تاريخ النشر: 01/12/2006
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
نبذة الناشر:يا أيها الحجر المعلق بين فاتحتين، لا تترك مفاتيح الجهات، تعيد ترتيب البيوت هناك، في "نثرية" المنفى، فبعض الصخر إن لم ينتصر يوماً سينتحر. لي في السحاب هناك، بعض من غيابي فيك، يا شجر المكان، لي المياه وبحة الروح الأليفة في معارجها، ولي "صحو" إذا ما استيقظ "الخدر". ألا يا ...أيها الماضون في "تغريبة" المعنى وفي "ألفية" المعنى المؤجل، ما الذي يرجى، إذا ما الموت حتى الموت يحتضر!! كأن الوقت لم يعبأ بأعباء المكان، ولم يعد حراً لأطلقه، وأمضي في احتمالات الصعود، كأنني الحذر.. إقرأ المزيد