أباطيل البهائية وبروتوكولات صهيون
(0)    
المرتبة: 59,902
تاريخ النشر: 01/01/1993
الناشر: دار الجيل للطبع والنشر والتوزيع
نبذة نيل وفرات:الدارس للبهائية كـ"دين" مصنوع، يكشف أنها ضد الفطرة الإنسانية بوجه عام، وضد فطرة المرأة بوجه خاص، ولا سيما حينما تتصدى هذه الديانة "للمرأة وقضاياها، وللمساواة بين النساء والرجال: حيث يعتبر البهائيون أن هذا المبدأ "المساواة من أعظم مبادئهم، فيعمدون إلى الترويج له بين الناس عبر "شعارات براقة" تخاطب الغرائز ...في النساء خاصة والشباب من الجنسين عامة.
والغاية من هذا الكتاب هو الكشف عن تخبط كثير من الشعارات والمبادئ التي تقوم عليها البهائية، وكذلك كشف المخططات التي لا تستهدف هدم الكيان الإسلامي فحسب، وإنما تستهدف هدم الكيان الإنساني العام، لصالح حكماء صهيون، وليحقق الكتاب عنايته المرجوة عُني المؤلف بتوزيع موضوعات كتابه على سبعة فصول، جاءت كالتالي: الفصل الأول خصص لدراسة النظرات الهدامة للمرآة والتي ارتبطت بعقوبة الفطرة، ولا سيما في البهائية، أما الفصل الثاني فقد تركز حول دراسة أكذوبة المساواة بين الرجال والنساء كما تروج لها البهائية في دعايتها لاستهواء الناس، وخصص الفصل الثالث لدراسة طبيعة المرأة، في ضوء اكتشافات العلم وبحوث العلماء، وجاء الفصل الرابع بعنوان المرأة ودين الفطرة، "وفيه يتعرف القارئ على سبيل الخاص للإنسانية، كما يحدد منهجه القرآن الكريم، مناقشاً مزاعم البهائية والمبشرين حول المرأة المسلمة، مقدماً شهادات لكبار المفكرين الأوروبيين المنصفين في مقدمتهم "جارودي"، ويكشف الفصل الخامس عن ارتباط البهائية بالصهيونية، ومحاولاتها لتنفيذ مخططات حكمائها في تدمير الحياة الأسرية للأمميين (غير اليهود). أما الفصل السادس فيكشف عن إباحية المحرمات في البهائية كوسيلة من وسائل هدم الكيان الاجتماعي الإنساني. وناقش الفصل الأخير قضية تعدد الزوجات وحكمة الإسلام فيها، وجاءت خاتمة الكتاب لتبيين مكانة المرأة في القرآن الكريم وكيف كرمها الله سبحانه وتعالى. إقرأ المزيد