لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الطريقة العملية في تعليم تجويد وتلاوة القرآن الكريم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 167,192

الطريقة العملية في تعليم تجويد وتلاوة القرآن الكريم
3.00$
الكمية:
الطريقة العملية في تعليم تجويد وتلاوة القرآن الكريم
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار البشائر للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يلاحظ المدرس لمادة تلاوة "القرآن الكريم" وتجويده هوَّة حقيقية عند الطلاب والمبتدئين بين أحكام التجويد النظرية وبين تطبيق هذه الأحكام عملياً في التلاوة، فالطالب المبتدى يفتح كتب التجويد فيجدها تحوي مفردات وإصطلاحات: (مد البدل - الإخفاء الشفوي - الإدغام بلاغنة...)، ويقرأ دون أن يفهم جيداً، وإذا فهم يحار كيف ...ينقل ما قرأ وفهم إلى التلاوة، ومن جهة ثانية قد يقرأ بشكل صحيح دون أن يعرف الأحكام النظرية؛ هذا وقد تعارف أهل العلم في هذا الإختصاص أن يُقرؤوا المبتدى جزء عمَّ؛ ليستوفوا من خلال هذه القراءة ملاحظات التجويد وتصويبات التلاوة، فإذا شرع في قراءة الختم، كان ضابطاً للمخارج، متقناً في الأداء، مطبقاً للأحكام.
ومن اللطيف أن الفائدة التي يتحصل عليها المتعلِّم عند قراءة هذا الجزء - أي: جزء عمَّ - على أهل الضبط والإتقان عظيمةٌ، حيث يجد فيه كل الأحكام والملاحظات، فجزء عمَّ غني وجامع للأحكام، وفير بالدقائق والملاحظات؛ ومن هنا كان إختيار المؤلف لهذه السور، حيث نقرأ السورة ونضبطها بالأحكام والمخارج أداءً في التلاوة، ونتعلم منها درساً تجويدياً نظرياً واحداً، وهكذا مع كل سورة، وبعد دروس يسيرة يجد المتعلم نفسّه وقد تحصَّل على المعرفة النظرية بهذا العلم ملازمة للأداء الصحيح والقراءة المتقنة، فتكون بحق كاسمها: "الطريقة العملية في تعليم تجويد وتلاوة القرأن الكريم".

إقرأ المزيد
الطريقة العملية في تعليم تجويد وتلاوة القرآن الكريم
الطريقة العملية في تعليم تجويد وتلاوة القرآن الكريم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 167,192

تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار البشائر للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يلاحظ المدرس لمادة تلاوة "القرآن الكريم" وتجويده هوَّة حقيقية عند الطلاب والمبتدئين بين أحكام التجويد النظرية وبين تطبيق هذه الأحكام عملياً في التلاوة، فالطالب المبتدى يفتح كتب التجويد فيجدها تحوي مفردات وإصطلاحات: (مد البدل - الإخفاء الشفوي - الإدغام بلاغنة...)، ويقرأ دون أن يفهم جيداً، وإذا فهم يحار كيف ...ينقل ما قرأ وفهم إلى التلاوة، ومن جهة ثانية قد يقرأ بشكل صحيح دون أن يعرف الأحكام النظرية؛ هذا وقد تعارف أهل العلم في هذا الإختصاص أن يُقرؤوا المبتدى جزء عمَّ؛ ليستوفوا من خلال هذه القراءة ملاحظات التجويد وتصويبات التلاوة، فإذا شرع في قراءة الختم، كان ضابطاً للمخارج، متقناً في الأداء، مطبقاً للأحكام.
ومن اللطيف أن الفائدة التي يتحصل عليها المتعلِّم عند قراءة هذا الجزء - أي: جزء عمَّ - على أهل الضبط والإتقان عظيمةٌ، حيث يجد فيه كل الأحكام والملاحظات، فجزء عمَّ غني وجامع للأحكام، وفير بالدقائق والملاحظات؛ ومن هنا كان إختيار المؤلف لهذه السور، حيث نقرأ السورة ونضبطها بالأحكام والمخارج أداءً في التلاوة، ونتعلم منها درساً تجويدياً نظرياً واحداً، وهكذا مع كل سورة، وبعد دروس يسيرة يجد المتعلم نفسّه وقد تحصَّل على المعرفة النظرية بهذا العلم ملازمة للأداء الصحيح والقراءة المتقنة، فتكون بحق كاسمها: "الطريقة العملية في تعليم تجويد وتلاوة القرأن الكريم".

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
الطريقة العملية في تعليم تجويد وتلاوة القرآن الكريم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 76
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين