لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الآن هنا

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 40,158

الآن هنا
11.05$
13.00$
%15
الكمية:
الآن هنا
تاريخ النشر: 23/03/2007
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:كتب "القلم الأخضر" كثيراً، وكان كلما زاد من عطائه ازدادت كلماته توهجاً بقراءته واجتهاداته في محاولة فهم الواقع ومن ثم التحريض على تغييره بمواكبة دؤوبة لحركة الفكر والتغيير في العالم.
كتب جوزف سماحة في الشؤون المحلية والعربية والدولية، ورصد -بشكل خاص- التحولات التي هزت الكون في العقدين الماضيين مع سقوط ...الاتحاد السوفياتي بتجربة هائلة الغنى، والتي رأى فيها خصوم الفكر التقدمي والحلم الإنساني بغد أفضل فرصة للقضاء على أمل الشعوب بالتحرر والديمقراطية والخبز مع الكرامة.
وكتب جوزف سماحة، وهو العربي الانتماء التقدمي التفكير، محللاً أسباب الهزائم العربية ومسبباتها، وأخطرها فلسطين، محرضاً على المقاومة والصمود في وجه محاولات الهيمنة الأميركية -الإسرائيلية على الإرادة العربية.
كذلك فإن هذا المجتهد الذي قرأ أكثر مما كتب كان بين أوائل من نبه إلى خطورة المغامرات السياسية والعسكرية التي قد يدفع إليها المحافظون الجدد الإدارة الأميركية في واشنطن، والتي ستشهد منطقتنا المتهالكة أوضاعها بعض أعنف عملياتها التي تهدف إلى تغيير مسار التاريخ ولو بإعادة تقسيم الجغرافيا وشطب الهوية الأصلية لأهلها.
هذا الكتاب الذي أعد على عجل، فلم يتضمن إلا مختارات مما كتبه في السنوات الخمس الأخيرة من موقعه في رئاسة تحريرها.
وفي هذا المختارات تتبلور آراءه وتمثيلاته ومواقفه من المستجدات في لبنان الذي دخل في العامين الأخيرين من عمل جوزف سماحة في "السفير"، أزمة خطيرة، وفلسطين التي التهبت أرضها بغضب الانتفاضة الثانية والعراق عندما كان يتعرض للحصار ومن ثم للغزو الأميركي.
واحتلت آلية صنع القرار في الولايات المتحدة وخصوصاً صعود المحافظين الجدد إلى مواقع السلطة مع وصول الرئيس جورج بوش إلى البيت الأبيض، موقعاً متقدماً في متابعات سماحة الذي قد يكون كتب بعض أفضل التقييمات للخلفيات الفكرية والسياسية التي تحدر منها بناة السياسة الأميركية في الحقبة الحالية، وخصوصاً لناحية تأثيرها على أوضاع منطقتنا والصراع العربي الإسرائيلي. غير أن الاهتمام هذا لم يحل دون استمراره في رصد الظواهر المستجدة أو المتجددة على الساحة الدولية.
بهذا المعنى، يكون سماحة هو الصحافي الأقرب إلى شمول المعرفة وحصافة الرأي بين نظرائه العرب. وهو جزء من ضمير كان تقدم لبنان وعروبته وحرية فلسطين والعرب، محركه ومصدر أرقه وإبداعه.
نبذة الناشر:على الأرجح أن الناصرية، كتجربة، تهزأ من الفكرة القائلة أن قضية فلسطين هي قضية العرب المركزية. وهذه الفكرة، بالمناسبة، تستحق الهزء. أن قضية العرب المركزية هي سيرهم نحو مشروع جامع بينهم يؤمن لهم مصالحهم في هذا العالم بأفضل طريقة ممكنة، وإسرائيل، بالأصالة عن نفسها والنيابة عن غيرها، هي واحدة من أهم العقبات أمام هذا المشروع. لقد وجدت من أجل ذلك. ومن هنا فإن العرب، في سعيهم إلى تحقيق قضيتهم المركزية، مضطرون للتعاطي مع المسألة الإسرائيلية. ويحق للفلسطينيين اعتبار هذه المسألة قضيتهم الوجودية لا المركزية فحسب بحكم الطابع الاستيطاني للصهيونية.

إقرأ المزيد
الآن هنا
الآن هنا
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 40,158

تاريخ النشر: 23/03/2007
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:كتب "القلم الأخضر" كثيراً، وكان كلما زاد من عطائه ازدادت كلماته توهجاً بقراءته واجتهاداته في محاولة فهم الواقع ومن ثم التحريض على تغييره بمواكبة دؤوبة لحركة الفكر والتغيير في العالم.
كتب جوزف سماحة في الشؤون المحلية والعربية والدولية، ورصد -بشكل خاص- التحولات التي هزت الكون في العقدين الماضيين مع سقوط ...الاتحاد السوفياتي بتجربة هائلة الغنى، والتي رأى فيها خصوم الفكر التقدمي والحلم الإنساني بغد أفضل فرصة للقضاء على أمل الشعوب بالتحرر والديمقراطية والخبز مع الكرامة.
وكتب جوزف سماحة، وهو العربي الانتماء التقدمي التفكير، محللاً أسباب الهزائم العربية ومسبباتها، وأخطرها فلسطين، محرضاً على المقاومة والصمود في وجه محاولات الهيمنة الأميركية -الإسرائيلية على الإرادة العربية.
كذلك فإن هذا المجتهد الذي قرأ أكثر مما كتب كان بين أوائل من نبه إلى خطورة المغامرات السياسية والعسكرية التي قد يدفع إليها المحافظون الجدد الإدارة الأميركية في واشنطن، والتي ستشهد منطقتنا المتهالكة أوضاعها بعض أعنف عملياتها التي تهدف إلى تغيير مسار التاريخ ولو بإعادة تقسيم الجغرافيا وشطب الهوية الأصلية لأهلها.
هذا الكتاب الذي أعد على عجل، فلم يتضمن إلا مختارات مما كتبه في السنوات الخمس الأخيرة من موقعه في رئاسة تحريرها.
وفي هذا المختارات تتبلور آراءه وتمثيلاته ومواقفه من المستجدات في لبنان الذي دخل في العامين الأخيرين من عمل جوزف سماحة في "السفير"، أزمة خطيرة، وفلسطين التي التهبت أرضها بغضب الانتفاضة الثانية والعراق عندما كان يتعرض للحصار ومن ثم للغزو الأميركي.
واحتلت آلية صنع القرار في الولايات المتحدة وخصوصاً صعود المحافظين الجدد إلى مواقع السلطة مع وصول الرئيس جورج بوش إلى البيت الأبيض، موقعاً متقدماً في متابعات سماحة الذي قد يكون كتب بعض أفضل التقييمات للخلفيات الفكرية والسياسية التي تحدر منها بناة السياسة الأميركية في الحقبة الحالية، وخصوصاً لناحية تأثيرها على أوضاع منطقتنا والصراع العربي الإسرائيلي. غير أن الاهتمام هذا لم يحل دون استمراره في رصد الظواهر المستجدة أو المتجددة على الساحة الدولية.
بهذا المعنى، يكون سماحة هو الصحافي الأقرب إلى شمول المعرفة وحصافة الرأي بين نظرائه العرب. وهو جزء من ضمير كان تقدم لبنان وعروبته وحرية فلسطين والعرب، محركه ومصدر أرقه وإبداعه.
نبذة الناشر:على الأرجح أن الناصرية، كتجربة، تهزأ من الفكرة القائلة أن قضية فلسطين هي قضية العرب المركزية. وهذه الفكرة، بالمناسبة، تستحق الهزء. أن قضية العرب المركزية هي سيرهم نحو مشروع جامع بينهم يؤمن لهم مصالحهم في هذا العالم بأفضل طريقة ممكنة، وإسرائيل، بالأصالة عن نفسها والنيابة عن غيرها، هي واحدة من أهم العقبات أمام هذا المشروع. لقد وجدت من أجل ذلك. ومن هنا فإن العرب، في سعيهم إلى تحقيق قضيتهم المركزية، مضطرون للتعاطي مع المسألة الإسرائيلية. ويحق للفلسطينيين اعتبار هذه المسألة قضيتهم الوجودية لا المركزية فحسب بحكم الطابع الاستيطاني للصهيونية.

إقرأ المزيد
11.05$
13.00$
%15
الكمية:
الآن هنا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

بالإشتراك مع: جريدة السفير
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 518
مجلدات: 1
ردمك: 9789953871455

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين