لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الكون والمجرات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 58,767

الكون والمجرات
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
الكون والمجرات
تاريخ النشر: 05/12/2008
الناشر: الشرق العربي ناشرون
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:الأرض كرة صغيرة تسبح في بحر لجي كبير، لم نستطع أن نرسم حدوده أو نراها حتى الآن، نطلق على هذا البحر اسم "الكون" وتترامى على أطرافه جزر نسميها "المجرات" نمخر معاً -في هذا الجزء- عبابه منذ اللحظات الأولى لولادته وحتى نهايته المتوقعة مروراً بالمرحلة الراهنة التي هو عليها الآن.
الشعوب والحضارات ...التي عاشت على سطح البسيطة اختلفت نظرتها للكون، فالسومريون ألهوا السماء وما فيها، أما البابليون فقد كانوا أكثر عقلانية وعلمية عندما أحدثوا عمليات التقسيم للشهر والسنة ووضعهم الجداول الفلكية التي مازلنا نستخدم بعضها حتى الآن.
المصريون كانت تحيط بهم الصحراء وتشرق الشمس عليهم كل يوم ناشرة أشعتها بألوانها الذهبية على أجسادهم. فاعتقدوا بألوهيتها وبأن من يحكم (فرعون) هو ابنها.
الهنود والصينيون والإغريق، لم يتغير معتقدهم عن وجود آلهة (تشبه البشر) تقوم على إدارة الكون والسماء وتفعل بالبشر ما تشاء، مع بعض الاستثناءات، بظهور بعض العلماء الذين رفضوا هذه الأفكار وراحوا يتأملون الكون بعيون عقولهم، صانعين بذلك الملامح الحقيقية الأولى لصورة الكون.
العرب والمسلمون أدلو بدلوهم بكل واقعية وعلمية، فأجروا الأرصاد وقاموا بالحسابات الصحيحة، فغيروا مركزية الكون في الأرض إلى الشمس، وهي النقلة النوعية في الفكر البشري التي تنسب خطاءً لكوبرنيكوس.
كان الكون وما زال وسيبقى أحد أهم الألغاز التي يطمح الفكر خوض غمارها، والمجازفة بالغالي والرخيص لحل سر هذا اللغز.

إقرأ المزيد
الكون والمجرات
الكون والمجرات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 58,767

تاريخ النشر: 05/12/2008
الناشر: الشرق العربي ناشرون
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:الأرض كرة صغيرة تسبح في بحر لجي كبير، لم نستطع أن نرسم حدوده أو نراها حتى الآن، نطلق على هذا البحر اسم "الكون" وتترامى على أطرافه جزر نسميها "المجرات" نمخر معاً -في هذا الجزء- عبابه منذ اللحظات الأولى لولادته وحتى نهايته المتوقعة مروراً بالمرحلة الراهنة التي هو عليها الآن.
الشعوب والحضارات ...التي عاشت على سطح البسيطة اختلفت نظرتها للكون، فالسومريون ألهوا السماء وما فيها، أما البابليون فقد كانوا أكثر عقلانية وعلمية عندما أحدثوا عمليات التقسيم للشهر والسنة ووضعهم الجداول الفلكية التي مازلنا نستخدم بعضها حتى الآن.
المصريون كانت تحيط بهم الصحراء وتشرق الشمس عليهم كل يوم ناشرة أشعتها بألوانها الذهبية على أجسادهم. فاعتقدوا بألوهيتها وبأن من يحكم (فرعون) هو ابنها.
الهنود والصينيون والإغريق، لم يتغير معتقدهم عن وجود آلهة (تشبه البشر) تقوم على إدارة الكون والسماء وتفعل بالبشر ما تشاء، مع بعض الاستثناءات، بظهور بعض العلماء الذين رفضوا هذه الأفكار وراحوا يتأملون الكون بعيون عقولهم، صانعين بذلك الملامح الحقيقية الأولى لصورة الكون.
العرب والمسلمون أدلو بدلوهم بكل واقعية وعلمية، فأجروا الأرصاد وقاموا بالحسابات الصحيحة، فغيروا مركزية الكون في الأرض إلى الشمس، وهي النقلة النوعية في الفكر البشري التي تنسب خطاءً لكوبرنيكوس.
كان الكون وما زال وسيبقى أحد أهم الألغاز التي يطمح الفكر خوض غمارها، والمجازفة بالغالي والرخيص لحل سر هذا اللغز.

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
الكون والمجرات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 28×22
عدد الصفحات: 56
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9780995612426

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين