لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

جانجي

(2)    التعليقات: 4 المرتبة: 5,742

جانجي
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
جانجي
تاريخ النشر: 01/04/2007
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"قبل ثلاث سنين وفي مثل هذه الأيام كنت تسير أنت ورفاقك قاصدين قلعة جانجي الرهيبة فأثارت تلك المسألة في داخلي كثير من الأحزان فشعرت بأن أناملي تريد أن تكتب شيئاً! أنت ورفاقك تقاتلون أعتى قوة في العالم، تقاتلون أميركا وحلفاءها المنافقين!! أميركا التي أصبحت صنماً تعبده الحكومات تحاصركم في ...القلعة وتصب عليكم أطناناً من القذائف والقنابل العنقودية والصواريخ المضادة لكل شيء... وعلى ماذا؟! على زمرة من الحفاة العرب الذين شعروا بأنهم أمام مجموعة من الخيانات، خيانات محلية وخيانات عالمية!!. أميركا التي تخشاها كل الحكومات... أميركا التي ترتجف من جيفارا وكاسترو والآن من بن لادن... هي بذاتها تقاتلكم بكل ما أوتيت من قوة!! أميركا التي أسقطت العراق في بضعة أيام لا تستطيع أن تسيطر على أفراد لجأوا إلى قلعة من الطين وقبو لا يتجاوز عمقه الخمسة مترات!أميركا بكامل عدتها وعتادها تحاصركم سبعة أيام كاملة، وفي النهاية وعندما فشلت تطلب منكم الاستسلام لأنها عجزت عن تدميركم وعجزت أن تجبركم على السجود لها. لم أتوقع أن الإنسان الذي كان يتجول معي في شوارع جدة الواسعة والضيعة، من شارع التحلية إلى شارع بغداد ومن كوبري (المحنة) إلى كوبري (المربع) ومن حي الروضة والخالدية إلى حي غليل والسبيل والهنداوية... لم أتوقع أن تنتقل هذه النقلة الفظيعة، أفغانستان هكذا دون مقدمات! الإنسان الذي لم يتعود أن يمسك قضيباً من الحديد أصبح فيما بعد يمسك رشاشاً عيار 70 لمواجهة أكبر قوة في العالم!! الشخص الذي كانت أعاكس معه الفتيات في مركز... و(الكرونش)، لم يعد يقنعه فيما بعد إلا الحور العين! الإنسان الذي لم يكن يتنازل أن يلج معي حارة المظلوم وحارة الشام والذي كان يتذمر من قدم مبانيها ويتأفف من ضيق أزقتها هو نفسه لم يتوقع أنه سوف يعيش في سجن قذر يسمى (شيرقان) في مزار شريف ثم ينتقل من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب إلى كوبا وإلى قفص من أقفاص معتقل غوانتامو!!! الشاب الارستقراطي الذي لا يأكل إلا في مطاعم (فزر كرز) و(تشيليز) أصبح لا يتغدى إلا على وجبة واحدة يومياً مكونة من معجون الفول السوداني!!".
في هذه الرواية يستحضر الكاتب مناخات الجهاديين في أفغانستان من خلال بطله المحوري خالد وصديقه ورسائل كان يخطانها لبعضهما تكشف عن تجربة الشخصية المحورية في باكستان، أفغانستان، قمم تورا بورا مستحضراً أحداث سقوط أفغانستان والعراق، وجحيم قلعة جانجي الرهيبة وأيام العذاب في سجن شيرقان وفي كربا وخليج غوانتنامو... وبدأ القارئ، مع الراوي من البداية، مع شاب كان يوماً من الأيام صديقاً له...
نبذة الناشر:"أعلم أن البشر لم يتعودوا هذا النوع من الكتابة لأنهم اعتادوا الكتابة عن المرأة عن ليلى وعزة وجولييت وديانا ونانسي وشاكيرا!!
أصبح الكلام كله عن تقديس المرأة عن الشفاه والخدود والنهود وشعر العانة وشعر الإبط وعن أعمق من ذلك!!
أصبح العالم "سكسي" حتى الحضيض لدرجة أن من يقرأ بعض ما سأكتبه هنا سيظن أن مثلي شاذ (لوطي).. لماذا؟
لأن العالم أصبح قذراً قذراً لدرجة بعيدة!! سوف أحاول أن أكتب شيئاً جديداً جميلاً بعض الشيء وسوف أتكلم عن المرأة!!

إقرأ المزيد
جانجي
جانجي
(2)    التعليقات: 4 المرتبة: 5,742

تاريخ النشر: 01/04/2007
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"قبل ثلاث سنين وفي مثل هذه الأيام كنت تسير أنت ورفاقك قاصدين قلعة جانجي الرهيبة فأثارت تلك المسألة في داخلي كثير من الأحزان فشعرت بأن أناملي تريد أن تكتب شيئاً! أنت ورفاقك تقاتلون أعتى قوة في العالم، تقاتلون أميركا وحلفاءها المنافقين!! أميركا التي أصبحت صنماً تعبده الحكومات تحاصركم في ...القلعة وتصب عليكم أطناناً من القذائف والقنابل العنقودية والصواريخ المضادة لكل شيء... وعلى ماذا؟! على زمرة من الحفاة العرب الذين شعروا بأنهم أمام مجموعة من الخيانات، خيانات محلية وخيانات عالمية!!. أميركا التي تخشاها كل الحكومات... أميركا التي ترتجف من جيفارا وكاسترو والآن من بن لادن... هي بذاتها تقاتلكم بكل ما أوتيت من قوة!! أميركا التي أسقطت العراق في بضعة أيام لا تستطيع أن تسيطر على أفراد لجأوا إلى قلعة من الطين وقبو لا يتجاوز عمقه الخمسة مترات!أميركا بكامل عدتها وعتادها تحاصركم سبعة أيام كاملة، وفي النهاية وعندما فشلت تطلب منكم الاستسلام لأنها عجزت عن تدميركم وعجزت أن تجبركم على السجود لها. لم أتوقع أن الإنسان الذي كان يتجول معي في شوارع جدة الواسعة والضيعة، من شارع التحلية إلى شارع بغداد ومن كوبري (المحنة) إلى كوبري (المربع) ومن حي الروضة والخالدية إلى حي غليل والسبيل والهنداوية... لم أتوقع أن تنتقل هذه النقلة الفظيعة، أفغانستان هكذا دون مقدمات! الإنسان الذي لم يتعود أن يمسك قضيباً من الحديد أصبح فيما بعد يمسك رشاشاً عيار 70 لمواجهة أكبر قوة في العالم!! الشخص الذي كانت أعاكس معه الفتيات في مركز... و(الكرونش)، لم يعد يقنعه فيما بعد إلا الحور العين! الإنسان الذي لم يكن يتنازل أن يلج معي حارة المظلوم وحارة الشام والذي كان يتذمر من قدم مبانيها ويتأفف من ضيق أزقتها هو نفسه لم يتوقع أنه سوف يعيش في سجن قذر يسمى (شيرقان) في مزار شريف ثم ينتقل من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب إلى كوبا وإلى قفص من أقفاص معتقل غوانتامو!!! الشاب الارستقراطي الذي لا يأكل إلا في مطاعم (فزر كرز) و(تشيليز) أصبح لا يتغدى إلا على وجبة واحدة يومياً مكونة من معجون الفول السوداني!!".
في هذه الرواية يستحضر الكاتب مناخات الجهاديين في أفغانستان من خلال بطله المحوري خالد وصديقه ورسائل كان يخطانها لبعضهما تكشف عن تجربة الشخصية المحورية في باكستان، أفغانستان، قمم تورا بورا مستحضراً أحداث سقوط أفغانستان والعراق، وجحيم قلعة جانجي الرهيبة وأيام العذاب في سجن شيرقان وفي كربا وخليج غوانتنامو... وبدأ القارئ، مع الراوي من البداية، مع شاب كان يوماً من الأيام صديقاً له...
نبذة الناشر:"أعلم أن البشر لم يتعودوا هذا النوع من الكتابة لأنهم اعتادوا الكتابة عن المرأة عن ليلى وعزة وجولييت وديانا ونانسي وشاكيرا!!
أصبح الكلام كله عن تقديس المرأة عن الشفاه والخدود والنهود وشعر العانة وشعر الإبط وعن أعمق من ذلك!!
أصبح العالم "سكسي" حتى الحضيض لدرجة أن من يقرأ بعض ما سأكتبه هنا سيظن أن مثلي شاذ (لوطي).. لماذا؟
لأن العالم أصبح قذراً قذراً لدرجة بعيدة!! سوف أحاول أن أكتب شيئاً جديداً جميلاً بعض الشيء وسوف أتكلم عن المرأة!!

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
جانجي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 190
مجلدات: 1
ردمك: 9789953212883

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: المالكي  شاهد كل تعليقاتي
  حشفا وسوء كيل - 28/06/30
نعم حشفا وسوء كيل لكم يامن كلتم للكاتب طاهر الزهراني ابشع مكيل من ابشع من يكيل كل هذا لانه كتب مالا يوازي توجهاتكم هل هذا الاستفراغ هو النقدد الادبي الذي نرجوه لنحقق المشاركة في صناعة الحياة تبا لما قلتم وتبا للتوجهات التي اسقطت خدجا امثالكم ..... محمد المالكي
الإسم: محمد "أيام" شاهد كل تعليقاتي
  ساحرة - 26/08/29
قمة الروعة والجمال في هذه الرواية، رسائل وخواطر وأحلام وآماني كتبها طاهر.. عبر عنها بكل عفوية، وبكل روعة.. ناقض نفسه وتذكر الماضي، وقارنه بالحاضر.. رائعة جداً..
الإسم: Hani شاهد كل تعليقاتي
  هل هذه رواية؟! - 23/06/29
بعد الانتهاء من من قراءة الرواية يمكن القول بأنها ليست رواية! بل هي مجموعة من الرسائل متشابهة المضمون من صديق إلى صديقه ليس فيها إبداع النثر أو حبكة الرواية.. نعم لا يوجد حبكة حتى في أهم مقطع من مقاطعها، ولا يوجد بناء درامي أو حتى تصوير لواقع الحدث كما أن اختيار الناشر لمقطع من الصفحات الأولى عن وصف الأنثى غير موجود بتاتاً في الجسم.. إنها خيبة أمل لا غير:)
الإسم: Dduaij شاهد كل تعليقاتي
  فاشلة - 12/12/28
عادة عندم أقرأ كتابا فإني أكمله حتى نهاية مهما كان سيئا، وقد عانيت وجاهدت حتى أنهي هذه الرواية -إذا جاز لي أن أسميها رواية- واتضح لي للأسف بأنها من أسوأ ما قرأت. استغربت من اختيار الناشر لهذه الرواية على الرغم من بشاعتها لأنها حتى لا تصلح بأن تسمى نصا نثريا. ورأيت بأن من الواجب علي أن أحذر القراء منها حتى لا يضيعوا سويعات من حياتهم في قراءة لن تعود عليهم بالنفع بأي شكل من أشكاله.