لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفكر التربوي الصوفي قراءة في التراث التربوي عند أعلام التصوف الإسلامي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 61,170

الفكر التربوي الصوفي قراءة في التراث التربوي عند أعلام التصوف الإسلامي
15.20$
16.00$
%5
الكمية:
الفكر التربوي الصوفي قراءة في التراث التربوي عند أعلام التصوف الإسلامي
تاريخ النشر: 07/06/2010
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ولئن كانت هذه المدارس قد اتخذت من الدين الإسلامي مرجعيتها الأساسية وهدفها المنشود فإنها اختلفت في فهمه وقراءة نصوصه، واستخلاص النظرات التربوية منه، مما أدى إلى تمايزها بل وتصارعها في بعض الأحيان حتى قيل:"الفقهاء مجتهدو الإسلام، وعلماء الكلام مجتهدو الإيمان، والصوفية مجتهدو الإحسان". ومهما يكن من شأن هذا الاختلاف ، ...فإنه كان –في جوهره- تعبيراً عن سعة الدين الإسلامي الذي استوعب ما تولد عنه من تيارات ومذاهب وتوجهات ومشارب، ساهمت جميعها في بناء حضارة عربية إسلامية راقية.
ولا شك أن المدرسة الصوفية قد تميزت بتربيتها الروحية، والتي بجلت بوضوح في ما أبدعه أصحابها من طرق ومناهج مختلفة عما عرفته المدارس الأخرى، حيث " ركزت المدرستان: الفلسفية والكلامية على الفكر والتجريد بينما اشتغلت مدرسة الفقهاء بالأحكام وظاهر العبادات"
ويمكن تحديد مراتب الخطاب التربوي الصوفي في مرتبتين اثنتين: تتمثل أولهما في خطاب تربوي عام يتعلق بجملة القواعد الأخلاقية التي يحتاجها اي مسلم –مهما كان مشربه- لتحقيق مقامي الإسلام الإيمان. وهذا ما اشتركت فيه المدرسة الصوفية مع المدارس الأخرى. بينما تتمثل الثانية في خطاب تربوي خاص موجه لسالكي طريق التصوف الذين يتشوفون إلى تحقيق مقام الإحسان. وهذا ما تفردت به المدرسة الصوفية عن غيرها.

إقرأ المزيد
الفكر التربوي الصوفي قراءة في التراث التربوي عند أعلام التصوف الإسلامي
الفكر التربوي الصوفي قراءة في التراث التربوي عند أعلام التصوف الإسلامي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 61,170

تاريخ النشر: 07/06/2010
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ولئن كانت هذه المدارس قد اتخذت من الدين الإسلامي مرجعيتها الأساسية وهدفها المنشود فإنها اختلفت في فهمه وقراءة نصوصه، واستخلاص النظرات التربوية منه، مما أدى إلى تمايزها بل وتصارعها في بعض الأحيان حتى قيل:"الفقهاء مجتهدو الإسلام، وعلماء الكلام مجتهدو الإيمان، والصوفية مجتهدو الإحسان". ومهما يكن من شأن هذا الاختلاف ، ...فإنه كان –في جوهره- تعبيراً عن سعة الدين الإسلامي الذي استوعب ما تولد عنه من تيارات ومذاهب وتوجهات ومشارب، ساهمت جميعها في بناء حضارة عربية إسلامية راقية.
ولا شك أن المدرسة الصوفية قد تميزت بتربيتها الروحية، والتي بجلت بوضوح في ما أبدعه أصحابها من طرق ومناهج مختلفة عما عرفته المدارس الأخرى، حيث " ركزت المدرستان: الفلسفية والكلامية على الفكر والتجريد بينما اشتغلت مدرسة الفقهاء بالأحكام وظاهر العبادات"
ويمكن تحديد مراتب الخطاب التربوي الصوفي في مرتبتين اثنتين: تتمثل أولهما في خطاب تربوي عام يتعلق بجملة القواعد الأخلاقية التي يحتاجها اي مسلم –مهما كان مشربه- لتحقيق مقامي الإسلام الإيمان. وهذا ما اشتركت فيه المدرسة الصوفية مع المدارس الأخرى. بينما تتمثل الثانية في خطاب تربوي خاص موجه لسالكي طريق التصوف الذين يتشوفون إلى تحقيق مقام الإحسان. وهذا ما تفردت به المدرسة الصوفية عن غيرها.

إقرأ المزيد
15.20$
16.00$
%5
الكمية:
الفكر التربوي الصوفي قراءة في التراث التربوي عند أعلام التصوف الإسلامي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: نظلة الجبوري
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 423
مجلدات: 1
ردمك: 9789933407735

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين