لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نهاية الأصولية ومستقبل الإسلام السياسي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 81,980

نهاية الأصولية ومستقبل الإسلام السياسي
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
نهاية الأصولية ومستقبل الإسلام السياسي
تاريخ النشر: 07/11/2008
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ثمة أسئلة تطرح نفسها، اليوم، بالضرورة، على المسلمين الذين يتعاطون الإسلام من منظور ثقافاتهم المتباينة... وهي أسئلة مطروحة في ظلال السؤال الكبير: لماذا تخلف المسلمون وتقدم غيرهم؟!
هل لأن الثقافة الإسلامية مثقلة بمعوقات التقد؟! هل لأن بنية الثقافة الإسلامية مضادة للحداثة؟! ما الذي يجعل تعاطي حركات الإسلام السياسي، مع الحداثة، تعاطياً ...انفصامياً مع الواقع. فالبعض (المعتدل) يقبل بعض الحداثة ويرفض بعضها، والبعض الآخر (المتطرف) يرفضها جملة وتفصيلاً ويكفرها، ويعلن حرب الإلغاء؟!
هل يمتح الإسلام السياسي، بالإجمال، من ذات النزعة الشمولية الاستبدادية الطافحة في كل برامج الحركات الإسلامية وأدبياتها، مع مراعاة الفروق الظاهرية (في الممارسة) بين جماعات التطرف التي تمارس عنفاً عارياً وجماعات "الاعتدال" التي تتزيا بتقية سياسية، تظهر التسليم بشروط اللغبة الديموقراطية سبيلاً سلمياً للوصول إلى السلطة؟!
هل تستقيم ضروريات عصر الثورة المعلوماتية مع أساليب تفكير الأيديولوجيات التوتاليتارية (الشمولية أو الكليانية) المنقرضة، وطريقة نظرتها الأحادية للحياة؟ بمعنى: هل ستقيم الدولة المدنية الحديثة، دولة المجتمع المدني، المشروطة بالديمقراطية بمعناها الحديث، المتعارف عليه كونياً، مع مشاريع الإسلام السياسي الشمولي بأفكاره الكليانية وأدبياته المتعصبة وشعاراته الفاشية وطوباويته الخائبة في إيران والسودان وأفغانستان؟!

إقرأ المزيد
نهاية الأصولية ومستقبل الإسلام السياسي
نهاية الأصولية ومستقبل الإسلام السياسي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 81,980

تاريخ النشر: 07/11/2008
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ثمة أسئلة تطرح نفسها، اليوم، بالضرورة، على المسلمين الذين يتعاطون الإسلام من منظور ثقافاتهم المتباينة... وهي أسئلة مطروحة في ظلال السؤال الكبير: لماذا تخلف المسلمون وتقدم غيرهم؟!
هل لأن الثقافة الإسلامية مثقلة بمعوقات التقد؟! هل لأن بنية الثقافة الإسلامية مضادة للحداثة؟! ما الذي يجعل تعاطي حركات الإسلام السياسي، مع الحداثة، تعاطياً ...انفصامياً مع الواقع. فالبعض (المعتدل) يقبل بعض الحداثة ويرفض بعضها، والبعض الآخر (المتطرف) يرفضها جملة وتفصيلاً ويكفرها، ويعلن حرب الإلغاء؟!
هل يمتح الإسلام السياسي، بالإجمال، من ذات النزعة الشمولية الاستبدادية الطافحة في كل برامج الحركات الإسلامية وأدبياتها، مع مراعاة الفروق الظاهرية (في الممارسة) بين جماعات التطرف التي تمارس عنفاً عارياً وجماعات "الاعتدال" التي تتزيا بتقية سياسية، تظهر التسليم بشروط اللغبة الديموقراطية سبيلاً سلمياً للوصول إلى السلطة؟!
هل تستقيم ضروريات عصر الثورة المعلوماتية مع أساليب تفكير الأيديولوجيات التوتاليتارية (الشمولية أو الكليانية) المنقرضة، وطريقة نظرتها الأحادية للحياة؟ بمعنى: هل ستقيم الدولة المدنية الحديثة، دولة المجتمع المدني، المشروطة بالديمقراطية بمعناها الحديث، المتعارف عليه كونياً، مع مشاريع الإسلام السياسي الشمولي بأفكاره الكليانية وأدبياته المتعصبة وشعاراته الفاشية وطوباويته الخائبة في إيران والسودان وأفغانستان؟!

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
نهاية الأصولية ومستقبل الإسلام السياسي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 219
مجلدات: 1
ردمك: 9953213941

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين