لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تحطيم المرايا في الماركسية والاختلاف

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,690

تحطيم المرايا في الماركسية والاختلاف
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
تحطيم المرايا في الماركسية والاختلاف
تاريخ النشر: 13/01/2009
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:بطريقة الأسئلة والحوار، يقدم الكاتب فكر ووجهة نظر الدكتور عبد الحسين شعبان وهو المفكر والناقد السياسي والوالج حقول الإنسانيات والقانون الدولي والمجتمع المدني، وصاحب التجربة الفكرية العراقية والعربية، المبنية على المنهج الماركسي النقدي.
تبدأ الحوارات بتعريف الحوار ومعناه ودلالاته. وقد تكون جملة "الحوار مع الذات ومع التاريخ، هو استعادة ...ومراجعة لمنولوجات داخلية ونقدية ووقفات تأملية لفحص الأخطاء الصغرى والكبرى.."، هي الإجابة التي تعطي عينة عن الطريقة التي يبحث فيها د. شعبان كل المواضيع الفكرية الثقافية والسياسية الحاضرة في الكتاب الذي "يحمّل الكثير من آرائه وأفكاره بأحوال الثقافة وأهوال الفكر ومتغيرات الخطاب والأيديولوجيا والتاريخ الماركسي ونظريات القمع وفكر ما بعد الحداثة وصولاً إلى المرأة والجنس والدين والهوية والاختلاف والمسألة القومية بشقيها العربي والكردي".
وإن طُبّق أي فكر سياسي أو ثقافي، مهما علا شأنه وكبرت أهميته، بمظاهره وحذافيره وشكلياته على أرض غير منبعه، دون الحصول على آليته ومنهجه وعلى لب معرفته الداخلية وجوهره وجدليته، فإن ذلك سيكون بمثابة تشويه وتدمير لهذا الفكر نفسه. من هذا المنطلق يقيّم د.شعبان، سلباً المعنى التاريخي للممارسة الماركسية، فهي لم تكن "ممارسة الفكر الجدلي نفسه"، و"أن الجدل منهجياً هو الحفاظ على الجدلية وليس "تصنيمها" أو تحنيطها".
كتاب يضيء الدرب أمام فكر إنساني هام في بحثه عن المنهج الحقيقي الواقعي الذي يجب إتباعه قبل البحث بالتزود بغنى الأفكار والآراء الثقافية والفكرية والسياسية، وبالطبع قبل تطبيقها على أي مجتمع.
نبذة الناشر:بعد كل هذه التحولات الخطيرة، التي ضربت العالم بجناحيه الاشتراكي والرأسمالي، يحق للمفكر أن يناقش كل ما كان يعتبر من الثوابت الأيديولوجية، خصوصاً على مستوى نقد الماركسية، فهي تأسيست أصلاً كنظرية مؤمنة بالنقد الذاتي حتى من قبل مؤسسها كارل ماركس.
وعندما يناقش مفكر بمستوى الدكتور عبد الحسين شعبان، الماركسية التي ناضل تحت أيديولوجيتها ردحاً من الزمن، فإنه يمارس عملية إعادة تكوين الذاكرة بشكلها الصحيح، لأن أخطاء التطبيق السوفياتي لا تعني خطأ كلياً للفكر الماركسي برمته، كما ستثبت المرحلة القادمة من أزمة الرأسمالية.
عمران القيسي

إقرأ المزيد
تحطيم المرايا في الماركسية والاختلاف
تحطيم المرايا في الماركسية والاختلاف
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 25,690

تاريخ النشر: 13/01/2009
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون، منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:بطريقة الأسئلة والحوار، يقدم الكاتب فكر ووجهة نظر الدكتور عبد الحسين شعبان وهو المفكر والناقد السياسي والوالج حقول الإنسانيات والقانون الدولي والمجتمع المدني، وصاحب التجربة الفكرية العراقية والعربية، المبنية على المنهج الماركسي النقدي.
تبدأ الحوارات بتعريف الحوار ومعناه ودلالاته. وقد تكون جملة "الحوار مع الذات ومع التاريخ، هو استعادة ...ومراجعة لمنولوجات داخلية ونقدية ووقفات تأملية لفحص الأخطاء الصغرى والكبرى.."، هي الإجابة التي تعطي عينة عن الطريقة التي يبحث فيها د. شعبان كل المواضيع الفكرية الثقافية والسياسية الحاضرة في الكتاب الذي "يحمّل الكثير من آرائه وأفكاره بأحوال الثقافة وأهوال الفكر ومتغيرات الخطاب والأيديولوجيا والتاريخ الماركسي ونظريات القمع وفكر ما بعد الحداثة وصولاً إلى المرأة والجنس والدين والهوية والاختلاف والمسألة القومية بشقيها العربي والكردي".
وإن طُبّق أي فكر سياسي أو ثقافي، مهما علا شأنه وكبرت أهميته، بمظاهره وحذافيره وشكلياته على أرض غير منبعه، دون الحصول على آليته ومنهجه وعلى لب معرفته الداخلية وجوهره وجدليته، فإن ذلك سيكون بمثابة تشويه وتدمير لهذا الفكر نفسه. من هذا المنطلق يقيّم د.شعبان، سلباً المعنى التاريخي للممارسة الماركسية، فهي لم تكن "ممارسة الفكر الجدلي نفسه"، و"أن الجدل منهجياً هو الحفاظ على الجدلية وليس "تصنيمها" أو تحنيطها".
كتاب يضيء الدرب أمام فكر إنساني هام في بحثه عن المنهج الحقيقي الواقعي الذي يجب إتباعه قبل البحث بالتزود بغنى الأفكار والآراء الثقافية والفكرية والسياسية، وبالطبع قبل تطبيقها على أي مجتمع.
نبذة الناشر:بعد كل هذه التحولات الخطيرة، التي ضربت العالم بجناحيه الاشتراكي والرأسمالي، يحق للمفكر أن يناقش كل ما كان يعتبر من الثوابت الأيديولوجية، خصوصاً على مستوى نقد الماركسية، فهي تأسيست أصلاً كنظرية مؤمنة بالنقد الذاتي حتى من قبل مؤسسها كارل ماركس.
وعندما يناقش مفكر بمستوى الدكتور عبد الحسين شعبان، الماركسية التي ناضل تحت أيديولوجيتها ردحاً من الزمن، فإنه يمارس عملية إعادة تكوين الذاكرة بشكلها الصحيح، لأن أخطاء التطبيق السوفياتي لا تعني خطأ كلياً للفكر الماركسي برمته، كما ستثبت المرحلة القادمة من أزمة الرأسمالية.
عمران القيسي

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
تحطيم المرايا في الماركسية والاختلاف

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: خضير ميري
تقديم: خضير ميري
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 247
مجلدات: 1
ردمك: 9789953872995

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين