لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

النجوم والكوكبات النجمية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 58,595

النجوم والكوكبات النجمية
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
النجوم والكوكبات النجمية
تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: الشرق العربي ناشرون
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:تتحفنا السماء كل يوم بوشاحها الأسود المرصع بنقاط لامعة جميلة هنا وهناك، فوق وتحت، إنها في كل مكان.. إنها النجوم.
كانت سحابة من الغاز والغبار التفت حول نفسها وراحت تدور وتدور لمئات السنين حتى أصبحت نجمة، كرة ملتهبة تضيء لمليارات السنين.
إنها بعيدة جداص وبعضها أكبر من الشمس بمئات المرات، أما وقودها ...فهو تلك العمليات النووية الاندماجية التي لا تتوقف حتى نهاية النجم.
انزياح طيفها نحو الأحمر يدلنا على ابتعادها عنا أكثر وأكثر مرتحلة مع توسع الكون وتمدده. إنها أنواع وألوان فرادى ومثنى وثلاث ورباع.. منها الأبيض ومنها الأحمر ومنها الأصفر ومنها الأزرق ومنها البني ومنها الأسود.
النجوم اجتماعية بالطبع، فلا نجد نجمة تشذ عن مجموعة أو حشد من النجوم لتعيش بعيداً وحدها في أحد أطراف الكون بلا مؤنس أو رفيق.
لو أنك نظرت إلى مجموعة من الصخور البحرية المتناثرة فوق شاطئ الرمل ربما حاول خيالك أن يصنع منها شكلاً، قد يكون سمكة أو شجرة أو بطة.. لكنه سيصنع منها شكلاً..
هذا ما حدث مع الفلكيين القدماء عندما نظروا لألمع النجوم في صفحة السماء صنعوا منها أشكالاً أسموها "الكواكبات" وقاموا بتقسيم السماء على أساسها، وق قدمت هذه العملية خدمة جليلة القدر لعلم الفلك، فقد بات التعامل معه أسهل، ودراسته أمتع، وكشف مكنوناته أيسر.
تكاد النجوم لا تعد ولا تحصى لكثرة عددها.. بعضها يولد والآخر يموت، وتتبدل أحوالها باستمرار. ومع هذه الكثرة من النجوم إلا أن واحدة منها تفيدنا كثيراً وتصبغ حياتنا بألوانها الجميلة كل يوم.. إنها الشمس.

إقرأ المزيد
النجوم والكوكبات النجمية
النجوم والكوكبات النجمية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 58,595

تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: الشرق العربي ناشرون
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:تتحفنا السماء كل يوم بوشاحها الأسود المرصع بنقاط لامعة جميلة هنا وهناك، فوق وتحت، إنها في كل مكان.. إنها النجوم.
كانت سحابة من الغاز والغبار التفت حول نفسها وراحت تدور وتدور لمئات السنين حتى أصبحت نجمة، كرة ملتهبة تضيء لمليارات السنين.
إنها بعيدة جداص وبعضها أكبر من الشمس بمئات المرات، أما وقودها ...فهو تلك العمليات النووية الاندماجية التي لا تتوقف حتى نهاية النجم.
انزياح طيفها نحو الأحمر يدلنا على ابتعادها عنا أكثر وأكثر مرتحلة مع توسع الكون وتمدده. إنها أنواع وألوان فرادى ومثنى وثلاث ورباع.. منها الأبيض ومنها الأحمر ومنها الأصفر ومنها الأزرق ومنها البني ومنها الأسود.
النجوم اجتماعية بالطبع، فلا نجد نجمة تشذ عن مجموعة أو حشد من النجوم لتعيش بعيداً وحدها في أحد أطراف الكون بلا مؤنس أو رفيق.
لو أنك نظرت إلى مجموعة من الصخور البحرية المتناثرة فوق شاطئ الرمل ربما حاول خيالك أن يصنع منها شكلاً، قد يكون سمكة أو شجرة أو بطة.. لكنه سيصنع منها شكلاً..
هذا ما حدث مع الفلكيين القدماء عندما نظروا لألمع النجوم في صفحة السماء صنعوا منها أشكالاً أسموها "الكواكبات" وقاموا بتقسيم السماء على أساسها، وق قدمت هذه العملية خدمة جليلة القدر لعلم الفلك، فقد بات التعامل معه أسهل، ودراسته أمتع، وكشف مكنوناته أيسر.
تكاد النجوم لا تعد ولا تحصى لكثرة عددها.. بعضها يولد والآخر يموت، وتتبدل أحوالها باستمرار. ومع هذه الكثرة من النجوم إلا أن واحدة منها تفيدنا كثيراً وتصبغ حياتنا بألوانها الجميلة كل يوم.. إنها الشمس.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
النجوم والكوكبات النجمية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 28×22
عدد الصفحات: 104
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم،رسوم بيانية
ردمك: 9780995612419

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين