لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كفاحي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 5,807

كفاحي
12.00$
الكمية:
كفاحي
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: دار الأنوار للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ترادفت شخصية السلطة في زعامة هتلر بنوع حقيقي من التأليه، بالعودة إلى إحياء أشكال قديمة جداً لسلطة الملوك-الآلهة. والزعيم-وفق هذا المنظور عالم بكل شيء، وكل ما يقوله هو الحقيقة، وكل إرادة تصدر عنه هي بمثابة قانون للحزب والدولة.
إن قراءة "كفاحي" لأدولف هتلر عبرة لمن يعتبر عن الدكتاتور السياسي التوتاليتاري (الشمولي) ...الذي يحكم ويتحكم بعكس السياسي-الحكيم الذي يحكم بالحكمة بمنأى عن شوائب ومثالب العنصرية، والعرقية، ومنطق سيادة الأقوى وحق القوة لا قوة الحق والعدالة والخير العام.
تقوم الليبرالية كمذهب سياسي وأخلاقي على صورة فرد، حرّ في اختيار قيمه، فيما ترى الفاشية (النازية) الفرد ملحقاً بالدولة.
ومع هتلر تغدو حقيقة العالم هي حقيقة العرق، الجرماني الآري مقابل الأعراق الأخرى، ومن هنا معاداته للسامية-اليهودية، جنباً إلى جنب مع معاداته للشيوعية باعتبارها تجلياً من تجليات اليهودية المتلبسة بالشيوعية؟ يقول هتلر في كتابه كفاحي: "إن العقيدة "اليهودية" المعبر عنها في التعاليم الماركسية لا تعتبر بالمبدأ الأرستقراطي وتضع كما تنكر أهمية الكيان القومي والعنصري، مجردة البشرية من العناصر التي لا بد من وجودها لاستمرارها وبقاء حضاراتها. فإذا اعتمدت هذه العقيدة كأساس للحياة، فإنها ستقرض كل نظام وتعود بالجنس البشري إلى عهد الفوضى واختلاط العناصر مما سيؤدي إلى انقراض البشر، وإذا قدر لليهودي من خلال إيمانه الماركسي (...) أن يتغلب على شعوب العالم فلن يبقى للبشر من أثر على سطح الأرض". هي ذي أفكار هتلر النازية، القومية العنصرية: نقاء العرق، الأرستقراطية، فلسفة القوة، وقد ترافقت هذه السياسة بالدعوة إلى الاستعمار والتوسع بذريعة إقامة مجال حيوي للأمة لو على حساب الشعوب الأخرى، ولكن هتلر، خسر في "لعبة الأمم" وانتصر بهزيمته -ويا للمفارقة- خصومه، الذين مارسوا الطغيان، والعدوان، والعنصرية باسم "الديمقراطية"، وحقوق الإنسان، ومناوئه معاداة الاسمية؟! ضد "الساميين" أنفسهم من الفلسطينيين والعرب بصفة عامة.
إن قراءة "كفاحي" لأدولف هتلر عبرة لمن يعتبر عن الدكتاتور السياسي التوتاليتاري (الشمولي) الذي يحكم ويتحكم بعكس السياسي-الحكيم الذي يحكم بالحكمة بمنأى عن شوائب ومثالب العنصرية، والعرقية، ومنطق سيادة الأقوى وحق القوة لا قوة الحق والعدالة والخير العام.

إقرأ المزيد
كفاحي
كفاحي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 5,807

تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: دار الأنوار للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ترادفت شخصية السلطة في زعامة هتلر بنوع حقيقي من التأليه، بالعودة إلى إحياء أشكال قديمة جداً لسلطة الملوك-الآلهة. والزعيم-وفق هذا المنظور عالم بكل شيء، وكل ما يقوله هو الحقيقة، وكل إرادة تصدر عنه هي بمثابة قانون للحزب والدولة.
إن قراءة "كفاحي" لأدولف هتلر عبرة لمن يعتبر عن الدكتاتور السياسي التوتاليتاري (الشمولي) ...الذي يحكم ويتحكم بعكس السياسي-الحكيم الذي يحكم بالحكمة بمنأى عن شوائب ومثالب العنصرية، والعرقية، ومنطق سيادة الأقوى وحق القوة لا قوة الحق والعدالة والخير العام.
تقوم الليبرالية كمذهب سياسي وأخلاقي على صورة فرد، حرّ في اختيار قيمه، فيما ترى الفاشية (النازية) الفرد ملحقاً بالدولة.
ومع هتلر تغدو حقيقة العالم هي حقيقة العرق، الجرماني الآري مقابل الأعراق الأخرى، ومن هنا معاداته للسامية-اليهودية، جنباً إلى جنب مع معاداته للشيوعية باعتبارها تجلياً من تجليات اليهودية المتلبسة بالشيوعية؟ يقول هتلر في كتابه كفاحي: "إن العقيدة "اليهودية" المعبر عنها في التعاليم الماركسية لا تعتبر بالمبدأ الأرستقراطي وتضع كما تنكر أهمية الكيان القومي والعنصري، مجردة البشرية من العناصر التي لا بد من وجودها لاستمرارها وبقاء حضاراتها. فإذا اعتمدت هذه العقيدة كأساس للحياة، فإنها ستقرض كل نظام وتعود بالجنس البشري إلى عهد الفوضى واختلاط العناصر مما سيؤدي إلى انقراض البشر، وإذا قدر لليهودي من خلال إيمانه الماركسي (...) أن يتغلب على شعوب العالم فلن يبقى للبشر من أثر على سطح الأرض". هي ذي أفكار هتلر النازية، القومية العنصرية: نقاء العرق، الأرستقراطية، فلسفة القوة، وقد ترافقت هذه السياسة بالدعوة إلى الاستعمار والتوسع بذريعة إقامة مجال حيوي للأمة لو على حساب الشعوب الأخرى، ولكن هتلر، خسر في "لعبة الأمم" وانتصر بهزيمته -ويا للمفارقة- خصومه، الذين مارسوا الطغيان، والعدوان، والعنصرية باسم "الديمقراطية"، وحقوق الإنسان، ومناوئه معاداة الاسمية؟! ضد "الساميين" أنفسهم من الفلسطينيين والعرب بصفة عامة.
إن قراءة "كفاحي" لأدولف هتلر عبرة لمن يعتبر عن الدكتاتور السياسي التوتاليتاري (الشمولي) الذي يحكم ويتحكم بعكس السياسي-الحكيم الذي يحكم بالحكمة بمنأى عن شوائب ومثالب العنصرية، والعرقية، ومنطق سيادة الأقوى وحق القوة لا قوة الحق والعدالة والخير العام.

إقرأ المزيد
12.00$
الكمية:
كفاحي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: أميمة سعد
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 246
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين