لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نظرية اللسانيات النسبية دواعي النشأة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 18,912

نظرية اللسانيات النسبية دواعي النشأة
6.38$
7.50$
%15
الكمية:
نظرية اللسانيات النسبية دواعي النشأة
تاريخ النشر: 22/03/2010
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يطرح الباحث "محمد الأوزاغي" في هذا الكتاب إشكالية جديدة في الفكر اللغوي، من خلال سؤاله عن الداعي إلى إقامة نظرية لسانية جديدة؟ وكيف هي مبنية هذه النظرية المستحدثة بالقياس إلى مثيلاتها القائمة أو المنقرضة؟ وما هي توقعاتها في مجال النماذج النحوية؟ وما هو جدواها في إطار النماذج النحوية. وأخيراً ...يتساءل هل نظرية اللسانيات النسبية أحدثت حقاً ثورة علمية في حقل الدراسات اللغوية؟ فبرأيه "أن تكثير النظريات والنماذج النحوية من شأنه أن يضيع المنهج الأصوب للدراسة اللغوية، وأن يحول دون تطوير المعرفة البشرية باللغات، وعليه لا مبرر لإنشاء نظرية اللسانيات المتميزة بفرضيتها الأولية وببنيتها المنطقية وبتنبؤاتها النحوية إذا لم تكن بديلاً لغيرها المتأزم. وغيرها إما لسانيات خاصة، كما مارسها قديماً سيبويه في وصفه للعربية، وإما لسانيات كلية، منها ما صنعه شومسكي حديثاً بهدف وصف المبادئ والقواعد الكلية التي تخضع لها أنحاء جميع اللغات البشرية. بل من المنتظر من كل نظرية لسانية جديدة أن تُحدث ثورة علمية في حقل الدراسات اللغوية، بعد البرهنة طبعاً على أن ما بأيدي الباحثين في اللغة من نظريات لسانية ونماذج نحوية قاصر عن حل الكثير من مشاكل اللغات البشرية التي ظلت إلى الآن مستعصية على الجميع. فتُثبت بأدلة حاسمة أن الفكر اللغوي عموماً يعيش أزمة في الوقت الراهن، وأن نظيره العربي اشتدت أزمته حديثاً بسبب احتكاكه بتأملات الغربيين في لغاتهم. وباختصار إن اللسانيات النسبية تتجاوز بالمعنى العلومي للتجاوز الفكر اللغوي السائد حالياً، سواء كان عربياً قديماً أو غربياً حديثاً، وإلا لا حاجة إلى نظرية لسانية أخرى لا تُجدِّد منهج التفكير ولا تطور المعرفة باللغات". يضم هذا الكتاب بين دفتيه خمسة فصول جاءت كالآتي: الفصل الأول: جاء بعنوان أزمة الفكر اللغوي قديماً وحديثاً. الفصل الثاني: يبحث في تحولات الثقافة اللسانية. الفصل الثالث: حمل عنوان من العاملية اللفظية إلى العاملية العلاقية. الفصل الرابع: يسلط الأضواء على المبادئ الاعتباطية للسانيات الكلية وهفواتها المنهجية. الفصل الخامس: نقرأ فيه منهج المعرفة العلمية في النظريات اللسانية. أما الفصل السادس والأخير فيأتي بعنوان: توقعات النحاة وواقع اللغات.

إقرأ المزيد
نظرية اللسانيات النسبية دواعي النشأة
نظرية اللسانيات النسبية دواعي النشأة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 18,912

تاريخ النشر: 22/03/2010
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يطرح الباحث "محمد الأوزاغي" في هذا الكتاب إشكالية جديدة في الفكر اللغوي، من خلال سؤاله عن الداعي إلى إقامة نظرية لسانية جديدة؟ وكيف هي مبنية هذه النظرية المستحدثة بالقياس إلى مثيلاتها القائمة أو المنقرضة؟ وما هي توقعاتها في مجال النماذج النحوية؟ وما هو جدواها في إطار النماذج النحوية. وأخيراً ...يتساءل هل نظرية اللسانيات النسبية أحدثت حقاً ثورة علمية في حقل الدراسات اللغوية؟ فبرأيه "أن تكثير النظريات والنماذج النحوية من شأنه أن يضيع المنهج الأصوب للدراسة اللغوية، وأن يحول دون تطوير المعرفة البشرية باللغات، وعليه لا مبرر لإنشاء نظرية اللسانيات المتميزة بفرضيتها الأولية وببنيتها المنطقية وبتنبؤاتها النحوية إذا لم تكن بديلاً لغيرها المتأزم. وغيرها إما لسانيات خاصة، كما مارسها قديماً سيبويه في وصفه للعربية، وإما لسانيات كلية، منها ما صنعه شومسكي حديثاً بهدف وصف المبادئ والقواعد الكلية التي تخضع لها أنحاء جميع اللغات البشرية. بل من المنتظر من كل نظرية لسانية جديدة أن تُحدث ثورة علمية في حقل الدراسات اللغوية، بعد البرهنة طبعاً على أن ما بأيدي الباحثين في اللغة من نظريات لسانية ونماذج نحوية قاصر عن حل الكثير من مشاكل اللغات البشرية التي ظلت إلى الآن مستعصية على الجميع. فتُثبت بأدلة حاسمة أن الفكر اللغوي عموماً يعيش أزمة في الوقت الراهن، وأن نظيره العربي اشتدت أزمته حديثاً بسبب احتكاكه بتأملات الغربيين في لغاتهم. وباختصار إن اللسانيات النسبية تتجاوز بالمعنى العلومي للتجاوز الفكر اللغوي السائد حالياً، سواء كان عربياً قديماً أو غربياً حديثاً، وإلا لا حاجة إلى نظرية لسانية أخرى لا تُجدِّد منهج التفكير ولا تطور المعرفة باللغات". يضم هذا الكتاب بين دفتيه خمسة فصول جاءت كالآتي: الفصل الأول: جاء بعنوان أزمة الفكر اللغوي قديماً وحديثاً. الفصل الثاني: يبحث في تحولات الثقافة اللسانية. الفصل الثالث: حمل عنوان من العاملية اللفظية إلى العاملية العلاقية. الفصل الرابع: يسلط الأضواء على المبادئ الاعتباطية للسانيات الكلية وهفواتها المنهجية. الفصل الخامس: نقرأ فيه منهج المعرفة العلمية في النظريات اللسانية. أما الفصل السادس والأخير فيأتي بعنوان: توقعات النحاة وواقع اللغات.

إقرأ المزيد
6.38$
7.50$
%15
الكمية:
نظرية اللسانيات النسبية دواعي النشأة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: دار الأمان-الرباط
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 262
مجلدات: 1
ردمك: 9789953874722

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين