لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نسيج النص بحث فيما يكون به الملفوظ نصاً

(3)    التعليقات: 1 المرتبة: 107,414

نسيج النص بحث فيما يكون به الملفوظ نصاً
9.90$
11.00$
%10
الكمية:
نسيج النص بحث فيما يكون به الملفوظ نصاً
تاريخ النشر: 01/01/1993
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:ليست الحيرة أمام "مغامرة" التطوير والتخوف من بدعة الإبداع والحذر من نتيجة التغيير إلا ظواهر طبيعية فضلاً عن أنها منبهات يستعين بها الدارس المغامر ليتجنب خطر المجازفة في الحكم وخطأ المبالغة في التقدير، بل إن غياب الحيرة والتخوف والحذر هو الذي يكون غريباً أمام وضع تغيرت فيه مجالات العمل وأدوات ...المنهج ومواد الدرس ورصيد النتائج... بل ومفاهيم العلم في حين لم تتغير مصطلحاته المفاتيح.
فمن حق الناقد أن يتساءل عن سبب تمسك الدارس بمصطلحات نحو وجملة وقاعدة ورابط... واستعماله إياها، فيما أصبح يسمى بنحو النصوص وبالجملة الشعرية والجملة العروضية وبقواعد النصوص وبالروابط الزمنية والإحالية والتركيبية مع أنه يستعملها أيضاً في مفاهيمها المتعارفة المألوفة.
وفي هذا لإطار تندرج محاولة الأستاذ الأزهر الزناد في بحث نحو النصوص، وقد انطلق فيه من مفهوم النص على أنه نسيج من الكلام، وذهب إلى أن معنى النسيج، يتوفر في المصطلح الأعجمي المقابل لمصطلح نص texte.
فلما كان الأمر كذلك، رأى المؤلف أن يبحث خصائص النسيج في النصوص بالتركيز على ثلاث مجموعات من الروابط التي تحدد الصلة بين عناصرها المكونة، فدرس الروابط اللفظية والمعنوية والروابط الزمنية والروابط الإحالية، مراوحاً في ذلك بين التنظير والتطبيق، في عمل، كان للتنظير فيه معنى استنباط القواعد من النصوص المحللة لا معنى قراءة هذه النصوص في ضوء نظريات سابقة، وللتطبيق معنى الاعتماد على نص مختار "لإقامة جملة من القواعد" من ناحية، وليتوسل بها إلى سبر انطباق تلك القواعد على غيره من النصوص من ناحية أخرى.
إن بحث الأستاذ الأزهر الزناد في هذا الكتاب مفيد بالموضوع الذي قام عليه والمنهج الذي توخاه، ولا سيما بالأسئلة التي طرحها للنقاش وبالقضايا التي دعا إلى التفكير فيها. ولا نبالغ إن قلنا إنه جدير بأن يضم إلى قائمة أهم المراجع في النحو وعلم النص.
محمد الهادي الطرابلسي

إقرأ المزيد
نسيج النص بحث فيما يكون به الملفوظ نصاً
نسيج النص بحث فيما يكون به الملفوظ نصاً
(3)    التعليقات: 1 المرتبة: 107,414

تاريخ النشر: 01/01/1993
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:ليست الحيرة أمام "مغامرة" التطوير والتخوف من بدعة الإبداع والحذر من نتيجة التغيير إلا ظواهر طبيعية فضلاً عن أنها منبهات يستعين بها الدارس المغامر ليتجنب خطر المجازفة في الحكم وخطأ المبالغة في التقدير، بل إن غياب الحيرة والتخوف والحذر هو الذي يكون غريباً أمام وضع تغيرت فيه مجالات العمل وأدوات ...المنهج ومواد الدرس ورصيد النتائج... بل ومفاهيم العلم في حين لم تتغير مصطلحاته المفاتيح.
فمن حق الناقد أن يتساءل عن سبب تمسك الدارس بمصطلحات نحو وجملة وقاعدة ورابط... واستعماله إياها، فيما أصبح يسمى بنحو النصوص وبالجملة الشعرية والجملة العروضية وبقواعد النصوص وبالروابط الزمنية والإحالية والتركيبية مع أنه يستعملها أيضاً في مفاهيمها المتعارفة المألوفة.
وفي هذا لإطار تندرج محاولة الأستاذ الأزهر الزناد في بحث نحو النصوص، وقد انطلق فيه من مفهوم النص على أنه نسيج من الكلام، وذهب إلى أن معنى النسيج، يتوفر في المصطلح الأعجمي المقابل لمصطلح نص texte.
فلما كان الأمر كذلك، رأى المؤلف أن يبحث خصائص النسيج في النصوص بالتركيز على ثلاث مجموعات من الروابط التي تحدد الصلة بين عناصرها المكونة، فدرس الروابط اللفظية والمعنوية والروابط الزمنية والروابط الإحالية، مراوحاً في ذلك بين التنظير والتطبيق، في عمل، كان للتنظير فيه معنى استنباط القواعد من النصوص المحللة لا معنى قراءة هذه النصوص في ضوء نظريات سابقة، وللتطبيق معنى الاعتماد على نص مختار "لإقامة جملة من القواعد" من ناحية، وليتوسل بها إلى سبر انطباق تلك القواعد على غيره من النصوص من ناحية أخرى.
إن بحث الأستاذ الأزهر الزناد في هذا الكتاب مفيد بالموضوع الذي قام عليه والمنهج الذي توخاه، ولا سيما بالأسئلة التي طرحها للنقاش وبالقضايا التي دعا إلى التفكير فيها. ولا نبالغ إن قلنا إنه جدير بأن يضم إلى قائمة أهم المراجع في النحو وعلم النص.
محمد الهادي الطرابلسي

إقرأ المزيد
9.90$
11.00$
%10
الكمية:
نسيج النص بحث فيما يكون به الملفوظ نصاً

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 176
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: حسن ابراهيم شاهد كل تعليقاتي
  أرجو التوضيح - 05/05/30
لقدأسعدنى الحظ بقراءة هذا الكتاب (نسيج النص) إلا أننى واجهت فيه العديد من المشكلات منها أن المؤلف لم يستخدم كل مكونات قواعد الأساس المذكورة فى صـ25-26-27 خلال تحليله للنصوص المختارة فى الدراسة,فهو لم يستخدم سوى الرمزين (ن=نص)و(ج=جملة)ولكن لامشكلةفى ذلك فهى مسألة يمكن تبريرها , إلا أن تقسيم النص الأول (تأثير الغناء) كان فيه شىء من الغرابة حيث نجدأن المؤلف قد قسم النص إلى 4 جمل فقط ثم نجد أن الجملة الثانية منها قد اشتملت على معظم النص حيث اشتملت على متن النص بالكامل إضافة إلى جزء من قسم الأسانيد الأول فعلى أى أساس كان هذا التقسيم الأول للنص على أنه 4جمل ثم التقسيم الثانى للجملة الثانية من النص ؟ الأمر الذى أثار دهشتى لأننى لم أجد أساسا لهذا التقسيم طوال صفحات الكتاب . ثم نجد أن المؤلف أثناء التقسيم فإنه قد جاء بالنص 6 قبل النص 5 دون ذكر سبب لذلك .كما أنه بعد أن احتسب النص من قوله(قال حدثنى يعقوب...منذ ذلك اليوم)على أنها(ج 2) نجد أنه يعود ويحتسب جميع الجمل التى تشتمل عليها هذه القطعة النصية وبالتالى فإنه يكون قد عد هذه الجمل مرتين .هذا بالإضافة إلى عدم وجود منهجية فى ترقيم الجمل والنصوص فها هى مثلا (ج19)يأتى بعدها(ج31)ثم(ج20)ثم(ج32)ثم(ج21)ثم(ج33و34و35) فإذا كان المؤلف يحتسب الجمل التى تحتوى على نصوص ويرقمها أولا ثم يعود إلى الجمل الموجودة داخل هذه النصوص فيحتسبها ـ وهذا أمر لا نرفضه ـ فلماذا اذن يعود ويحتسب جملا لاتحتوى على نصوص ضمن الجمل التى تحتوى على نصوص فى مثل (ج22و23و24و25و27و28و29و30وغيرها مما سبقها فى النص)وجميعها لا تحتوى على نصوص بل هى جزء من نصوص متفرعة أصلا عن جمل . لا أريد أن أطيل على سيادتكم وإن كان لدى الكثير من الملاحظات على الكتاب ولكن دعونى أكتفى بسؤال أخير , فقد ورد فى صـ107 أن الوسيلة لتقرير ما بين البنية التركيبية والبنية الزمانيةفى النص من توافق هى أن يكون عدد الوحدات الرئيسية فى النص موافقا لعددالجمل الرئيسية المكونة له ولكننا نجد أن عدد الوحدات الرئيسية فى نص (تأثير الغناء)هو 38 بينما عددالجمل الرئيسية 39 ـ وذلك حسب تقسيم المؤلف ـ ليس هذا فحسب بل إننا نجد أن عدد الأزمنة الإشارية فى هذا النص = 37 , أليس (ور تتكون من زإش -/+ م ص 1 -/+ م ص 2 -/+ م ص ن )وبالتالى فإن أى ( ور ) يجب أن تشتمل على ( زإش ) , وهو الأمر نفسه بالنسبة ل ( وص = الوحدة الصغرى ) التى تتكون من (زإح +/- م ص1 +/- م ص 2 +/- م ص ن ) وهو ما لم يتحقق أيضا فى نص (حديث العمى)حيث نجد أن عدد (وص= 11)بينما عدد(زإح = 9). كانت هذه بعضا من التساؤلات التى أثارتنى خلال اطلاعى على هذا الكتاب , وأرجو من سيادتكم التوضيح لى إذا كان ذلك فى الإمكان . وبريدى الإلكترونى هو black_boraq@yahoo.com