لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

قبل أن يغادرنا التاريخ

(3)    التعليقات: 3 المرتبة: 273

قبل أن يغادرنا التاريخ
8.93$
10.50$
%15
الكمية:
قبل أن يغادرنا التاريخ
تاريخ النشر: 01/10/2006
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:من لا ماضٍ له لا حاضر ينتظره.. (قبل أن يغادرنا التاريخ) العنوان الذي اختاره الفريق ‏الركن رَعْد مَجيد الحَمَداني/قائد فيلق الحرس الجمهوري العراقي الثاني (الفتح المبين) ‏لكتابة مذكراته عن الحرب العراقية خلال ستة حروب كان فيها، قائداً مشاركاً ومدافعاً ‏وشاهداً على التاريخ السياسي العام لبلاده. ولعل أهم ما يميّز ...مذكرات الفريق الحمداني ‏هو استعراض فترة ما بين حربي 1991 و2003 حيث كانت فترة الحصار الدولي على ‏العراق وهي فترة طويلة كانت قد أضعفت كثيراً قدرات العراق وخاصة قواته المسلحة مع ‏استمرار الضربات الجوية الأميركية والبريطانية على البلاد وخاصة في منطقتي الحظر ‏الشمالية والجنوبية. كذلك أشار المؤلف إلى قرار الرئيس العراقي الأسبق في إعادة احتلال ‏الكويت عام 1994 ومحاولته إقناع الرئيس بالرجوع عن هذا القرار، عبر عرض حقائق ‏القدرات المتاحة بكل صراحة، وما سيترتب على قرار الحرب من نتائج مأساوية. ووصف ‏الفريق الحمداني فترة التهيؤ لمواجهة الأميركان للحرب الحاسمة وتَطرقُه إلى إرهاصات ‏صنع القرار وبناء الخطط الدفاعية وكيف حاول أن يقنع الرئيس صدام حسين بضرورة ‏تغيير الاستراتيجية العسكرية الدفاعية العراقية إلى نمط قريب من حرب العصابات؛ كما ‏أماط اللثام عن حقيقة خطة الدفاع عن بغداد وأسرارها. ووصف سير المعارك لهذه الحرب ‏التي أنهت نظام دولة العراق وليس نظامه السياسي فحسب؛ على حد تعبيره وخاصة معارك ‏فيلقه (فيلق الحرس الجمهوري الثاني – الفتح المبين)، الذي كانت مسؤوليته الدفاعية ‏تمتد جنوب بغداد بما يقرب من 200 كم وعلى محوري دجلة والفرات، ولحين سقوط بغداد ‏وتسليم نفسه للقوات الأميركية بعد ذلك بقليل ذاكراً الكثير من المواقف القتالية للمقاتل ‏العراقي التي غيبتها نتائج الحرب الكارثية والتي كانت رمزاً لمعاني البطولة وشرف الانتماء ‏الوطني في ظلّ تفوق معادٍ ساحق ونتائج حرب معروفة مسبقاً.‏ ‎
‎ لقد شملت هذه المذكرات ستة حروب شاء قدر المؤلف أن يساهم فيها خلال الثلاثين عاماً ‏الفاصلة ما بين حرب تشرين الأول/أكتوبر 1973 والحرب الأخيرة على العراق 2003، وقد ‏ذكر فيها كل ما علِمه، وما لم نعلمه كاشفاً النقاب عن كثير من الأسرار والكواليس ‏الخلفية للحروب درءاً لأحكام ظالمة أو لتدوين ما يسيء للحقيقة.‏ ‎
‎ هذا الكتاب سيرة وطن وسيرة قائد، يؤكد لقارئه (قطعاً إن التاريخ لن يغادرنا فنحن من ‏كتبناه) سيكون ومرجعاً مهماً للمدارس العسكرية المختلفة لما احتواه من مادة في فنون ‏الحرب والسياسة كتاريخ عسكري ودروس مستنبطة. خاصةً أن كاتب المذكرات قد أرفق ‏العديد من الخرائط الخاصة بأهم المعارك التي تطرّق إليها بالحديث في الكتاب.‏

إقرأ المزيد
قبل أن يغادرنا التاريخ
قبل أن يغادرنا التاريخ
(3)    التعليقات: 3 المرتبة: 273

تاريخ النشر: 01/10/2006
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:من لا ماضٍ له لا حاضر ينتظره.. (قبل أن يغادرنا التاريخ) العنوان الذي اختاره الفريق ‏الركن رَعْد مَجيد الحَمَداني/قائد فيلق الحرس الجمهوري العراقي الثاني (الفتح المبين) ‏لكتابة مذكراته عن الحرب العراقية خلال ستة حروب كان فيها، قائداً مشاركاً ومدافعاً ‏وشاهداً على التاريخ السياسي العام لبلاده. ولعل أهم ما يميّز ...مذكرات الفريق الحمداني ‏هو استعراض فترة ما بين حربي 1991 و2003 حيث كانت فترة الحصار الدولي على ‏العراق وهي فترة طويلة كانت قد أضعفت كثيراً قدرات العراق وخاصة قواته المسلحة مع ‏استمرار الضربات الجوية الأميركية والبريطانية على البلاد وخاصة في منطقتي الحظر ‏الشمالية والجنوبية. كذلك أشار المؤلف إلى قرار الرئيس العراقي الأسبق في إعادة احتلال ‏الكويت عام 1994 ومحاولته إقناع الرئيس بالرجوع عن هذا القرار، عبر عرض حقائق ‏القدرات المتاحة بكل صراحة، وما سيترتب على قرار الحرب من نتائج مأساوية. ووصف ‏الفريق الحمداني فترة التهيؤ لمواجهة الأميركان للحرب الحاسمة وتَطرقُه إلى إرهاصات ‏صنع القرار وبناء الخطط الدفاعية وكيف حاول أن يقنع الرئيس صدام حسين بضرورة ‏تغيير الاستراتيجية العسكرية الدفاعية العراقية إلى نمط قريب من حرب العصابات؛ كما ‏أماط اللثام عن حقيقة خطة الدفاع عن بغداد وأسرارها. ووصف سير المعارك لهذه الحرب ‏التي أنهت نظام دولة العراق وليس نظامه السياسي فحسب؛ على حد تعبيره وخاصة معارك ‏فيلقه (فيلق الحرس الجمهوري الثاني – الفتح المبين)، الذي كانت مسؤوليته الدفاعية ‏تمتد جنوب بغداد بما يقرب من 200 كم وعلى محوري دجلة والفرات، ولحين سقوط بغداد ‏وتسليم نفسه للقوات الأميركية بعد ذلك بقليل ذاكراً الكثير من المواقف القتالية للمقاتل ‏العراقي التي غيبتها نتائج الحرب الكارثية والتي كانت رمزاً لمعاني البطولة وشرف الانتماء ‏الوطني في ظلّ تفوق معادٍ ساحق ونتائج حرب معروفة مسبقاً.‏ ‎
‎ لقد شملت هذه المذكرات ستة حروب شاء قدر المؤلف أن يساهم فيها خلال الثلاثين عاماً ‏الفاصلة ما بين حرب تشرين الأول/أكتوبر 1973 والحرب الأخيرة على العراق 2003، وقد ‏ذكر فيها كل ما علِمه، وما لم نعلمه كاشفاً النقاب عن كثير من الأسرار والكواليس ‏الخلفية للحروب درءاً لأحكام ظالمة أو لتدوين ما يسيء للحقيقة.‏ ‎
‎ هذا الكتاب سيرة وطن وسيرة قائد، يؤكد لقارئه (قطعاً إن التاريخ لن يغادرنا فنحن من ‏كتبناه) سيكون ومرجعاً مهماً للمدارس العسكرية المختلفة لما احتواه من مادة في فنون ‏الحرب والسياسة كتاريخ عسكري ودروس مستنبطة. خاصةً أن كاتب المذكرات قد أرفق ‏العديد من الخرائط الخاصة بأهم المعارك التي تطرّق إليها بالحديث في الكتاب.‏

إقرأ المزيد
8.93$
10.50$
%15
الكمية:
قبل أن يغادرنا التاريخ

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 350
مجلدات: 1
يحتوي على: رسوم بيانية
ردمك: 9789953297729

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: كتابة تعليق شاهد كل تعليقاتي
  تقييم كتاب : (( قبل أن يغادرنا التاريخ )) . - 24/06/42
كتاب رائع .
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  قيمة تأريخية مهمة - 15/04/29
رغم الاجهاد الذي انتابني من القراءة مؤخرا لم استطع صراحة تأخير قراءة هذا الكتاب لما يحمله من قيمة تاريخية وسياسية مهمة للغز سقوط بغداد ..ولما كان الكاتب من كبار قائدي الجيش الجمهوري الذي تهالك مع سقوط بغداد المؤلم فشهادته تعتبر وثيقة هامة ومشوقة للمعرفة..استهل كتابه بتاريخه المشرف عام حرب 73 الذي شاركت به العراق في سوريا الى ان انتهى به المطاف لليلة السقوط بالطبع مارا بحرب الاكراد لقمع الفتنة وحرب ايران الطويلة ...بغض النظر عن كون ان الكتاب قد يحتوي على احداث قد يختلف عليها بعض ممن عاصر اللواء لكنه يحتوي على حقائق تأريخية واضحة ..كتاب رائع.
الإسم: حقائق  شاهد كل تعليقاتي
  حقائق عن الحرب في العراق - 03/10/27
انا ضابط اقدم من الفريق الحمداني , لم أقرأ الكتاب ولكن قرأت التعليق ,قد يحتوي الكتاب على حقائق كثيرة ,أما ان يكون المؤلف قد قابل صدام اثناء الازمة وانتقد خططه فهذا امر بعيد عن الواقع .لم تكن رتبة المؤلف ولا منصبه آنذاك يسمحان له بالوصول الى صدام,وحتى اذا قدر له لقاء صدام فلا اعتقد ان الموقف كان يسمح له بنطق حتى كلمة واحدة بشأن الخطط ,حتى ولداه قصي وعدي لم يكن بمقدورهمامقابلته.صدام حسين جرد الفريق الاول نزار الخزرجي رئيس اركان الجيش من منصبه لمجرد تحذيره من قدرة الجيش الامريكي في اجتماع القيادة العامة قبيل حرب الكويت ,نحن نعرف الحقائق يا رعد ,حتى الفريق عبد الجبار شنشل لم يكن يجرؤ على الكلام بحضور صدام,تلك كانت المأساة .إتقي الله يا رعد .مع تقدير لجهودك .