لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أضواء على الحياة المسرحية في العراق ؛ آراء نقدية وتحليلية للظواهر والمؤسسات والنتاجات المسرحية حلال القرن العشرين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 52,714

أضواء على الحياة المسرحية في العراق ؛ آراء نقدية وتحليلية للظواهر والمؤسسات والنتاجات المسرحية حلال القرن العشرين
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
أضواء على الحياة المسرحية في العراق ؛ آراء نقدية وتحليلية للظواهر والمؤسسات والنتاجات المسرحية حلال القرن العشرين
تاريخ النشر: 24/04/2010
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ليسمح لي عزيزي القارىء الكريم أن أطرح في هذا الكتاب شيئا من آرائي في الفن المسرحي عموما وفي المسرح العربي والعراقي خصوصا. هذه الآراء التي تبلورت عبر أكثر من خمسين سنة من التجربة من عملي المسرحي ومن دراستي. انها آراء ليست حاسمة بل قابلة للنقاش والتصحيح ولكنها تعكس حتما واقعا ...مسرحيا ساد في مراحل زمنية متتابعة من الحياة المسرحية. ومن تلك الآراء ما يتعلق بتأصيل الفن المسرحي وبلورة هوية خاصة به يدعى أمة من الأمم. وأهمية ذلك في مدى تقدم تلك الأمة وثمر حضاراتها وقد توصلنا بعد حين إن هوية مسرح أية أمة ترتبط بنتاج مؤلفيها المسرحيين، وإذا كانت بعض الأمم قد افتخرت باصالة منها المسرحي وقدم جذوره وان مثل تلك الأصالة قد لا تكون متوافرة لدى امم أخرى وليس من تراثها ما هو مختص في الفن المسرحي، وذلك ليس عيبا ولا مثلبة فقد تتميز تلك الأمم بحقول اخرى من الثقافة. وفي كل الاحوال فقد اصبح المسرح فنا كونيا لا يقتصر على هذا البلد دون الآخر واكبر دليل على ذلك ان مسرحيات شكسبير على سبيل المثال تمثل في مختلف انحاء العالم وان مؤلفقين اوربيين قد اعتمدوا في مؤلفاتهم على فنون ادبية لامم اخرى. ويكفي ان نذكر اوغست سترندبرغ في مسرحية (حذاء ابو القاسم الطنبوري) وبرتولد بريخت في مسرحية (الرجل الطيب من سشوان).نبذة المؤلف:ليسمح لي عزيزي القارئ الكريم أن أطرح في هذا الكتاب شيئاً من ارائي في الفن المسرحي عموماً وفي المسرح العربي والعراقي خصوصاً. هذه الآراء التي تبلورت عبر اكثر من خمسين سنة من التجربة من عملي المسرحي ومن دراستي. انها اراء ليست حاسمة بل قابلة للنقاش والتصحيح ولكنها تعكس حتماً واقعاً مسرحياً ساد في مراحل زمنية متتابعة من الحياة المسرحية. ومن تلك الاراء ما يتعلق بتأصيل الفن المسرحي وبلورة هوية خاصة به يدعى امة من الامم. وأهمية ذلك في مدى تقديم تلك الأمة وثمر حضاراتها وقد توصلنا بعد حين ان هوية مسرح اية امة ترتبط بنتاج مؤلفيها المسرحيين، وإذا كانت بعض الامم قد افتخرت بأصالة منها المسرحي وقدم جذوره وأن مثل تلك الاصالة قد لا تكون متوافرة لدى امم اخرى وليس من تراثها ما هو مختص في الفن المسرحي، وذلك ليس عيباً ولا مثلبة فقد تتميز تلك الامم بحقول اخرى من الثقافة. وفي كل الاحوال فقد أصبح المسرح فناً كونياً لا يقتصر على هذا البلد دون الآخر وأكبر دليل على ذلك ان مسرحيات شكسبير على سبيل المثال تمثل في مختلف أنحاء العالم وأن مؤلفين اوروبيين قد اعتمدوا في مؤلفاتهم على فنون أدبية لامم اخرى.
ويكفي أن نذكر أوغست سترندبرغ في مسرحية (حذاء أبو القاسم الطنبوري) وبرتولد بريخت في مسرحية (الرجل الطيب من سشوان).

إقرأ المزيد
أضواء على الحياة المسرحية في العراق ؛ آراء نقدية وتحليلية للظواهر والمؤسسات والنتاجات المسرحية حلال القرن العشرين
أضواء على الحياة المسرحية في العراق ؛ آراء نقدية وتحليلية للظواهر والمؤسسات والنتاجات المسرحية حلال القرن العشرين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 52,714

تاريخ النشر: 24/04/2010
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ليسمح لي عزيزي القارىء الكريم أن أطرح في هذا الكتاب شيئا من آرائي في الفن المسرحي عموما وفي المسرح العربي والعراقي خصوصا. هذه الآراء التي تبلورت عبر أكثر من خمسين سنة من التجربة من عملي المسرحي ومن دراستي. انها آراء ليست حاسمة بل قابلة للنقاش والتصحيح ولكنها تعكس حتما واقعا ...مسرحيا ساد في مراحل زمنية متتابعة من الحياة المسرحية. ومن تلك الآراء ما يتعلق بتأصيل الفن المسرحي وبلورة هوية خاصة به يدعى أمة من الأمم. وأهمية ذلك في مدى تقدم تلك الأمة وثمر حضاراتها وقد توصلنا بعد حين إن هوية مسرح أية أمة ترتبط بنتاج مؤلفيها المسرحيين، وإذا كانت بعض الأمم قد افتخرت باصالة منها المسرحي وقدم جذوره وان مثل تلك الأصالة قد لا تكون متوافرة لدى امم أخرى وليس من تراثها ما هو مختص في الفن المسرحي، وذلك ليس عيبا ولا مثلبة فقد تتميز تلك الأمم بحقول اخرى من الثقافة. وفي كل الاحوال فقد اصبح المسرح فنا كونيا لا يقتصر على هذا البلد دون الآخر واكبر دليل على ذلك ان مسرحيات شكسبير على سبيل المثال تمثل في مختلف انحاء العالم وان مؤلفقين اوربيين قد اعتمدوا في مؤلفاتهم على فنون ادبية لامم اخرى. ويكفي ان نذكر اوغست سترندبرغ في مسرحية (حذاء ابو القاسم الطنبوري) وبرتولد بريخت في مسرحية (الرجل الطيب من سشوان).نبذة المؤلف:ليسمح لي عزيزي القارئ الكريم أن أطرح في هذا الكتاب شيئاً من ارائي في الفن المسرحي عموماً وفي المسرح العربي والعراقي خصوصاً. هذه الآراء التي تبلورت عبر اكثر من خمسين سنة من التجربة من عملي المسرحي ومن دراستي. انها اراء ليست حاسمة بل قابلة للنقاش والتصحيح ولكنها تعكس حتماً واقعاً مسرحياً ساد في مراحل زمنية متتابعة من الحياة المسرحية. ومن تلك الاراء ما يتعلق بتأصيل الفن المسرحي وبلورة هوية خاصة به يدعى امة من الامم. وأهمية ذلك في مدى تقديم تلك الأمة وثمر حضاراتها وقد توصلنا بعد حين ان هوية مسرح اية امة ترتبط بنتاج مؤلفيها المسرحيين، وإذا كانت بعض الامم قد افتخرت بأصالة منها المسرحي وقدم جذوره وأن مثل تلك الاصالة قد لا تكون متوافرة لدى امم اخرى وليس من تراثها ما هو مختص في الفن المسرحي، وذلك ليس عيباً ولا مثلبة فقد تتميز تلك الامم بحقول اخرى من الثقافة. وفي كل الاحوال فقد أصبح المسرح فناً كونياً لا يقتصر على هذا البلد دون الآخر وأكبر دليل على ذلك ان مسرحيات شكسبير على سبيل المثال تمثل في مختلف أنحاء العالم وأن مؤلفين اوروبيين قد اعتمدوا في مؤلفاتهم على فنون أدبية لامم اخرى.
ويكفي أن نذكر أوغست سترندبرغ في مسرحية (حذاء أبو القاسم الطنبوري) وبرتولد بريخت في مسرحية (الرجل الطيب من سشوان).

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
أضواء على الحياة المسرحية في العراق ؛ آراء نقدية وتحليلية للظواهر والمؤسسات والنتاجات المسرحية حلال القرن العشرين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 246
مجلدات: 1
ردمك: 9782843080579

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين