لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المنهج المدرسي للموهوبين والمتميزين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 296,971

المنهج المدرسي للموهوبين والمتميزين
16.00$
الكمية:
المنهج المدرسي للموهوبين والمتميزين
تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:رغم أن العنوان الرئيس للكتاب يدور حول المنهج المدرسي للموهوبين والمتميزين، فقد تناول موضوعات ذات أهمية بالغة في عالم الموهبة والتميز، وبستة فصول كاملة من بين ثلاثة عشر فصلاً مستقلاً، فقد ركز الفصل الأول على الخلفية التاريخية لتربية الموهوبين منذ المحاولات الأولى القديمة وحتى أيامنا هذه، مع توضيح الجهود ...البارزة في هذا الصدد للأمم والشعوب والأفراد من العلماء المشهورين والباحثين المبدعين.
ودار الفصل الثاني من فصول الكتاب حول أهمية تربية الموهوبين ومبررات الاهتمام بها من ناحية، وطرح التعريفات الكثيرة للموهبة والموهوب وللتفوق والمتفوق، مع تبيان الفرق بينهما من ناحية ثانية، أما الفصل الثالث فقد اهتم بخصائص الطلبة الموهوبين والمتميزين ولا سيما المعرفية الأكاديمية والجسيمة والسلوكية وعمليات التواصل مع الآخرين.
وركز الفصل الرابع للكتاب على خطوات تحديد الطلبة الموهوبين والمتميزين من مقاييس الذكاء وترشيحات المعلمين وأولياء الأمور والأقران والمصفوفات والأدوات المتعددة، بينما تناول الفصل الخامس موضوع الإغناء أو الإثراء للطلبة الموهوبين والمتميزين وأساليبه المتعددة وفوائد ذلك كله.
ولما كان التسريع من الأسس المهمة لتربية الموهوبين والمتفوقين، فقد عالج الفصل السادس هذا المبدأ، موضحاً أساليبه وفوائده والترفيع الاستثنائي والالتحاق المبكر برياض الأطفال أو الأول الأساسي، وتخطي المواد الدراسية، والقبول المبكر في المرحلتين المتوسطة والثانوية، وتكثيف المنهج المدرسي، والقبول المبكر في الجامعة، وبرنامج البكالوريا الدولي.
وبدأ الاهتمام بالمناهج المدرسية للموهوبين والمتميزين في هذا الكتاب اعتباراً من الفصل السابع وحتى نهاية الفصل الثاني عشر، وبستة فصول كاملة. فقد تناول الفصل السابع فلسفة وتصميم المنهج المدرسي لهذه الفئة المتميزة من الطلبة، حيث تم التطرق إلى أهم المبادئ الفلسفية لمناهج الموهوبين مثل التركيز على تطوير العمليات العقلية، والتركيز على التكنولوجيا، والتركيز على عملية إعادة البناء الاجتماعي، والتركيز على المبرر الأكاديمي والتركيز على التبرير للعمل التخصصي. وتعرض الفصل كذلك إلى فلسفة ا ختصار المنهج للموهوبين وتطوير عملية تصميم المناهج ومعايير لهم.
وركز الفصل الثامن على تطوير مجال المنهج المدرسي وتتابعه للموهوبين والمتميزين، ولا سيما من حيث الخطة العامة لمجال المنهج المدرسي، وتحليل النماذج التعليمية التعلمية الملائمة للأهداف، وصياغة أهداف خاصة تقيس نواتج تعلم الطالب لكل هدف من أهداف المنهج، واختيار وتطوير الأدوات والإجراءات الواجب استخدامها لتقييم الحاجات لمناهج الموهوبين والمتميزين.
أما عن عملية اختيار مناهج الموهوبين وتعديلها وتكثيفها فقد تم التركيز عليها في الفصل التاسع من الكتاب، حيث تمت مراجعة نظرة ستيدمان إلى مناهج الموهوبين والمتميزين، وتوضيح عملية اختيار المناهج المدرسية لبرامج هذه الفئة، وتعديل المنهج العادي كي يناسب الطلبة الموهوبين والمتميزين، ومشاركة هؤلاء الطلبة في المناهج المتداخلة مع بعضها.
وكانت قد ظهرت منذ العقود القليلة الأخيرة من القرن العشرين العديد من القضايا التي أثرت وما زالت تؤثر في المناهج المدرسية للموهوبين، حيث بدأت بتلك القضايا التي ظهرت في نهاية عقد الثمانينات وانتقلت إلى نهاية عقد التسعينيات من القرن ذاته، ثم ظهرت فكرة المنهج المدرسي كمنتج إبداعي لهذه الفئة المتميزة بعد ذلك، مع طرح إسهامات حول مناهج الموهوبين من مصادر أخرى متنوعة. كل هذه الموضوعات الفرعية كانت مطروحة في الفصل العاشر من هذا الكتاب.
ونظراً لاهتمام كثير من المربين المتخصصين في عالم الموهبة والتفوق بمبدأ تمايز المنهج المدرسي Curriculum Differentiation للموهوبين والمتفوقين، فقد دار الفصل الحادي عشر من الكتاب حوله، بعد تأكيد كابلات في خطتها على ضرورة عمق مناهج الموهوبين وصعوبتها، مع طرح أفكار المربي كيروز عن تمايز المنهج من جهة وأفكار ميكر من جهة ثانية، ولا سيما من حيث توفر البيئة التعليمية الملائمة، وتعديل محتوى المنهج وعملياته ومنتجاته أو نواتجه.
وبما أن المنهج المدرسي يبقى قليل الفائدة دون تطبيقه في الميدان، فقد ركز الفصل الثاني عشر من الكتاب على اقتراحات تربوية من أجل تدريس مناهج الموهوبين وعلى رأسها ضرورة تكيف المعلم مع الخصائص الذهنية للطلبة الموهوبين، وتطبيق مبدأ المنحنى الطبيعي، وتطبيق إجراءات تقييم غير رسمية، والإلمام بأساليب التعلم عن بعد، والتعلم من خبرة الآخرين، واللجوء إلى المصادر الخارجية.
وبسبب أهمية الدراسات والبحوث التجريبية والميدانية للطلبة وأساتذة الجامعات والباحثين والمهتمين بميادين الموهبة والتفوق، فقد تناول الفصل الثالث عشر والأخير من الكتاب من الدراسات العربية والأجنبية ذات الصلة والتي اهتمت بالموهوبين والمتميزين من جوانب مختلفة، مما يجعلها ذات فائدة كبيرة لمن يريد إجراء المزيد من الدراسات والبحوث لهذا المجال الذي ما زال بكراً إذا ما قيس بغيره من المجالات الأخرى للتربية وعلم النفس.
وجاءت في نهاية الكتاب قائمة طويلة جداً من المراجع العربية والأجنبية التي شملت عدة مئات منها، مما يجعلها ذات فائدة قصوى للطلبة والمعلمين وأساتذة الجامعات والباحثين من أجل الرجوع إليها كلما تطلب الأمر التعمق في عالم الموهبة والموهوبين.

إقرأ المزيد
المنهج المدرسي للموهوبين والمتميزين
المنهج المدرسي للموهوبين والمتميزين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 296,971

تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:رغم أن العنوان الرئيس للكتاب يدور حول المنهج المدرسي للموهوبين والمتميزين، فقد تناول موضوعات ذات أهمية بالغة في عالم الموهبة والتميز، وبستة فصول كاملة من بين ثلاثة عشر فصلاً مستقلاً، فقد ركز الفصل الأول على الخلفية التاريخية لتربية الموهوبين منذ المحاولات الأولى القديمة وحتى أيامنا هذه، مع توضيح الجهود ...البارزة في هذا الصدد للأمم والشعوب والأفراد من العلماء المشهورين والباحثين المبدعين.
ودار الفصل الثاني من فصول الكتاب حول أهمية تربية الموهوبين ومبررات الاهتمام بها من ناحية، وطرح التعريفات الكثيرة للموهبة والموهوب وللتفوق والمتفوق، مع تبيان الفرق بينهما من ناحية ثانية، أما الفصل الثالث فقد اهتم بخصائص الطلبة الموهوبين والمتميزين ولا سيما المعرفية الأكاديمية والجسيمة والسلوكية وعمليات التواصل مع الآخرين.
وركز الفصل الرابع للكتاب على خطوات تحديد الطلبة الموهوبين والمتميزين من مقاييس الذكاء وترشيحات المعلمين وأولياء الأمور والأقران والمصفوفات والأدوات المتعددة، بينما تناول الفصل الخامس موضوع الإغناء أو الإثراء للطلبة الموهوبين والمتميزين وأساليبه المتعددة وفوائد ذلك كله.
ولما كان التسريع من الأسس المهمة لتربية الموهوبين والمتفوقين، فقد عالج الفصل السادس هذا المبدأ، موضحاً أساليبه وفوائده والترفيع الاستثنائي والالتحاق المبكر برياض الأطفال أو الأول الأساسي، وتخطي المواد الدراسية، والقبول المبكر في المرحلتين المتوسطة والثانوية، وتكثيف المنهج المدرسي، والقبول المبكر في الجامعة، وبرنامج البكالوريا الدولي.
وبدأ الاهتمام بالمناهج المدرسية للموهوبين والمتميزين في هذا الكتاب اعتباراً من الفصل السابع وحتى نهاية الفصل الثاني عشر، وبستة فصول كاملة. فقد تناول الفصل السابع فلسفة وتصميم المنهج المدرسي لهذه الفئة المتميزة من الطلبة، حيث تم التطرق إلى أهم المبادئ الفلسفية لمناهج الموهوبين مثل التركيز على تطوير العمليات العقلية، والتركيز على التكنولوجيا، والتركيز على عملية إعادة البناء الاجتماعي، والتركيز على المبرر الأكاديمي والتركيز على التبرير للعمل التخصصي. وتعرض الفصل كذلك إلى فلسفة ا ختصار المنهج للموهوبين وتطوير عملية تصميم المناهج ومعايير لهم.
وركز الفصل الثامن على تطوير مجال المنهج المدرسي وتتابعه للموهوبين والمتميزين، ولا سيما من حيث الخطة العامة لمجال المنهج المدرسي، وتحليل النماذج التعليمية التعلمية الملائمة للأهداف، وصياغة أهداف خاصة تقيس نواتج تعلم الطالب لكل هدف من أهداف المنهج، واختيار وتطوير الأدوات والإجراءات الواجب استخدامها لتقييم الحاجات لمناهج الموهوبين والمتميزين.
أما عن عملية اختيار مناهج الموهوبين وتعديلها وتكثيفها فقد تم التركيز عليها في الفصل التاسع من الكتاب، حيث تمت مراجعة نظرة ستيدمان إلى مناهج الموهوبين والمتميزين، وتوضيح عملية اختيار المناهج المدرسية لبرامج هذه الفئة، وتعديل المنهج العادي كي يناسب الطلبة الموهوبين والمتميزين، ومشاركة هؤلاء الطلبة في المناهج المتداخلة مع بعضها.
وكانت قد ظهرت منذ العقود القليلة الأخيرة من القرن العشرين العديد من القضايا التي أثرت وما زالت تؤثر في المناهج المدرسية للموهوبين، حيث بدأت بتلك القضايا التي ظهرت في نهاية عقد الثمانينات وانتقلت إلى نهاية عقد التسعينيات من القرن ذاته، ثم ظهرت فكرة المنهج المدرسي كمنتج إبداعي لهذه الفئة المتميزة بعد ذلك، مع طرح إسهامات حول مناهج الموهوبين من مصادر أخرى متنوعة. كل هذه الموضوعات الفرعية كانت مطروحة في الفصل العاشر من هذا الكتاب.
ونظراً لاهتمام كثير من المربين المتخصصين في عالم الموهبة والتفوق بمبدأ تمايز المنهج المدرسي Curriculum Differentiation للموهوبين والمتفوقين، فقد دار الفصل الحادي عشر من الكتاب حوله، بعد تأكيد كابلات في خطتها على ضرورة عمق مناهج الموهوبين وصعوبتها، مع طرح أفكار المربي كيروز عن تمايز المنهج من جهة وأفكار ميكر من جهة ثانية، ولا سيما من حيث توفر البيئة التعليمية الملائمة، وتعديل محتوى المنهج وعملياته ومنتجاته أو نواتجه.
وبما أن المنهج المدرسي يبقى قليل الفائدة دون تطبيقه في الميدان، فقد ركز الفصل الثاني عشر من الكتاب على اقتراحات تربوية من أجل تدريس مناهج الموهوبين وعلى رأسها ضرورة تكيف المعلم مع الخصائص الذهنية للطلبة الموهوبين، وتطبيق مبدأ المنحنى الطبيعي، وتطبيق إجراءات تقييم غير رسمية، والإلمام بأساليب التعلم عن بعد، والتعلم من خبرة الآخرين، واللجوء إلى المصادر الخارجية.
وبسبب أهمية الدراسات والبحوث التجريبية والميدانية للطلبة وأساتذة الجامعات والباحثين والمهتمين بميادين الموهبة والتفوق، فقد تناول الفصل الثالث عشر والأخير من الكتاب من الدراسات العربية والأجنبية ذات الصلة والتي اهتمت بالموهوبين والمتميزين من جوانب مختلفة، مما يجعلها ذات فائدة كبيرة لمن يريد إجراء المزيد من الدراسات والبحوث لهذا المجال الذي ما زال بكراً إذا ما قيس بغيره من المجالات الأخرى للتربية وعلم النفس.
وجاءت في نهاية الكتاب قائمة طويلة جداً من المراجع العربية والأجنبية التي شملت عدة مئات منها، مما يجعلها ذات فائدة قصوى للطلبة والمعلمين وأساتذة الجامعات والباحثين من أجل الرجوع إليها كلما تطلب الأمر التعمق في عالم الموهبة والموهوبين.

إقرأ المزيد
16.00$
الكمية:
المنهج المدرسي للموهوبين والمتميزين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 448
مجلدات: 1
ردمك: 9789957003690

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين