواء في بلادنا والوطن العربي أو العالم معتمدين على إنجازهم المحدود، وهو إنجاز –مهماً كان حظه من النجاح- لا يخرج عن كونه الخطوة الأولى التي يبدأون منها رحلة السفر الطويل.
والمقارنة العابرة بين الديوان الأولى لمحمود قحطان وديوانه الجديد يثبت حرصه على أن يتفوق على نفسه، وأن يتجاوز ماضيه في رؤية صاعدة نحو المستقبل، وكما شدني، بل أسرني عنوان ديوان الجديد وهو "ما فاض عنهم... وما تبقى مني" فقد شدتني وأسرتني أيضأً معظم قصائد الديوان ومنها القصيدة التي صار عنوانها عتبة للديوان:
ذهب الذين أحبهم..!، من بعدهم، وأنا أمارس لعبة الصبر المتعلق بالمداد، فلنصف إحساسي صهيل، والنصف خيبات.. دوار مستحيل
لقد إستقبلت الديوان الأول للشاعر محمود قحطان بمجموعة من الإشارات المتفائلة وختمتها بالإشارة إلى أنه يعد بداية مسكونة بقلق عاطفي شفيف وبروح إنسانية بالغة الرقة والرفاهة، والأمل معقود في أن يتواصل إنجاز الشاعر وتطوره المتصاعد وأن يولي اللغة والإيقاع ما يستحقانه من جهد وإصرار لتجنب الهنات والعثرات الصغيرة التي لا يسلم منها إلا كبار الشعراء.
الشاعر د. عبد العزيز المقالح.

إقرأ المزيد
ما فاض عنهم وما تبقى مني
ما فاض عنهم وما تبقى مني

تاريخ النشر: 01/04/2010
الناشر: فضاءات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:أن يكشف عن موهبة قادرة على إلتقاط تفاصيل الواقع شعرياً. وقليل هم الشعراء الذين يلفتون انتباه القارئ من خلال بداياتهم الشعرية، ورغم هذه الإشارة المحتفلة بهذا المبدع، فما أحوج الشاعر مبتدئاً كان أو متمرساً إلى متابعة السفر في عوالم الشعر اللانهائية، وإعتبار ما يكتبه من قصائد مجرد محاولات وظيفتها الأولى ...تعميق المواهبة وشحذ عزيمة المبدع والإنتقال به من هامش الشعر إلى متنه، ومن حوافه وأطرافه إلى أعمق أعماقه. وإذا توهم الشاعر سواء كان في بداية الطريق أو في القرب من نهايتها بأنه قد أوفى وإستوفى فإنه يكون قد خان موهبته وخان الشعر أيضاً.
وأملي في الشاعر محمود قحطان أن يظل على تواضعه مؤمناً بأنه ما زال يبحث عن مدخل إلى القصيدة التي يحلم بكتابتها. وأن كل قصيدة منجزة سوف تسلمه غلى قصيدة في طور الإنجاز. وتجربتي الطويلة مع عدد من الشعراء الشبان تجعلني أقول إنهم يبدأون كباراً ثم ينتهون صغاراً، وهو عكس ما ينبغي أن يكون حيث يبدأ الشاعر صغيراً ثم يكبر. وسبب ما يحدث في واقعنا للبعض من الشعراء الشبان المبدعين أنهم ما يكادون يضعون أقدامهم على طريق الشعر –وهي طريق طويلة- حتى يهملوا القراءة وينصرفوا عن متابعة التجربة الشعرية سواء في بلادنا والوطن العربي أو العالم معتمدين على إنجازهم المحدود، وهو إنجاز –مهماً كان حظه من النجاح- لا يخرج عن كونه الخطوة الأولى التي يبدأون منها رحلة السفر الطويل.
والمقارنة العابرة بين الديوان الأولى لمحمود قحطان وديوانه الجديد يثبت حرصه على أن يتفوق على نفسه، وأن يتجاوز ماضيه في رؤية صاعدة نحو المستقبل، وكما شدني، بل أسرني عنوان ديوان الجديد وهو "ما فاض عنهم... وما تبقى مني" فقد شدتني وأسرتني أيضأً معظم قصائد الديوان ومنها القصيدة التي صار عنوانها عتبة للديوان:
ذهب الذين أحبهم..!، من بعدهم، وأنا أمارس لعبة الصبر المتعلق بالمداد، فلنصف إحساسي صهيل، والنصف خيبات.. دوار مستحيل
لقد إستقبلت الديوان الأول للشاعر محمود قحطان بمجموعة من الإشارات المتفائلة وختمتها بالإشارة إلى أنه يعد بداية مسكونة بقلق عاطفي شفيف وبروح إنسانية بالغة الرقة والرفاهة، والأمل معقود في أن يتواصل إنجاز الشاعر وتطوره المتصاعد وأن يولي اللغة والإيقاع ما يستحقانه من جهد وإصرار لتجنب الهنات والعثرات الصغيرة التي لا يسلم منها إلا كبار الشعراء.
الشاعر د. عبد العزيز المقالح.

إقرأ المزيد
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
ما فاض عنهم وما تبقى مني

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 136
مجلدات: 1
ردمك: 9789957301293

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين