لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فصول في الدلالة ما بين المعجم والنحو

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 15,965

فصول في الدلالة ما بين المعجم والنحو
5.53$
6.50$
%15
الكمية:
فصول في الدلالة ما بين المعجم والنحو
تاريخ النشر: 02/04/2010
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:في هذا الكتاب يقدم د. "الأزهر الزناد" اقتراحاً جديداً، يتناول فيه قضايا النحو والمعجم، بواسطة أدوات عرفنيّة ولسانيّة تنطلق من مساءلة اللغة باعتبارها قائمة على الاسترسال الصوتي - الدّلالي فتواجه القيم المظهرية لتبين صلاتها بالتصوير الذهني. تأتي أهمية هذا الكتاب من كونه استطاع أن يرسم خطاطة عرفنيّة تجمع المقولات اللغوية ...النحوية، بعد أن كانت مقتصرة في أغلب الكتابات العربية على الاستعارات والمجازات، فعُدّ بذلك فتحاً من فتوح علم العرفنية في اللغة العربية. يقول المؤلف عن كتابه هذا: "كان مشغلنا فيه إثبات ما به يكون التصوير الذهني باللغة عامة وبالأدوات المظهرية خاصة (...) ومن غاياتنا بالخوض في هذه الدقائق إنارة سبيل تتجاوز العموم في تناول اللغة تناولاً عرفنياً إذ لا يمكن الإحاطة بالظواهر بالاكتفاء بعمومياتها دون جزئياتها والعكس صحيح. فاللغة ظاهرة عامة تبنيها جزئياتها والجزئيات مكونة للظاهرة العامة بأن تندرج فيها اندراج الانصهار والتناسق. والعرفنة البشرية كذلك مبادئ عامة تحكم اشتغال الذهن ولكنها متكونة من ذرات وجزئيات، هذه مكونة لتلك وبانية لها، وتلك صاهرة لهذه قائمة عليها. ولعل ما يظلّ من المباحث في هذا الشأن قائماً، تداخل المظهر والزمن في اللغات عامة وفي العربية على وجه الخصوص، فهذا هذا، ينضاف إليه أن كليهما منطبق في الوجهة وخاصة ما عبّر عنه بالفعل ممّا أفاد التمني أو الوجوب والغرض والتوقع والشرط وما يتصل بذلك من سائر الأعمال اللغوية من دعاء واستفهام وما إليها، وفي جميعها للتصوير الذهني وما حايثه، موقع ومدخل وأساس. فعسى أن يكون هذا فاتحة ودعوة لمن يواصل في ذلك. ولعل أبرز ما سطرناه في هذا العمل أن جلّ معاني الزيادة تلحق بالنظام المظهري في العربية فهي قيم مظهرية حُشرت في باب جمع شتاتاً ممّا لم يجد له حيّزاً في باب مخصوص، وهذا الحشر حجب للكثير ولعل المظهر اللغوي أداة إخراج سينمائي ابتدعه الذهن البشري قبل أن يكتشف الإخوة لومياء التصوير الفوتوغرافي. فالطبيعي سابق على الصناعي في الوجود دائماً". تأتي هذه الدراسة اللغوية الهامة في خمسة فصول: الفصل الأول: مراتب الاتساع في الدلالة المعجمية المشترك في العربية مادة "عين" نموذجاً - أي مادة (ع ي ن) في المعجم... الفصل الثاني: التعبير عن الكمية في اللغة العربية بين المعجم والنحو. الفصل الثالث: المنوال الاحتمالي في انتظام الجذور في المعجم العربي ظاهرة التضعيف نموذجاً. الفصل الرابع: في الاسترسال الصوتي - الدلالي: حروف الجمع في العربية نموذجاً. الفصل الخامس: المظهر في اللغة العربية: مقاربة لسانية عرفنية. وأخيراً ثبت بالمصطلحات الواردة في الكتاب.

إقرأ المزيد
فصول في الدلالة ما بين المعجم والنحو
فصول في الدلالة ما بين المعجم والنحو
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 15,965

تاريخ النشر: 02/04/2010
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:في هذا الكتاب يقدم د. "الأزهر الزناد" اقتراحاً جديداً، يتناول فيه قضايا النحو والمعجم، بواسطة أدوات عرفنيّة ولسانيّة تنطلق من مساءلة اللغة باعتبارها قائمة على الاسترسال الصوتي - الدّلالي فتواجه القيم المظهرية لتبين صلاتها بالتصوير الذهني. تأتي أهمية هذا الكتاب من كونه استطاع أن يرسم خطاطة عرفنيّة تجمع المقولات اللغوية ...النحوية، بعد أن كانت مقتصرة في أغلب الكتابات العربية على الاستعارات والمجازات، فعُدّ بذلك فتحاً من فتوح علم العرفنية في اللغة العربية. يقول المؤلف عن كتابه هذا: "كان مشغلنا فيه إثبات ما به يكون التصوير الذهني باللغة عامة وبالأدوات المظهرية خاصة (...) ومن غاياتنا بالخوض في هذه الدقائق إنارة سبيل تتجاوز العموم في تناول اللغة تناولاً عرفنياً إذ لا يمكن الإحاطة بالظواهر بالاكتفاء بعمومياتها دون جزئياتها والعكس صحيح. فاللغة ظاهرة عامة تبنيها جزئياتها والجزئيات مكونة للظاهرة العامة بأن تندرج فيها اندراج الانصهار والتناسق. والعرفنة البشرية كذلك مبادئ عامة تحكم اشتغال الذهن ولكنها متكونة من ذرات وجزئيات، هذه مكونة لتلك وبانية لها، وتلك صاهرة لهذه قائمة عليها. ولعل ما يظلّ من المباحث في هذا الشأن قائماً، تداخل المظهر والزمن في اللغات عامة وفي العربية على وجه الخصوص، فهذا هذا، ينضاف إليه أن كليهما منطبق في الوجهة وخاصة ما عبّر عنه بالفعل ممّا أفاد التمني أو الوجوب والغرض والتوقع والشرط وما يتصل بذلك من سائر الأعمال اللغوية من دعاء واستفهام وما إليها، وفي جميعها للتصوير الذهني وما حايثه، موقع ومدخل وأساس. فعسى أن يكون هذا فاتحة ودعوة لمن يواصل في ذلك. ولعل أبرز ما سطرناه في هذا العمل أن جلّ معاني الزيادة تلحق بالنظام المظهري في العربية فهي قيم مظهرية حُشرت في باب جمع شتاتاً ممّا لم يجد له حيّزاً في باب مخصوص، وهذا الحشر حجب للكثير ولعل المظهر اللغوي أداة إخراج سينمائي ابتدعه الذهن البشري قبل أن يكتشف الإخوة لومياء التصوير الفوتوغرافي. فالطبيعي سابق على الصناعي في الوجود دائماً". تأتي هذه الدراسة اللغوية الهامة في خمسة فصول: الفصل الأول: مراتب الاتساع في الدلالة المعجمية المشترك في العربية مادة "عين" نموذجاً - أي مادة (ع ي ن) في المعجم... الفصل الثاني: التعبير عن الكمية في اللغة العربية بين المعجم والنحو. الفصل الثالث: المنوال الاحتمالي في انتظام الجذور في المعجم العربي ظاهرة التضعيف نموذجاً. الفصل الرابع: في الاسترسال الصوتي - الدلالي: حروف الجمع في العربية نموذجاً. الفصل الخامس: المظهر في اللغة العربية: مقاربة لسانية عرفنية. وأخيراً ثبت بالمصطلحات الواردة في الكتاب.

إقرأ المزيد
5.53$
6.50$
%15
الكمية:
فصول في الدلالة ما بين المعجم والنحو

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: دار محمد علي الحامي للنشر
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 192
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول،رسوم بيانية
ردمك: 9789953879024

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: نادر في بابه شاهد كل تعليقاتي
  تأسيس عرفنية عربية - 25/11/31
ما زالت العلوم المعرفية، أو العرفنية (بفتح الفاء) كما يفضل التونسيون، مبحثا بكرا لم تفترعه إلا دراسات قليلة، وما يميز هذا الكتاب أنه ليس نظريا فقط، بل يستعين بمدونة اللغة العربية للبحث في مواضع "مراتب الاتساع في الدلالة المعجمية" وطرق"التعبير عن الكمية بين المعجم والنحو" وظواهر "التضعيف" و"الاسترتسال الصوتي الدلالي" و"المظهر في اللغة العربية". لقد فوجئت باشتمال الكتاب على دراسة شاملة لمظاهر التكميم quantification؛ وهي ظاهرة لغوية لم تحظ سابقا بأي دراسة، رغم أنها من المباحث الرئيسية في دراسة الظواهر السلمية scalarity في اللسانيات الحديثة، منذ أن تطرق إدوارد سابير إلى أدوارها الدلالية سنة 1944. ورغم أن الكتاب لم يشتمل علىعرض تاريخي للظواهر اللغوية التي درسها، فإن مظاهر الجدة والتفرد واضحة في كل مبحث فيه.