لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

وثيقة أندلسية عن: سقوط غرناطة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 69,085

وثيقة أندلسية عن: سقوط غرناطة
3.00$
الكمية:
وثيقة أندلسية عن: سقوط غرناطة
تاريخ النشر: 01/01/1991
الناشر: دار الجيل للطبع والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:ليست هذه القصيدة -الأندلسية- من الغنائيات الأندلسية الذائعة.. كتلك التي تحكى قصة العشق بين (ابن زيدون) و(ولادة)، ولا هي من الموشحات الأندلسية الرقيقة المطربة... المرقصة، التي تعكس الرفاهة، والرغد، والترف، وطيب العيش...، لكنها بكائية أندلسية تجسد مأساة المسلمين في غرناطة وهم يواجهون، في رعب وترقب المصير الحالك المدلهم.
بعد فراغك ...من قراءة هذه القصيدة الصادقة المعبرة ستكتشف أنها لا تتحدث عن محنة غرناصة السلبية في سنة 1499م، 1500م، أمام الغزاة الأوربييز البرابرة، لكنها تجسد -كذلك- وبكل الصدق والموضوعية- محنة المسلمين اليوم، ليس في غرناطة وحدها، لكن في أفريقيا وآسيا وروسيا... تصور محنتهم: وهم أقلية، وهم أكثرية، على السواء!!
هي استغاثة إسلامية معاصرة من الفلبين وأريتريا وأوغندا وأفغانستان وفلسطين ولبنان... الخ الخ!! وهي تعبير مباشر عن المحنة والاستلاب في غرناطة وفي العالم الإسلامي المعاصر!!
وقد نشر هذه القصيدة في العدد السادس والثلاثين، من مجلة الأندلس سنة 1966م، المستشرق جيمس ت.مونرو مع دراسة تحليلية بعنوان: "شكوى خطيرة من المنصرين الأندلسيين إلى السلطان العثماني".
... عبارة القصيدة سهلة.. تقترب من العامية، شغل الشاعر فيها عن متطلبات الفن الشعري: من جزالة اللفظ، ورشاقة العبارة، وتفنن الصورة والأخيلة، وسلك المطلع...، وشغل عن ذلك بتصوير ما هم فيه من قتل وتشريد وإبادة وإحراق جماعي في سراديب الكنائس وأقبيتها، وهتك للأعراض، وسبب ولعن، وهدم للمساجد وتحويلها إلى مزابل أو كنائس، إلى آخر هذه المظاهر التي تكشف عن البربرية الأوربية والتوحش الذي يضاف إلى الرصيد الغربي الأسباني والنازي والفاشي والشيوعي... وكل ذلك يبرز قسمات وملامح الوجع الغربي المتحضر!! غاية التحضر!!
وشاعرنا مجهول الاسم والرسم وهذا يجعل قصيدته أوقع وأوثق فهي قصيدة غرناطة كلها، وليست قصيدة رجل واحد.

إقرأ المزيد
وثيقة أندلسية عن: سقوط غرناطة
وثيقة أندلسية عن: سقوط غرناطة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 69,085

تاريخ النشر: 01/01/1991
الناشر: دار الجيل للطبع والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:ليست هذه القصيدة -الأندلسية- من الغنائيات الأندلسية الذائعة.. كتلك التي تحكى قصة العشق بين (ابن زيدون) و(ولادة)، ولا هي من الموشحات الأندلسية الرقيقة المطربة... المرقصة، التي تعكس الرفاهة، والرغد، والترف، وطيب العيش...، لكنها بكائية أندلسية تجسد مأساة المسلمين في غرناطة وهم يواجهون، في رعب وترقب المصير الحالك المدلهم.
بعد فراغك ...من قراءة هذه القصيدة الصادقة المعبرة ستكتشف أنها لا تتحدث عن محنة غرناصة السلبية في سنة 1499م، 1500م، أمام الغزاة الأوربييز البرابرة، لكنها تجسد -كذلك- وبكل الصدق والموضوعية- محنة المسلمين اليوم، ليس في غرناطة وحدها، لكن في أفريقيا وآسيا وروسيا... تصور محنتهم: وهم أقلية، وهم أكثرية، على السواء!!
هي استغاثة إسلامية معاصرة من الفلبين وأريتريا وأوغندا وأفغانستان وفلسطين ولبنان... الخ الخ!! وهي تعبير مباشر عن المحنة والاستلاب في غرناطة وفي العالم الإسلامي المعاصر!!
وقد نشر هذه القصيدة في العدد السادس والثلاثين، من مجلة الأندلس سنة 1966م، المستشرق جيمس ت.مونرو مع دراسة تحليلية بعنوان: "شكوى خطيرة من المنصرين الأندلسيين إلى السلطان العثماني".
... عبارة القصيدة سهلة.. تقترب من العامية، شغل الشاعر فيها عن متطلبات الفن الشعري: من جزالة اللفظ، ورشاقة العبارة، وتفنن الصورة والأخيلة، وسلك المطلع...، وشغل عن ذلك بتصوير ما هم فيه من قتل وتشريد وإبادة وإحراق جماعي في سراديب الكنائس وأقبيتها، وهتك للأعراض، وسبب ولعن، وهدم للمساجد وتحويلها إلى مزابل أو كنائس، إلى آخر هذه المظاهر التي تكشف عن البربرية الأوربية والتوحش الذي يضاف إلى الرصيد الغربي الأسباني والنازي والفاشي والشيوعي... وكل ذلك يبرز قسمات وملامح الوجع الغربي المتحضر!! غاية التحضر!!
وشاعرنا مجهول الاسم والرسم وهذا يجعل قصيدته أوقع وأوثق فهي قصيدة غرناطة كلها، وليست قصيدة رجل واحد.

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
وثيقة أندلسية عن: سقوط غرناطة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: جيمس ت.مونرو - محمد عبد الله الشرقاوي
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 38
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين