لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أمثال العوام في مصر والسودان والشام

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 46,656

أمثال العوام في مصر والسودان والشام
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
أمثال العوام في مصر والسودان والشام
تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: دار الجيل للطبع والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:ولد نعوم شقير -مؤلف هذا الكتاب- حوالي مايو عام 1864 لبنان، وكانت أسرته مقيمة في منطقة الشويفات بالقرب من بيروت. وفي هذه المنطقة نشأ نعوم وبقي بها حتى هاجر إلى مصر بعد أن أكمل تعليمه. وكان بعض أقربائه على صلة بالسفارة البريطانية في بيروت بينما كان آخرون على صلة ...برجال الاحتلال بمصر.
هذا وقد أتيح لنعوم بحكم نشأته في لبنان وحياته الطويلة في مصر أن يعرف الكثير عن بلاد الشام ومصر، فضلاً عن أن مطالعاته الواسعة مكنت له الوقوف على تاريخ وثقافة البلدين. أما سيناء والسودان فقد عرفهما بحكم العمل وبما أتيح له من معلومات كانت تأتيه بحكم العمل أو يجمعها بدافع الرغبة العلمية. وعن السودان بالأخص ظل يتابع ما يجري به في فترة من أخطب فرات السودان التاريخية تحركاً وهي فترة المهدية، كما أنه شارك في بعض المواقع، واتصل بعدد كبير من أعيان السودان وأسرى الحرب من الأمراء وغرهم. وكانت الحصيلة التي انتهى إليها من كل ذلك بيانات جغرافية وتاريخية وثقافية واجتماعية واسعة المدى وعميقة كانت مادة مؤلفه القيم: "تاريخ السودان القديم والحديث وجغرافيته".
وجاءت سيناء كرغبة لاحقة فجمع عنها بنفس الدأب مادة واسعة ووضعها في كتابه القيم الآخر: "تاريخ سيناء القديم والحديث وجغرافيتها مع خلاصة تاريخ مصر والشام والعراق وجزيرة العرب وما كان بينها من العلائق التجارية والحربية وغيرها عن طريق سيناء من أول عهد التاريخ إلى اليوم.
وبما أنه أصلاً من لبنان أقام بمصر وتابع حوادث السودان فقد جمع في نظرته بين البلدان الثلاثة، إلا أن عنايته بالسودان كانت تتركز على الجانب العربي، وقد احتقر الجانب غير العربي وأساء إليه وإلى ثقافاته بشكل صريح. وإذا ما تجاوزنا عن هذه الهنة، على ما يثير في النفس من خواطر، فإن له فضل الريادة في نظرة عربية تجمع بين هذه البلدان من الوجهة التاريخية والثقافية والاجتماعية. وكان من ثمرة هذا الاتجاه أول مؤلف له وهو: "مرآة الأيام في مصر والسودان والشام".
كان كتاب "المرآة" أول كتاب يضعه نعوم، وقد جاء تحقيقاً لهدفه من التأليف، وهو يصف هذا الهدف في مقدمة الأمثال فيقول إنه كان "الإحاطة بكل ما تجب معرفته عن هذه البلدان الثلاثة في التاريخ والجغرافيا والأخلاق والعادات والخرافات واللغة والآداب ونحو ذلك مما هو شبيه بأنسكلوبيدية عصرية".
اقتطف نعوم من كتاب المرآة الطرف الخاص بالأمثال وجعله كتاباً مستقلاً صدر بعنوان "أمثال العوام في مصر والسودان والشام" وهو ما نصدر له بهذا التصدير. وقد تم طبعه بمصر في عام 1894، وبذلك يكون أول كتاب يطبع له. وهذا في حد ذاته يوضح مدى اهتمام نعوم بالأمثال. وقد قدم له بمقدمة جيدة عرف فيها بالمثل وبين أهميته وموقعه من أدب العرب ثم تناول تاريخ التأليف فيه وأتى بأهم ما ألف في العربية في باب الأمثال. ثم عرف بالأمثال التي أوردها في كتابه وبين أنها جاءت في ثلاثة أبواب، الباب الأول لأمثال الشام، وقد أورد فيه 1435 مثلاً. والباب الثاني لأمثال مصر، وقد أورد فيه 1526 مثلاً. والباب الثالث لأمثال السودان، وقد أورد فيه 533 مثلاً. وقد قدم أمثال السودان بقوله: "وعند عرب السودان أمثال حسنة أكثرها مرادف لأمثال مصر والشام". وهكذا فإن اختياره لأمثال السودان قاصر على الأمثال العربية وقائم على ما ترادف مع أمثال مصر والشام. بلغت جملة الأمثال في مؤلفه 3494 مثلاً. وقد أورد -فوق ذلك- بعض ما ييسر نطق الألفاظ وفهمها.

إقرأ المزيد
أمثال العوام في مصر والسودان والشام
أمثال العوام في مصر والسودان والشام
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 46,656

تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: دار الجيل للطبع والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:ولد نعوم شقير -مؤلف هذا الكتاب- حوالي مايو عام 1864 لبنان، وكانت أسرته مقيمة في منطقة الشويفات بالقرب من بيروت. وفي هذه المنطقة نشأ نعوم وبقي بها حتى هاجر إلى مصر بعد أن أكمل تعليمه. وكان بعض أقربائه على صلة بالسفارة البريطانية في بيروت بينما كان آخرون على صلة ...برجال الاحتلال بمصر.
هذا وقد أتيح لنعوم بحكم نشأته في لبنان وحياته الطويلة في مصر أن يعرف الكثير عن بلاد الشام ومصر، فضلاً عن أن مطالعاته الواسعة مكنت له الوقوف على تاريخ وثقافة البلدين. أما سيناء والسودان فقد عرفهما بحكم العمل وبما أتيح له من معلومات كانت تأتيه بحكم العمل أو يجمعها بدافع الرغبة العلمية. وعن السودان بالأخص ظل يتابع ما يجري به في فترة من أخطب فرات السودان التاريخية تحركاً وهي فترة المهدية، كما أنه شارك في بعض المواقع، واتصل بعدد كبير من أعيان السودان وأسرى الحرب من الأمراء وغرهم. وكانت الحصيلة التي انتهى إليها من كل ذلك بيانات جغرافية وتاريخية وثقافية واجتماعية واسعة المدى وعميقة كانت مادة مؤلفه القيم: "تاريخ السودان القديم والحديث وجغرافيته".
وجاءت سيناء كرغبة لاحقة فجمع عنها بنفس الدأب مادة واسعة ووضعها في كتابه القيم الآخر: "تاريخ سيناء القديم والحديث وجغرافيتها مع خلاصة تاريخ مصر والشام والعراق وجزيرة العرب وما كان بينها من العلائق التجارية والحربية وغيرها عن طريق سيناء من أول عهد التاريخ إلى اليوم.
وبما أنه أصلاً من لبنان أقام بمصر وتابع حوادث السودان فقد جمع في نظرته بين البلدان الثلاثة، إلا أن عنايته بالسودان كانت تتركز على الجانب العربي، وقد احتقر الجانب غير العربي وأساء إليه وإلى ثقافاته بشكل صريح. وإذا ما تجاوزنا عن هذه الهنة، على ما يثير في النفس من خواطر، فإن له فضل الريادة في نظرة عربية تجمع بين هذه البلدان من الوجهة التاريخية والثقافية والاجتماعية. وكان من ثمرة هذا الاتجاه أول مؤلف له وهو: "مرآة الأيام في مصر والسودان والشام".
كان كتاب "المرآة" أول كتاب يضعه نعوم، وقد جاء تحقيقاً لهدفه من التأليف، وهو يصف هذا الهدف في مقدمة الأمثال فيقول إنه كان "الإحاطة بكل ما تجب معرفته عن هذه البلدان الثلاثة في التاريخ والجغرافيا والأخلاق والعادات والخرافات واللغة والآداب ونحو ذلك مما هو شبيه بأنسكلوبيدية عصرية".
اقتطف نعوم من كتاب المرآة الطرف الخاص بالأمثال وجعله كتاباً مستقلاً صدر بعنوان "أمثال العوام في مصر والسودان والشام" وهو ما نصدر له بهذا التصدير. وقد تم طبعه بمصر في عام 1894، وبذلك يكون أول كتاب يطبع له. وهذا في حد ذاته يوضح مدى اهتمام نعوم بالأمثال. وقد قدم له بمقدمة جيدة عرف فيها بالمثل وبين أهميته وموقعه من أدب العرب ثم تناول تاريخ التأليف فيه وأتى بأهم ما ألف في العربية في باب الأمثال. ثم عرف بالأمثال التي أوردها في كتابه وبين أنها جاءت في ثلاثة أبواب، الباب الأول لأمثال الشام، وقد أورد فيه 1435 مثلاً. والباب الثاني لأمثال مصر، وقد أورد فيه 1526 مثلاً. والباب الثالث لأمثال السودان، وقد أورد فيه 533 مثلاً. وقد قدم أمثال السودان بقوله: "وعند عرب السودان أمثال حسنة أكثرها مرادف لأمثال مصر والشام". وهكذا فإن اختياره لأمثال السودان قاصر على الأمثال العربية وقائم على ما ترادف مع أمثال مصر والشام. بلغت جملة الأمثال في مؤلفه 3494 مثلاً. وقد أورد -فوق ذلك- بعض ما ييسر نطق الألفاظ وفهمها.

إقرأ المزيد
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
أمثال العوام في مصر والسودان والشام

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: محمد إبراهيم أبو سليم
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 303
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين