لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإستعارة الكبرى في شعرية المسرحة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 46,019

الإستعارة الكبرى في شعرية المسرحة
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
الإستعارة الكبرى في شعرية المسرحة
تاريخ النشر: 06/12/2007
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:انتظم هذا الكتاب كطموح إلى تقديم إضاءة ما، نظرية وتاريخية، للقضية المسرحية التي انطلقت في أواسط الستينات وامتدت حتى أواسط الثمانينات من القرن العشرين، وشكلت ما يمكن اعتباره "ثورة" على المسرح العربي الذي وسمته تلك "الثورة" "بالنقل".
وقد بدا للمؤلف أن الكلام على تلك "الثورة" لا يكون كاشفاً ولا عادلاً ...ودقيقاً ما لم يبدأ بإلقاء الضوء على منطلقات الحركة المسرحية التي تناولها "الثائرون" بالنقد، أي تلك التي بدأت في منتصف القرن التاسع عشر بظروفها وطموحاتها والدور الذي نهضت به، وبالأخص بمشاركتها السباقة في الريادة النهضوية. وهي مشاركة سبقت الشعر نفسه وسبقت الرواد الكبار، وسبقت الرواية بالطبع، لكلنها لم تدرس ولم تلق الاعتراف اللائق، وغاب رائدها النهضوي الرائي ومراميه لبلوغ التقدم من خلال المسرح. وقد وجد أن تلك الإضاءة، للمنطلقات أساسية لرسم خطوط التطور والتقابل بين ذروتين أو لحظتين تاريخيتين من تاريخ المسرح العربي: لحظة البداية النهضوية وذروة المرحلة النقدية وتطلعاتها التراثية. لكن هذا الطموح يقف عند حد إضاءة الملامح والأهداف والأعمال الكاشفة، ولا يشمل التأريخ لمسيرة الأعمال المسرحية.
لهذه الغاية عرض في الفصل الأول القضية كما طرحها المسرحيون المعاصرون، خلال الستينات والسبعينات خاصة، وكما ناقشوها، واعتمد من أجل ذلك ما يشكل مرجعاً تاريخياً رسمياً لحركة الاعتراض والثورة، وهو مجموع الندوات التي عقدت لبحث قضايا المسرح العربي. وفي الفصل الثاني توجب عليه العودة إلى العوامل والظروف التاريخية والعمرانية التي أحاطت بنشوء المسرح العربي، وما مهد لهذا النشوء من تحولات ثقافية وحضارية وأهداف نهضوية.
في هذا السياق نفسه يجيء الفصل الثالث حيث قدم إضاءة لشخصيات نهضوية مثلت أعمالها ملامح التحول أو رصدته، في مقدمتها شخصية مارون نقاش بمشروعه النهضوي الجلي المتبلور الذي تحقق في المسرح. في الفصل الرابع: انتقل إلى الذروة المقابلة ونصوص العصر الحديث التي مثلت ثورة المسرحيين على ما اعتبروه "نقلاً". بدأ بكاتبين كبيرين مجددين هما يوسف إدريس وسعد الله ونوس. فمع أن كلا منهما كاتب في الدرجة الأولى، إلا أن دورهما في حركة التطور والتجديد كان أساسياً.
في الفصل الخامس تناول العروض المسرحية التي مثلت حركة الاعتراض والتجديد، وهي الأعمال التي تهيأت لي مشاهدتها وقراءة نصوصها. في الفصل السادس حاول تقديم نظرة هي مزيج من تأملاته الشخصية في المسرح والمسرحة ومن مطالعاته ومشاهداته وأفكاره حول رمزية اللعب ومعانيه وحول الحياة المشهدية، نظرة تخرج من إشكالية "النقل" -"العودة" إلى مستوى آخر يرتكز على التمييز بين المسرحة الجمعية، التراثية بالضرورة، وشعرية المسرح الفني الإبتداعي. وفي الفصل السابع، أخيراً قدم أربعة نماذج إبداعية لا تمثل إلا شعرية المسرحة بعيداً عن التصنيفات والسجالات.
نبذة الناشر:لعب الإنسان دائماً، لعب مجانياً، لعب فاختبر. وجه إشاراته وعرض مهاراته ومكتشفاته. فاللعب توأم اللغة والترميز. منذ القدم تقنع الإنسان بالأقنعة، وتوسل سحرية الشبه والازدواج. ليس الريش والفراء، واستعار لجسده صور الكائنات كنوع من مصادرة خصائصها، وكتحد لشرطه وامتلاك للقدرة على الوجود المتعدد. كما لعب الإنسان مع الخطر، روض الوحوش، غالب الجاذبية، مشى على الحبال، قفز من الطائرات، صعد بالدرجة على جدار.
أو على العكس، أراد تعظيم الجسد والحضور بالإلغاء والتحول إلى روح تعلو على الشكل: تنسك، لبس الصوف والأسمال، نام على المسامير، مشى على الجمر، افتن في قهر الجسد، وحيثما تم تنظيم ذلك في شكل مرسلة أو ظهرت الحاجة إلى شهود أو أي مرآة للتجمع كنا أمام استعارة مشهدية تنتج المعنى وترسل الدلالة، أي تنتج موقف المسرحة.

إقرأ المزيد
الإستعارة الكبرى في شعرية المسرحة
الإستعارة الكبرى في شعرية المسرحة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 46,019

تاريخ النشر: 06/12/2007
الناشر: دار الآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:انتظم هذا الكتاب كطموح إلى تقديم إضاءة ما، نظرية وتاريخية، للقضية المسرحية التي انطلقت في أواسط الستينات وامتدت حتى أواسط الثمانينات من القرن العشرين، وشكلت ما يمكن اعتباره "ثورة" على المسرح العربي الذي وسمته تلك "الثورة" "بالنقل".
وقد بدا للمؤلف أن الكلام على تلك "الثورة" لا يكون كاشفاً ولا عادلاً ...ودقيقاً ما لم يبدأ بإلقاء الضوء على منطلقات الحركة المسرحية التي تناولها "الثائرون" بالنقد، أي تلك التي بدأت في منتصف القرن التاسع عشر بظروفها وطموحاتها والدور الذي نهضت به، وبالأخص بمشاركتها السباقة في الريادة النهضوية. وهي مشاركة سبقت الشعر نفسه وسبقت الرواد الكبار، وسبقت الرواية بالطبع، لكلنها لم تدرس ولم تلق الاعتراف اللائق، وغاب رائدها النهضوي الرائي ومراميه لبلوغ التقدم من خلال المسرح. وقد وجد أن تلك الإضاءة، للمنطلقات أساسية لرسم خطوط التطور والتقابل بين ذروتين أو لحظتين تاريخيتين من تاريخ المسرح العربي: لحظة البداية النهضوية وذروة المرحلة النقدية وتطلعاتها التراثية. لكن هذا الطموح يقف عند حد إضاءة الملامح والأهداف والأعمال الكاشفة، ولا يشمل التأريخ لمسيرة الأعمال المسرحية.
لهذه الغاية عرض في الفصل الأول القضية كما طرحها المسرحيون المعاصرون، خلال الستينات والسبعينات خاصة، وكما ناقشوها، واعتمد من أجل ذلك ما يشكل مرجعاً تاريخياً رسمياً لحركة الاعتراض والثورة، وهو مجموع الندوات التي عقدت لبحث قضايا المسرح العربي. وفي الفصل الثاني توجب عليه العودة إلى العوامل والظروف التاريخية والعمرانية التي أحاطت بنشوء المسرح العربي، وما مهد لهذا النشوء من تحولات ثقافية وحضارية وأهداف نهضوية.
في هذا السياق نفسه يجيء الفصل الثالث حيث قدم إضاءة لشخصيات نهضوية مثلت أعمالها ملامح التحول أو رصدته، في مقدمتها شخصية مارون نقاش بمشروعه النهضوي الجلي المتبلور الذي تحقق في المسرح. في الفصل الرابع: انتقل إلى الذروة المقابلة ونصوص العصر الحديث التي مثلت ثورة المسرحيين على ما اعتبروه "نقلاً". بدأ بكاتبين كبيرين مجددين هما يوسف إدريس وسعد الله ونوس. فمع أن كلا منهما كاتب في الدرجة الأولى، إلا أن دورهما في حركة التطور والتجديد كان أساسياً.
في الفصل الخامس تناول العروض المسرحية التي مثلت حركة الاعتراض والتجديد، وهي الأعمال التي تهيأت لي مشاهدتها وقراءة نصوصها. في الفصل السادس حاول تقديم نظرة هي مزيج من تأملاته الشخصية في المسرح والمسرحة ومن مطالعاته ومشاهداته وأفكاره حول رمزية اللعب ومعانيه وحول الحياة المشهدية، نظرة تخرج من إشكالية "النقل" -"العودة" إلى مستوى آخر يرتكز على التمييز بين المسرحة الجمعية، التراثية بالضرورة، وشعرية المسرح الفني الإبتداعي. وفي الفصل السابع، أخيراً قدم أربعة نماذج إبداعية لا تمثل إلا شعرية المسرحة بعيداً عن التصنيفات والسجالات.
نبذة الناشر:لعب الإنسان دائماً، لعب مجانياً، لعب فاختبر. وجه إشاراته وعرض مهاراته ومكتشفاته. فاللعب توأم اللغة والترميز. منذ القدم تقنع الإنسان بالأقنعة، وتوسل سحرية الشبه والازدواج. ليس الريش والفراء، واستعار لجسده صور الكائنات كنوع من مصادرة خصائصها، وكتحد لشرطه وامتلاك للقدرة على الوجود المتعدد. كما لعب الإنسان مع الخطر، روض الوحوش، غالب الجاذبية، مشى على الحبال، قفز من الطائرات، صعد بالدرجة على جدار.
أو على العكس، أراد تعظيم الجسد والحضور بالإلغاء والتحول إلى روح تعلو على الشكل: تنسك، لبس الصوف والأسمال، نام على المسامير، مشى على الجمر، افتن في قهر الجسد، وحيثما تم تنظيم ذلك في شكل مرسلة أو ظهرت الحاجة إلى شهود أو أي مرآة للتجمع كنا أمام استعارة مشهدية تنتج المعنى وترسل الدلالة، أي تنتج موقف المسرحة.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
الإستعارة الكبرى في شعرية المسرحة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 416
مجلدات: 1
ردمك: 9789953890173

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين