الوحدوي ؛ نديم البيطار... مفكراً ومناضلاً
(0)    
المرتبة: 75,151
تاريخ النشر: 31/12/2007
الناشر: دار الأنوار للطباعة والنشر والتوزيع
نبذة الناشر:هذا الكتاب: إضاءات موجزة عن نظريات وآراء "علم الإجتماع" نديم البيطار "المفكر العربي الثوري النهضوي المقاوم" وصاحب النظرية العلمية لتحقيق الوحدة العربية.
وهو ملخص موسوعة البيطار الفكرية والتي قوامها (25) كتاباً ومرجعاً، وعرض لنظريات عالم الإجتماع والتي استحق عليها لقب (ابن خلدون الجديد).
كما يتطرق إلى مناقشة فكر البيطار منذ بداية الأربعينيات، ...وحتى عام 2007، أي منذ أن أصدر كتابه الأول (قضية العرب الفلسطينية) التي استقرأ فيه ضياع فلسطين، وأطلق يومها صيحته محذراً من "أندلس جديدة" سوف تحدث في فلسطين، وصيحته منذ نصف قرن من خطر سياسة الولايات المتحدة الأمريكية المتحالفة مع الصهيونية.
ويناقش نظرية "الأيديولوجية الإنقلابية" وصولاً إلى "نظرية المجتمع الجديد" مروراً بنظرية "إقليم القاعدة" وصولاً إلى نظرية "الحزب الثوري"، ويتطرق إلى السقوط المدوي للأنتليجنسيا العربية.
كما يفتح الباب للنقاد بوضع الآراء النقدية ضد نظريات البيطار، احتراماً للنقد العلمي البنّاء.
ويؤيّد كافة المقاومات العربية والعالمية من فلسطين والعراق ولبنان إلى فنزويلا، ويدعو العرب إلى استخدام نظرية النفس الطويل لإنجاح العمل المقاوم في جميع المجالات.
وقد شارك في إنجاز هذا الكتاب سبعين مفكراً وكاتباً وباحثاً وأستاذاً جامعياً من (22) دولة يمثلون الأمة العربية.
وإلى غدٍ مشرقٍ وعزيز... وإلى أمةٍ عربيةٍ موحدة.نبذة المؤلف:هذا الكتاب إضاءات موجزة عن نظريات وآراء "عالم الاجتماع" نديم البيطار" المفكر العربي الثوري النهضوي المقاوم" وصاحب النظرية العلمية لتحقيق الوحدة العربية.
وهو ملخص موسوعة البيطار الفكرية والتي قوامها (25) كتاباً ومرجعاً، وعرض لنظريات عالم الاجتماع والتي استحق عليها لقب (ابن خلدون الجديد).
كما يتطرق إلى مناقشة فكر البيطار منذ بداية الأربعينيات، وحتى عام 2007، أي منذ أن أصدر كتابه الأول (قضية العرب الفلسطينية) الذي استقرأ فيه ضياع فلسطين، وأطلق يومها صيحته محذراً من "أندلس جديدة" سوف تحدث في فلسطين، وصحيته منذ نصف قرن نت خطر سياسة الولايات المتحدة الأمريكية المتحالفة مع الصهيونية.
ويناقش نظرية "الإيديولوجية الإنقلابية" وصولاً إلى "نظرية المجتمع الجديد" مروراً بنظرية "إقليم القاعدة" وصولاً إلى نظرية "الحزب الثوري"، ويتطرق إلى السقوط المدوي للأنتليجنسيا العربية.
كما يفتح الباب للنقاد بوضع الآراء النقدية ضد نظريات البيطار، احتراماً للنقد العلمي البناء.
ويؤيد كافة المقاومات العربية والعالمية من فلسطين والعراق ولبنان إلى فنزويلا، ويدعو العرب إلى استخدام نظرية النفس الطويل لإنجاح العمل المقاوم في جميع المجالات.
وقد شارك في إنجاز هذا الكتاب سبعين مفكراً وكاتباً وباحثاً وأستاذاً جامعياً من (22) دولة يمثلون الأمة العربية. إقرأ المزيد