الجودة في الإدارة التربوية والمدرسية والإشراف التربوي
(0)    
المرتبة: 94,373
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: دار أسامة للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:الإدارة في كل عصر وزمان مدخل للنجاح أو الفشل، فالدولة التي تجيد إدارتها وكذلك المؤسسات والأفراد الذين يميزون إداراتهم ويسعون لتحقيق المطلوب من متابعة وجدية ونشاط وتخطيط مبني على أسس وقواعد علمية مدروسة لا بد أن هذه الإدارة سوف تحقق النجاح المطلوب وتصل إلى أهدافها المنشودة بكل ثقة وطمأنينة.
والإدارة ...المدرسية والتربوية وكذلك الإشراف التربوي هي الأخرى من بين الإدارات التي غدت في هذه الأيام تضع الخطط وترسم الدوائر الصغرى والكبرى لتحقق ما تصبو إليه من أهداف، ولا تركز إلى خطط قديمة وبالية بل تسعى دائماً دون كلل أو ملل إلى تحقيق النجاح المنشود.
والكتاب الذي بين أيدينا يحاول أن يوضح الأهداف العامة والخاصة للإدارة المدرسية والتربوية، وكما يحاول أن يؤكد على الجودة في التعليم ويبرهن على أهمية قيادة الإدارة في جميع أشكالها التربوية بأسلوب الاتصال وبالأسلوب المعاصر.
وقد جاء الكتاب في سبعة فصول: الفصل الأول: كان للإدارة المدرسية، متمثلاً في الفروق بين الإدارة التعليمية والمدرسية ودور الإدارة. أما الفصل الثاني: فكان للجودة في التعليم متمثلاً في التطبيق التعليمي والتربوي وكذلك الجودة في التعليم العالي. والفصل الثالث: فقد أشرنا فيه إلى التطوير المهني لأعضاء هيئة التدريس وأثره على الجودة في التعليم. والفصل الرابع: تحدثنا فيه عن طرق قياس إنتاجية وفعالية مراكز الوسائط التعليمية متمثلاً في تقنيات التعليم. والفصل الخامس: فهو للإدارة بأسلوب الاتصال. والفصل السادس: فقد تحدثنا فيه عن الإشراف التربوي، متمثلاً في أهمية الإطلاع على أنواع الإشراف التربوي. أما الفصل السابع والأخير: فقد أشرنا فيه إلى تجربة اللامركزية في الإدارة. إقرأ المزيد