السياق والأنساق في الثقافة الموريتانية ( الشعر نموذجاً )
(0)    
المرتبة: 81,513
تاريخ النشر: 16/09/2009
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يقدم محمد ولد عبدي، بذكاء منهجي وعمق بصيرة تحليلية، في كتابه هذا على الجمع بين السياق والأنساق لمقاربة الشعر الموريتاني في القرن العشرين. جاءت المقاربة جديدة وأصيلة لأنها ثقافية من جهة وأدبية من جهة أخرى. قام الباحث ولد عبدي بدراسة ثقافية لأنه وضع الشعر الموريتاني في سياق الثقافة في موريتانيا ...بإعتبارها تجلياً من تجلياتها فعاين التطورات والتغيرات. فميز بين الأنساق ووقف عند إمتدادات بعضها وهي تسعى لتستمر مع نسق وليد. وهو ما إعتبره حراك مرجعيات مبيناً مميزاتها وتفاعلاتها. كما قام بتحليل نقدي للخطاب الشعري كاشفاً عن تطوره. في ضوء ثلاثة أنساق مبرزاً خصوصيته الفنية والجمالية، وأنساق تلقيه وتحليله. متوقفاً عند بنياته الإيقاعية وتشكيلاته البصرية. كل ذلك من خلال بناء معماري متماسك يعمق صلة الثقافي بالشعري. ليست هذه الدراسة إضافة نوعية إلى الدراسات الأدبية الموريتانية التي بدأت تفرض نفسها في الساحة العربية فقط. ولكنها علاوة على ذلك مساهمة متطورة في حقل الدراسة الأدبية العربية المعاصرة بصورة عامة ومقاربة عميقة للتحليل الشعري بكيفية خاصة. إقرأ المزيد